Tweet
حابة أحكيلكن عن هالكاتبة الرائعة لأنو بعشقها ومتأكدة مافي حدى قرأ أحد رواياتها إلاوعشقها
. أحلام مستغانمي كاتبة جزائرية
ولدت في تونس، ترجع أصولها إلى مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري حيث ولد أبوها محمد الشريف الذي شارك في الثورة الجزائرية،ّ عرف السجون الفرنسية، في مظاهرات 8 ماي 1945 . أطلق سراحه سنة 1947 حيث لجأ إلى تونس، ومع ذلك فإنه يعتبر محظوظاً إذ لم يلق حتفه مع من مات آنذاك(45 ألف شهيد سقطوا خلال المظاهرات).
قدّمت أحلام مستغانمي على مدى ثلاث سنوات برنامجًا شعريًّا ليليَّا، خلق لها شهرة كبيرة كشاعرة. أقامت في نهاية السبعينات في باريس. و تزوّجت من صحافي و باحث لبناني.
في الثمانينات نالت شهادة الدكتوراه من جامعة السوربورن في علم الاجتماع، تحت إشراف المستشرق الراحل جاك بيرك. تقيم حاليّا بين بيروت و جنوب فرنسا.
منذ ثماني سنوات تكتب زاوية أسبوعية في مجلة زهرة الخليج الإماراتيّة و تتفرّغ لأعمالها الروائيّة.
أشهر مؤلفاتها:
ذاكرة الجسد، بيروت 1993 اعتبرت من بين أفضل 100 رواية عربية نشرت خلال القرن الماضي،
قدّمت أحلام مستغانمي على مدى ثلاث سنوات برنامجًا شعريًّا ليليَّا، خلق لها شهرة كبيرة كشاعرة. أقامت في نهاية السبعينات في باريس. و تزوّجت من صحافي و باحث لبناني.
في الثمانينات نالت شهادة الدكتوراه من جامعة السوربورن في علم الاجتماع، تحت إشراف المستشرق الراحل جاك بيرك. تقيم حاليّا بين بيروت و جنوب فرنسا.
منذ ثماني سنوات تكتب زاوية أسبوعية في مجلة زهرة الخليج الإماراتيّة و تتفرّغ لأعمالها الروائيّة.
أشهر مؤلفاتها:
ذاكرة الجسد، بيروت 1993 اعتبرت من بين أفضل 100 رواية عربية نشرت خلال القرن الماضي،
صدر منها 34 طبعة
وأنا من خلال قرأتي لهالمؤلفات أخترتلكن بعض من المقاطع إلي حسيتها حلوة وعجبتني وإنشالله تعجبكن
كان حبك يجرفني بشبابه وعنفوانه وينحدر بي إلى أبعد نقطة في اللامنطق ، تلك التي يكاد يلامس فيها العشق، في آخر المطاف، الجنون أو الموت
ولكن الدوار هو العشق، هو الوقوف على حافة السقوط الذي لا يقاوم، هو التفرج على العالم من نقطة شاهقة للخوف ، هو شحنة من الإنفعالات والأحاسيس المتناقضة ، التي تجذبك للأسفل والأعلى في وقت واحد ،لأن السقوط دائما أسهل من الوقوف على قدمين خائفتين ، أن أرسم لك جسراً شامخاً كهذا ،يعني أن أعترف لك أنك دواري . إنه ما لم يقله لك رجلٌ قبلي
العرق دموع الجسد .ونحن في ممارسة الحب كما في ممارسة الرسم ،لا نبكي جسدنا من أجل أيّة امرأة . ولا من أجل أيّة لوحة . الجسد يختار لمن يعرق
أنا أكنّ احتراماً كبيراً لآدم ,لأنه يوم قرّر أن يذوق التّفاحة لم يكتف بقضمها، وإنما أكلها كلها . ربما كان يدري أنه ليس هناك من أنصاف خطايا ولا أنصاف ملذّات ... ولذلك لا يوجد مكان ثالث مابين الجنة والنار. وعلينا تفادياً للحسابات الخاطئة أن ندخل إحداهما بجدارة
إلى أي حدّ يمكن لهذا القدر أن يكون أحمق ،ولهذه الحياة أن تكون غير عادلة ،وأن تكون عاهرة لا تهب نفسها سوى لذوي الثروات السريعة، ولأصحاب السلوك المسبوه الذين يغتصبونها على عجل
الحب الكبير يظلّ مخيفاً حتى في لحظات موته ... يظلّ خطراً حتى وهو يحتضر
الذين قالوا الحب وحده لا يمت ، أخطأوا ،والذين كتبوا لنا قصص حب بنهايات جميلة، ليوهمونا أن مجنون ليلى محض استثناء عاطفيّ ... لا يفهمون شيئاً في قوانين القلب
إنهم لم يكتبوا حباً، كتبوا لنا أدباً فقط
مدهش أن يصل الإنسان بفجائعه حدّ الرقص. إنه تمّيز في الخيبات والهزائم أيضاً . فليست كل الهزائم في متناول الجميع. لا بدّ أن تكون لك أحلام فوق العادة، وأفراح وطموحات فوق العادة، لتصل بعواطفك تلك إلى ضدّها لهذه الطريقة
فوضى الحواس بيروت 1998 ، صدر منها 22 طبعة
استفيدوا من اليوم الحاضر لتكن حياتكم مذهلة خارقة للعادة . اسطوا على الحياة امتصوا نخاعها كل يوم مادام ذلك ممكناً فذات يوم لن تكونوا شيئاً سترحلون وكأنكم لم تأتوا
إن في الحب كثيراً من التلصّص والتجسّس والفضول . والأسئلة لا تزيدك إلا نورطاً عشقياً .وهنا تكمن مصيبة العشّاق
الحب أن تسمحي لمن يحبّك بأن يجتاحك ويهزمك ، ويسطو على كل شيء هو أنت. لا بأس أن تنهزمي قليلاً... الحبّ حالة ضعف وليش حالة قوّة
الإشتهاء هو وحده حالة المتلاك ، أمّا المتعة فهي بداية الفقدان.
حين نكون تعساء ندرك تعاستنا . ولكن عندما نكون سعداء، لا نعي ذلك إلاّ فيما بعد. إنّ السعادة اكتشاف متأخّر
عندما نعثر على الشيئ الذي بحثنا دائماً عنه، تكون بداية النهاية
أمام المواقف غير المتوقعة التي تضعنا فيها الحياة ، أحب أن يتّبع المرء مزاجه السرّيّ ، ويستسلم لأول فكرة تخطر بذهنه ، دون مفاضلتها أو مقارنتها بأخرى . فالفكرة الأولى دائماً على حقّ ، مهما كانت شاذةً وغريبةً ، لأنها وحدها تشبهنا
.
عابر سرير، بيروت 2002 ( صدر منها 17 طبعة)
ما عدا الطبعات التي تم قرصنتها في أكثر من بلد عربي
عابر سرير، بيروت 2002 ( صدر منها 17 طبعة)
ما عدا الطبعات التي تم قرصنتها في أكثر من بلد عربي
الذين قالوا ((الجبال وحدها لا تلتقي )) أخطأوا
والذين بنوا بينها جسوراً، لتتصافح دون أن تنحني أو تتنازل عن شموخها لا يفهمون شيئاً في قوانيين الطبيعة
الجبال لا تلتقي إلا في الزلازل والهزات الأرضية الكبرى ، وعندها لا تتصافح وإنما تتحول إلى تراب واحد
هي ما تعودت أن تخلع الكعب العالي لضحكتها ، لحظة تمشي على حزن رجل
لكنها انحنت ببطء أنثوي كما تنحني زنبقة برأسها وبدون أن تخلع صمتها خلعت ما علق بنعلها من دمي ، وراحت تواصل الرقص حافية مني
نسيانcom
في هذا العمل ، تحشو أحلام بقلمها رصاصات حادة و تُطلقها على عدّة أمور : الرجل ، الخيانة ، النسيان ، و تُحاور الأنثى المريضة بالخيانة بلغة المُواساة و الترغيب على نسيان أو تناسي ما حدث لها مع الرجل ، يوجد بين طيّات الكتاب تمّرد كامل من حواء تجاه آدم ، حيث تُطالب الكاتبة من بني جنسها بمُساواة أنفسهنّ مع الرجال في خوض النسيان ، لأن المرأة بطبعها لا تنسى بسهولة ، و تُطالبهنّ بأن يكنّ كالرجال في ذلك هرباً من ” كراكيب الذاكرة ” كما وصفتها أحلام
كنت حابة أعطيكن فكرة ومقاطع من هالكتاب بس ما قدرت أختار منو لأنو كلو كتاب رائع ومتكامل
قالوا في أحلام مستغانمي:
الرئيس أحمد بن بلّة:
إنّ أحلام مستغانمي شمس جزائرية أضاءت الأدب العربيّ. لقد رفعت بإنتاجها الأدب الجزائري، إلى قامة تليق بتاريخ نضالنا. نفاخر بقلمها العربيّ، إفتخارنا كجزائريّين بعروبتنا.
الشاعر نزار قباني:
روايتها دوّختني. وأنا نادراً ما أدوخ أمام رواية من الروايات، وسبب الدوخة أنّ النصّ الذي قرأته يشبهني إلى درجة التطابق، فهو مجنون، ومتوتر، و اقتحاميّ، ومتوحّش، وإنساني، وشهواني.. وخارج عن القانون مثلي. ولو أن أحداً طلب أن أّوقّع اسمي تحت هذه الرواية الاستثنائيّة المغتسلة بأمطار الشعر.. لما تردّدت لحظة واحدة..
هل كانت أحلام مستغانمي في روايتها (تكتبني) دون أن تدري..
لقد كانت مثلي تهجم على الورقة البيضاء، بجماليّة لا حدّ لها.. وشراسة لا حدّ لها.. وجنون لا حدّ له (...)
المخرج العالمي يوسف شاهين:
أعجبتني كثيراً "ذاكرة الجسد" ففيها زخم من الوقائع والأحداث التي تصوّر جزءاً من شخصيّة مجاهد في الثورة الجزائرية، وعادات قسنطينية العريقة، و كيف تُعامل المرأة في المجتمع الجزائري. وللكتاب مخيّلة خصبة لصناعة الصورة السينمائيّة، وهو ما صبغته أحلام في روايتها.
أمّا أحلام الكاتبة، فهي امرأة رائعة، استطاعت أن تفرض نفسها كأحد الأصوات الروائيّة العربيّة الهامّة، التي تربّعت على عرش الكتابة في أواخر القرن.
إنشالله قدرت فيدكن بشي وعطيت لمحة عامة عنها بس أد ما حكيت ما منقدر نعطيها حقها
Attached Files
.gif "Icon (12)")
ريهام
.gif "Icon (16)")
.gif "Smily (13)")
.gif "Smily (13)")
.gif "Icon (30)")
.gif "Smily (18)")
.gif "Icon (33)")
.gif "Icon (31)")
OOPS.gif "Smily (20)")
Comment