شنونه الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ال117
البابا شنوده الثالث (3 أغسطس 1923- ) هو بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية, بطريرك الكنيسة القبطيه الأرثوذوكسية رقم (117) في تاريخ البطاركة. اسمه الأصلي نظير جيد روفائيل
ولد الجمعة 3 أغسطس 1923 في قرية سلام بمحافظة أسيوط، وكان اسمه قبل الرهبنة نظير جيد روفائيل.
كان أول أسقف للتعليم المسيحي قبل ان يصبح البابا ، وهو رابع اسقف / مطران يصبح البابا بعد البابا يوحنا التاسع عشر (1928 - 1942) ومكاريوس الثالث (1942 - 1944) و يوساب الثاني (1946 - 1956).
ولد الجمعة 3 أغسطس 1923 في قرية سلام بمحافظة أسيوط، وكان اسمه قبل الرهبنة نظير جيد روفائيل.
كان أول أسقف للتعليم المسيحي قبل ان يصبح البابا ، وهو رابع اسقف / مطران يصبح البابا بعد البابا يوحنا التاسع عشر (1928 - 1942) ومكاريوس الثالث (1942 - 1944) و يوساب الثاني (1946 - 1956).
دراسته
التحق بجامعة فؤاد الأول، في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث، وحصل على الليسانس بتقدير (ممتاز) عام 1947.
وفي السنة النهائية بكلية الآداب التحق بالكلية الإكليركية. وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات تخرج من الكلية الإكليركية عمل مدرساً للتاريخ .
حضر فصولا مسائية في كلية اللاهوت القبطي وكان تلميذاً وأستاذاُ في نفس الكلية في نفس الوقت.
كان يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية ولقد كان ولعدة سنوات محررا ثم رئيسا للتحرير قي مجلة مدارس الآحاد وفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة.
كان من الأشخاص النشيطين في الكنيسة وكان خادما في مدارس الآحاد. ثم ضباطاً برتبة ملازم بالجيش.
التحق بجامعة فؤاد الأول، في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث، وحصل على الليسانس بتقدير (ممتاز) عام 1947.
وفي السنة النهائية بكلية الآداب التحق بالكلية الإكليركية. وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات تخرج من الكلية الإكليركية عمل مدرساً للتاريخ .
حضر فصولا مسائية في كلية اللاهوت القبطي وكان تلميذاً وأستاذاُ في نفس الكلية في نفس الوقت.
كان يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية ولقد كان ولعدة سنوات محررا ثم رئيسا للتحرير قي مجلة مدارس الآحاد وفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة.
كان من الأشخاص النشيطين في الكنيسة وكان خادما في مدارس الآحاد. ثم ضباطاً برتبة ملازم بالجيش.
انخراطه في العمل الديني
كان نظير جيد (اسمه الحقيقى) طالباً بمدارس الأحد ثم خادماً بكنيسة الأنبا أنطونيوس بحي شبرا في منتصف الأربعينات
رسم راهباً باسم (انطونيوس السرياني) في يوم السبت 18 يوليو 1954، وقد قال انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء. ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل و الصلاة.
وبعد سنة من رهبنته تمت سيامته قساً.
أمضى 10 سنوات في الدير دون أن يغادره.
عمل سكرتيراً خاصاً للبابا كيرلس السادس في عام 1959.
رُسِمَ أسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الاكليريكية، وذلك في 30 سبتمبر 1962.
رسم راهباً باسم (انطونيوس السرياني) في يوم السبت 18 يوليو 1954، وقد قال انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء. ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل و الصلاة.
وبعد سنة من رهبنته تمت سيامته قساً.
أمضى 10 سنوات في الدير دون أن يغادره.
عمل سكرتيراً خاصاً للبابا كيرلس السادس في عام 1959.
رُسِمَ أسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الاكليريكية، وذلك في 30 سبتمبر 1962.
باباويته
وعندما مات البابا كيرلس في الثلاثاء 9 مارس 1971 أجريت انتخابات البابا الجديد في الأربعاء 13 أكتوبر. ثم جاء حفل تتويج البابا (شنودة) للجلوس على كرسي البابوية في الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالقاهرة في 14 نوفمبر 1971 وبذلك أصبح البابا رقم (117) في تاريخ البطاركة.
في عهده تمت سيامة أكثر من 100 أسقف وأسقف عام؛ بما في ذلك أول أسقف للشباب، أكثر من 400 كاهن وعدد غير محدود من الشمامسة في القاهرة والإسكندرية وكنائس المهجر.
أولى اهتماما خاصا لخدمة المرأة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
يحاول دائما قضاء ثلاثة أيام أسبوعيا في الدير، وحبه لحياة الرهبنة أدى إلى انتعاشها في الكنيسة القبطية حيث تم في عهده سيامة المئات من الرهبان والراهبات.. وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية وأعاد تعمير عدد كبير من الأديرة التى إندثرت.
في عهده زادت الابارشيات كما تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل او خارج جمهورية مصر.
في عهده تمت سيامة أكثر من 100 أسقف وأسقف عام؛ بما في ذلك أول أسقف للشباب، أكثر من 400 كاهن وعدد غير محدود من الشمامسة في القاهرة والإسكندرية وكنائس المهجر.
أولى اهتماما خاصا لخدمة المرأة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
يحاول دائما قضاء ثلاثة أيام أسبوعيا في الدير، وحبه لحياة الرهبنة أدى إلى انتعاشها في الكنيسة القبطية حيث تم في عهده سيامة المئات من الرهبان والراهبات.. وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية وأعاد تعمير عدد كبير من الأديرة التى إندثرت.
في عهده زادت الابارشيات كما تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل او خارج جمهورية مصر.
خلافه مع السادات
طوال سنوات الثورة الأولى لم يحدث احتكاك واضح بينها وبين الكنيسة، بل لعل الأقباط كان وحدهم الذين نجوا من حفلات الاعتقال التي دشنتها الثورة طوال سنوات الخمسينيات والستينيات وطالت كل التيارات والاتجاهات بما فيها الشيوعيون والإخوان المسلمين، ولم يكن الأمر هنا فيه شيء من صفقة بين النظام والأقباط، وإنما جرت الأمور على طبيعتها فلم يكن للأقباط -كتجمع ديني- أي طموح سياسي بعد قيام ثورة يوليو على عكس الحال مع باقي التيارات الأخرى التي اصطدمت رغباتها مع طموح رجال الثورة، لكن الأمر اختلف في السبعينيات بعد أن اعتلى "السادات" وخلفه البابا "شنودة" قمة الرئاسة والكنيسة على الترتيب.
الاصطدام لم يأتِ مبكرا، وبخاصة أن "السادات" لم يكن في حاجة لتوسيع رقعة الأعداء الكثر أصلا، وبعد أن أزاح ما يعرف بـ"مراكز القوى الناصرية" كان لابد وأن يلملم ولا يفرق لأنه مقدم على حرب حتمية مفروضة عليه لاسترداد الأرض، وبعد نصر أكتوبر عام 1973 بات "السادات" أكثر ثقة في نفسه وأكثر انفرادا بالقرار فكان قراره الأخطر بإطلاق يد الجماعات والتيار الإسلامي -دون قيد- في الجامعات والشارع السياسي المصري لمحاربة التيار اليساري والشيوعي فكان أن تحقق له هذا بالفعل.
وعلى الرغم من أنه لا يوجد توثيق دقيق وحصر واضح لأسباب اشتعال فتيل الفتنة بين المسلمين والمسيحيين وبخاصة في صعيد مصر وخاصة وأن الأسباب المتداولة عن تعدي مسلمين على أراضي مخصصة للكنيسة أو العكس تبدو على خطورتها قابلة للاحتواء.. إلا أن النار قد التهبت وكان لابد من أن يكون للبابا "شنودة" رأيا فيما حدث.
قبل هذا كان البابا "شنودة" قد سجل رفضه لاتفاقية السلام مع إسرائيل، وأكد ذلك بأن قرر عدم الذهاب مع الرئيس "السادات" في زيارته إلى إسرائيل عام 1977، هذا بطبيعة الحال صنع حالة عدائية "ساداتيه" تجاه البابا لأنه لم يتصور أن يناطحه أحد في قرارته بعد الحرب فما بالك إذا كان هذا "الأحد" هو القيادة الكبرى لكل الأرثوذكس الذين يشكلون أغلبية المسيحيين في مصر؟!
بات الصدام وشيكا.. وفي ظل اتهامات متزايدة من الأقباط بأن الدولة تغذي العنف تجاههم من قبل الجماعات الإسلامية، وعندما قام الرئيس "السادات" إلى أمريكا كان الصدام.. إذ نظم الأقباط في أمريكا مظاهرة مناهضة لـ"السادات" رفعوا فيها لافتات تصف ما يحدث للأقباط في مصر بأنه اضطهاد وهو بالقطع ما أضر بصورة "السادات" كثيرا فطلب من معاونيه أن يتصلوا بالبابا ليرسل من يوقف هذه المظاهرات، وعندما حدث هذا فعلا متأخرا بعض الشيء ظن "السادات" بأن البابا "شنودة" يتحداه، فكانت أن أصدرت أجهزة الأمن قرارا للبابا بأن يتوقف عن إلقاء درسه الأسبوعي, الأمر الذي رفضه البابا ثم قرر تصعيد الأمر بأن أصدر قرارا بدوره بعدم الاحتفال بالعيد في الكنيسة وعدم استقبال المسئولين الرسميين الذين يوفدون من قبل الدولة عادة للتهنئة..
بل وصل الأمر إلى ذروته عندما كتب في رسالته التي طافت بكل الكنائس قبيل الاحتفال بالعيد أن هذه القرارات جاءت "احتجاجا على اضطهاد الأقباط في مصر"، وكانت هذه المرة الوحيدة التي يقر فيه البابا علانية بوجود اضطهاد للأقباط في مصر ولم يفعلها بعد ذلك مطلقا.. أصبحت القطيعة بين "السادات" والبابا "شنودة" هي عنوان المشهد، ولذا كان من المنطقي أن يطول العقاب البابا في أيام "السادات" الأخيرة عندما أصدر في سبتمبر عام 1981 قراره بالتحفظ على 1531 من الشخصيات العامة المعارضة، لم يكن مصير البابا الاعتقال وإنما كان تحديد الإقامة في الدير بوادي النطرون، ولعل "السادات" فعل ذلك درءا لرد فعل مضاد من قبل الأقباط.
الاصطدام لم يأتِ مبكرا، وبخاصة أن "السادات" لم يكن في حاجة لتوسيع رقعة الأعداء الكثر أصلا، وبعد أن أزاح ما يعرف بـ"مراكز القوى الناصرية" كان لابد وأن يلملم ولا يفرق لأنه مقدم على حرب حتمية مفروضة عليه لاسترداد الأرض، وبعد نصر أكتوبر عام 1973 بات "السادات" أكثر ثقة في نفسه وأكثر انفرادا بالقرار فكان قراره الأخطر بإطلاق يد الجماعات والتيار الإسلامي -دون قيد- في الجامعات والشارع السياسي المصري لمحاربة التيار اليساري والشيوعي فكان أن تحقق له هذا بالفعل.
وعلى الرغم من أنه لا يوجد توثيق دقيق وحصر واضح لأسباب اشتعال فتيل الفتنة بين المسلمين والمسيحيين وبخاصة في صعيد مصر وخاصة وأن الأسباب المتداولة عن تعدي مسلمين على أراضي مخصصة للكنيسة أو العكس تبدو على خطورتها قابلة للاحتواء.. إلا أن النار قد التهبت وكان لابد من أن يكون للبابا "شنودة" رأيا فيما حدث.
قبل هذا كان البابا "شنودة" قد سجل رفضه لاتفاقية السلام مع إسرائيل، وأكد ذلك بأن قرر عدم الذهاب مع الرئيس "السادات" في زيارته إلى إسرائيل عام 1977، هذا بطبيعة الحال صنع حالة عدائية "ساداتيه" تجاه البابا لأنه لم يتصور أن يناطحه أحد في قرارته بعد الحرب فما بالك إذا كان هذا "الأحد" هو القيادة الكبرى لكل الأرثوذكس الذين يشكلون أغلبية المسيحيين في مصر؟!
بات الصدام وشيكا.. وفي ظل اتهامات متزايدة من الأقباط بأن الدولة تغذي العنف تجاههم من قبل الجماعات الإسلامية، وعندما قام الرئيس "السادات" إلى أمريكا كان الصدام.. إذ نظم الأقباط في أمريكا مظاهرة مناهضة لـ"السادات" رفعوا فيها لافتات تصف ما يحدث للأقباط في مصر بأنه اضطهاد وهو بالقطع ما أضر بصورة "السادات" كثيرا فطلب من معاونيه أن يتصلوا بالبابا ليرسل من يوقف هذه المظاهرات، وعندما حدث هذا فعلا متأخرا بعض الشيء ظن "السادات" بأن البابا "شنودة" يتحداه، فكانت أن أصدرت أجهزة الأمن قرارا للبابا بأن يتوقف عن إلقاء درسه الأسبوعي, الأمر الذي رفضه البابا ثم قرر تصعيد الأمر بأن أصدر قرارا بدوره بعدم الاحتفال بالعيد في الكنيسة وعدم استقبال المسئولين الرسميين الذين يوفدون من قبل الدولة عادة للتهنئة..
بل وصل الأمر إلى ذروته عندما كتب في رسالته التي طافت بكل الكنائس قبيل الاحتفال بالعيد أن هذه القرارات جاءت "احتجاجا على اضطهاد الأقباط في مصر"، وكانت هذه المرة الوحيدة التي يقر فيه البابا علانية بوجود اضطهاد للأقباط في مصر ولم يفعلها بعد ذلك مطلقا.. أصبحت القطيعة بين "السادات" والبابا "شنودة" هي عنوان المشهد، ولذا كان من المنطقي أن يطول العقاب البابا في أيام "السادات" الأخيرة عندما أصدر في سبتمبر عام 1981 قراره بالتحفظ على 1531 من الشخصيات العامة المعارضة، لم يكن مصير البابا الاعتقال وإنما كان تحديد الإقامة في الدير بوادي النطرون، ولعل "السادات" فعل ذلك درءا لرد فعل مضاد من قبل الأقباط.
حكم الرئيس مبارك
لم يطل إبعاد البابا أو حبس الشخصيات العامة في السجون كثيرا، إذا اغتيل الرئيس "السادات" على يد الجماعة الإسلامية في 6 أكتوبر عام 1981، وبعدما تقلد الرئيس "مبارك" الحكم أفرج عنهم جميعا وقابل بعضهم وكان على رأس هذا البعض "البابا شنودة"، ومن هذا اللقاء بدا واضحا أن سياسة الرئيس "مبارك" تتجنب الصدام بأي شكل من الأشكال مع الأقباط خاصة وبوصفه كان مقربا من الرئيس "السادات" بحكم منصبه كنائب له أدرك خطورة هذا الأمر جيدا.
بطبيعة الحال لم يبادر البابا "شنودة" بأن يظهر عداء للرئيس المصري الجديد، وطوال فترة حكم الرئيس مبارك لم يخرج من البابا لفظ واحد ضد النظام أو الدولة ولا حتى ضد أي من ممثليه كوزراء أو مسئولين حكوميين، رغم أن فترة التسعينيات وبدايات الألفية الثانية شهدت العديد من الحوادث الطائفية بين المسلمين والمسيحيين الملتهبة متنوعة ما بين الاختلاف على بناء كنيسة أو مسجد أو خلافات شخصية عادية ثم طالت حتى الحكي عن التنصير أو الإجبار على الإسلام.. في كل مرة اختار البابا الصمت أو الاعتراض بالاعتزال في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون.
بطبيعة الحال لم يبادر البابا "شنودة" بأن يظهر عداء للرئيس المصري الجديد، وطوال فترة حكم الرئيس مبارك لم يخرج من البابا لفظ واحد ضد النظام أو الدولة ولا حتى ضد أي من ممثليه كوزراء أو مسئولين حكوميين، رغم أن فترة التسعينيات وبدايات الألفية الثانية شهدت العديد من الحوادث الطائفية بين المسلمين والمسيحيين الملتهبة متنوعة ما بين الاختلاف على بناء كنيسة أو مسجد أو خلافات شخصية عادية ثم طالت حتى الحكي عن التنصير أو الإجبار على الإسلام.. في كل مرة اختار البابا الصمت أو الاعتراض بالاعتزال في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون.
وهي هدية مني إلى كل شباب وصبايا المنتدى قائمة بأسماء باباوات الإسكندرية منذ نشأتها حتى الآن
مرقس | إنيانوس | ميليوس الأول | كردونوس الأول | إبريموس الأول | يسطس الأول | أومانيوس الأول | مركيانوس الأول | كلاديانوس الأول | أغربينوس الأول | يوليانوس الأول | ديميتريوس الأول | ياراكلاس | ديونيسيوس | مكسيموس الأول | ثاؤنا | بطرس الأول | ارشيلاوس الأول | الكسندروس الأول | أثناسيوس الأول | بطرس الثاني | تيموثاوس الأول | ثيوفيلس الأول | كيرلس الأول | ديوسقورس الأول | تيموثاوس الثاني | بطرس الثالث | أثناسيوس الثاني | يوأنس الأول | يوأنس الثاني | ديوسقورس الثاني | تيموثاوس الثالث | ثيؤدوسيوس الأول | بطرس الرابع | دميانوس الأول | انسطاسيوس الأول | اندرونيقوس الأول | بنيامين الأول | اغاثون الأول | يوأنس الثالث | اسحق الأول | سيمون الأول | الكسندروس الثاني | قزمان الأول | ثيؤدوسيوس الثاني | ميخائيل الأل | مينا الأول | يوحنا الرابع | مرقس الثاني | ياكوبوس الأول | سيمون الثاني | يوساب الأول | ميخائيل الثاني | قزمان الثاني | شنودة الأول | ميخائيل الثالث | غبريال الأول | قزمان الثالث | مكاريوس الأول | ثيوفيلس الثاني | مينا الثاني | ابرآم الأول | فيلوثاؤس الأول | زكريا الأول | شنودة الثاني | خرستوذولس الأول | كيرلس الثاني | ميخائيل الرابع | مكاريوس الثاني | غبريال الثاني | ميخائيل الخامس | يوأنس الخامس | مرقس الثالث | يوأنس السادس | كيرلس الثالث | أثناسيوس الثالث | يوأنس السابع | غبريال الثالث | ثيؤدوسيوس الثالث | يوأنس الثامن | يوأنس التاسع | بنيامين الثاني | بطرس الخامس | مرقس الرابع | يوأنس العاشر | غبريال الرابع | متاؤس الأول | غبريال الخامس | يوأنس الحادي عشر | متاؤس الثاني | غبريال السادس | ميخائيل السادس | يوأنس الثاني عشر | يوأنس الثالث عشر | غبريال السابع | يوأنس الرابع عشر | غبريال الثامن | مرقص الخامس | يوأنس الخامس عشر | متاؤس الثالث | مرقص السادس | متاؤس الرابع | يوأنس السادس عشر | بطرس السادس | يوأنس السابع عشر | مرقس السابع | يوأنس الثامن عشر | مرقس الثامن | بطرس السابع | كيرلس الرابع | ديميتريوس الثاني | كيرلس الخامس| يوأنس التاسع عشر | مقاريوس الثالث | يوساب الثاني | كيرلس السادس | شنودة الثالث
مرقس | إنيانوس | ميليوس الأول | كردونوس الأول | إبريموس الأول | يسطس الأول | أومانيوس الأول | مركيانوس الأول | كلاديانوس الأول | أغربينوس الأول | يوليانوس الأول | ديميتريوس الأول | ياراكلاس | ديونيسيوس | مكسيموس الأول | ثاؤنا | بطرس الأول | ارشيلاوس الأول | الكسندروس الأول | أثناسيوس الأول | بطرس الثاني | تيموثاوس الأول | ثيوفيلس الأول | كيرلس الأول | ديوسقورس الأول | تيموثاوس الثاني | بطرس الثالث | أثناسيوس الثاني | يوأنس الأول | يوأنس الثاني | ديوسقورس الثاني | تيموثاوس الثالث | ثيؤدوسيوس الأول | بطرس الرابع | دميانوس الأول | انسطاسيوس الأول | اندرونيقوس الأول | بنيامين الأول | اغاثون الأول | يوأنس الثالث | اسحق الأول | سيمون الأول | الكسندروس الثاني | قزمان الأول | ثيؤدوسيوس الثاني | ميخائيل الأل | مينا الأول | يوحنا الرابع | مرقس الثاني | ياكوبوس الأول | سيمون الثاني | يوساب الأول | ميخائيل الثاني | قزمان الثاني | شنودة الأول | ميخائيل الثالث | غبريال الأول | قزمان الثالث | مكاريوس الأول | ثيوفيلس الثاني | مينا الثاني | ابرآم الأول | فيلوثاؤس الأول | زكريا الأول | شنودة الثاني | خرستوذولس الأول | كيرلس الثاني | ميخائيل الرابع | مكاريوس الثاني | غبريال الثاني | ميخائيل الخامس | يوأنس الخامس | مرقس الثالث | يوأنس السادس | كيرلس الثالث | أثناسيوس الثالث | يوأنس السابع | غبريال الثالث | ثيؤدوسيوس الثالث | يوأنس الثامن | يوأنس التاسع | بنيامين الثاني | بطرس الخامس | مرقس الرابع | يوأنس العاشر | غبريال الرابع | متاؤس الأول | غبريال الخامس | يوأنس الحادي عشر | متاؤس الثاني | غبريال السادس | ميخائيل السادس | يوأنس الثاني عشر | يوأنس الثالث عشر | غبريال السابع | يوأنس الرابع عشر | غبريال الثامن | مرقص الخامس | يوأنس الخامس عشر | متاؤس الثالث | مرقص السادس | متاؤس الرابع | يوأنس السادس عشر | بطرس السادس | يوأنس السابع عشر | مرقس السابع | يوأنس الثامن عشر | مرقس الثامن | بطرس السابع | كيرلس الرابع | ديميتريوس الثاني | كيرلس الخامس| يوأنس التاسع عشر | مقاريوس الثالث | يوساب الثاني | كيرلس السادس | شنودة الثالث
Comment