• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

آخر خبر في التلفزيونات.. "جيفارا عاش"

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • آخر خبر في التلفزيونات.. "جيفارا عاش"

    آخر خبر في التلفزيونات.. "جيفارا عاش"


    المصدر : ليال حسن - بلدنا
    21/02/2009


    "الأفكار لاتموت".. جملة عبرت في الوثائقي الذي قدمته "الجزيرة" مساء أمس الأول، تحت عنوان "جيفارا عاش"، الفيلم تحدّث عن سيرة المناضل إرنستو جيفارا دِ لاسيرنا، الطبيب الأرجنتيني، الذي دار العالم على متن دراجته النارية، مقابلاً "الزعران" الشيوعيين في كلٍّ من غواتيمالا، والمكسيك، وكوبا، وبوليفيا، بهدف القيام

    بتمردات صغيرة أقرب إلى حرب العصابات، للإطاحة بالأنظمة الدكتاتورية في أمريكا اللاتينية. رأى جيفارا أنّ "المحررين لا وجود لهم؛ فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها".. وبناءً عليه قرّر التنقل كـ الدون كيشوت ليحارب الشرّ في كلّ مكان.

    الفيلم كان عاطفياً إلى حدّ البكاء على أطلال الشيوعية، فمن أغنية الشيخ إمام التي كتبها أحمد فؤاد نجم: جيفارا مات/ آخر خبر في الراديوهات/ وفي الكنايس والجوامع/ وفي الحواري والشوارع/ وع القهاوي وع البارات"
    إلى قصيدة عبد الوهاب البياتي:
    "عن موت طائر البحر مهداة إلى إرنستو تشي جيفارا
    في زمن المنشورات السرية/ في مدن الثورات المغدورة/ جيفارا العاشق في صفحات الكتب المشبوهة/ يثوي مغموراً بالثلج و بالأزهار الورقية"
    ومع صور "تشي" وهو اسم التحبّب الذي أطلقه الكوبيون عليه بمعنى "رفيق السلاح"، بعد أن نجحت مجموعته الثورية التي شكّلها مع فيدل كاسترو في دخول هافانا منقلبة على نظام الدكتاتور "باتيستا"، كان الفيلم أشبه بمرثية رومنسية للمناضل الأرجنتيني، حيث حكى كيف تحول ذلك العاصي الوسيم، الذي كان يتلقى رسائل وَلَه من فتيات العالم الثالث، من الشعوب التي كانت ترى فيه المسيح الذي قام، إلى قدّيس يتضرّع المؤمنون إليه في قريته بعد مقتله عام 1967، حين وقع تشي في أسر قوات النظام البوليفي وأعدم في مدرسة قروية نائية حين دخل الضابط "ماريو تيران” عليه متردداً، فقال له "تشي": أطلق النار، لا تخف؛ إنك ببساطة ستقتل رجلاً آخر"..
    ومن قديس تحول أرنستو إلى صورة إعلانية تطبع على القمصان وقبعات المراهقين، وحقائبهم الرياضية.. لقد تحول الثائر الذي ترك عائلته الأرستقراطية ليتجوّل مشرداً يقاتل من أجل الفكرة، إلى علاّقة مفاتيح، أومجرد بوستر إعلاني لبنطال ما، قدمته الصناعة الرأسمالية التي كان يحتقرها ، بهدف تحويل الفكرة الإيديولوجية إلى مجرد منتج استهلاكي آخر..
    والمثير للغثيان والسخرية في آن – على مبدأ "شرّ البلية مايضحك"- أنّ الفيلم الذي أخرجته مها شهبة، قدم نماذج من الشباب الذين تحدثوا عن هذه الشخصية، التي تقول الموضة اليوم بإلصاق صورها فوق الأسرّة، كما يلصق المراهقون صورة مطرب صاعد مثلاً.. فقالت إحدى الشابات المتحمسات إنّه ربما يكون مطرباً شهيراً، كما كان "الكينغ" ألفيس بريسلي في وقته.. وذلك على سبيل التخمين لا الحسم.
    التقى الفيلم كذلك الممثل المصري عمر الشريف، الذي لعب دور جيفارا في فيلم أمريكي أنتج عام 1969 بعنوان "che" متناولاً شخصية أرنستو بشكل مسيء وملفّق تاريخياً، فقال عمر الشريف مدافعاً عن تلك الحماقة التي ارتكبها: " لقد خدعوني، لم أعرف إن الـ سي آي أيه كانت المنتج الرئيسي للفيلم..".
    المشهد في حدّ ذاته كان مؤسفاً، فالجهل بذاته مؤلم، حين نرى ممثلاً عربياً يشارك في إدانة مناضل قتل وهو يدافع عن الإنسان المضطهد في كل مكان، بغض النظر عن دينه أو لونه أو جنسيته .. لقد قال أرنستو الذي قادنا جهلنا إلى الاشتراك في قتل رمزه الثوري: "أينما وجد الظلم فذاك هو وطني.. لا يهمّني متى أو أين أموت، لكن همّي الوحيد ألا ينام البرجوازيون بكل ثقلهم فوق جماجم البائسين والكادحين.. لا تحزني أمي إن متّ في عزّ الشباب غداً سأحرّض أهل القبور، وأجعلها ثورة تحت التراب".

    من أقوال جيفارا

    ¶ كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا لكنني لم أكن أتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته.



    ¶ الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات !! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود .
    ................ NOOOOR! I'll never forget you
    U laugh cuz im different I laugh cuz U R all the same

  • #2
    رد: آخر خبر في التلفزيونات.. "جيفارا عاش"

    لو بترجع الحركية السياسية و الفكرية لهديك الأياممو مهم الاختلاف المهم ترجع .. اخخخخخخخ

    يسلمن يا فادي
    أن أحب امرأة واحدة .. خير من أن تحبني نساء الأرض جميعاً ..

    صار وقت الجد و هالمرة عن جد .
    فـ من له عينان .. فليقرأ منيح .

    ( المطر ما بيحلا إلا هون على هالمنتدى .. فأكيد أنا هون )
    هل عندَكِ شك أنك أحلى و أغلى امرأة في الدنيا ؟
    برأيي ما لازم تشكي نهائياً
    كلما قدَّسكِ المطرُ .. اذكريني

    Comment


    • #3
      رد: آخر خبر في التلفزيونات.. "جيفارا عاش"

      لا تحزني أمي إن متّ في عزّ الشباب غداً سأحرّض أهل القبور، وأجعلها ثورة تحت التراب".
      ياريت فيك تعمل هـ الشيء ..تكمل جميلك ..
      تسلم فادي..
      معَ اللهْ.. وَ بقدرتِهْ .. قادرة على فعلْ كُل شيءْ ..!
      BRAVEHEART,in our Hearts
      ترنيم..اشتقنا إليكِ..

      Comment


      • #4
        رد: آخر خبر في التلفزيونات.. "جيفارا عاش"

        بعد زمان يا غالي ناطرين جديدك كاتبنا الغالي

        محلى ليالي ليالي الحب والقمر يسهر معانا
        وكل نجمة في السما تبارك هوانا


        سوا


        bestfriends
        Infinity and eternity

        Comment

        Working...
        X