• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية

    السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية




    افتتحت السيدة أسماء الأسد صباح اليوم السبت أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية2010 الذي تقيمه الأمانة السورية للتنمية تحت عنوان دور المجتمع الأهلي في التنمية.

    ويبحث المؤتمر على مدى يومين محاور أساسية عدة كالتنمية الريفية وتمكين المجتمع المحلي إلى جانب قضية الاستدامة في المشاريع التنموية ، كما يناقش التنمية لفئتي الشباب والأطفال سواء في مجال العمالة أو ريادة الأعمال ومجالات أخرى كالثقافة والتعليم وغيرها.

    وترافق جلسات المؤتمر الرئيسية ورشات عمل تعقد بالتوازي ، يتناول فيها المشاركون بالنقاش والحوار أفضل الدروس المستفادة من عرض التجارب المثلى، بهدف الارتقاء بنوعية المبادرات وضمان استدامتها والتحقيق الأمثل للغايات المرجوة منها ، ووضع هذه المبادرات أمام صانعي القرار لبحث سبل الاستفادة منها في تطوير العمل التنموي وطنياً ودولياً.

    ويستقطب المؤتمر أكثر من 60 خبيراً وباحثاً في مجال التنمية حيث سيتم تقديم 24 ورقة بحثية تعكس أهم التجارب التنموية من دول عربية وأجنبية منها مصر وتركيا وباكستان والهند والباراغواي وكندا وماليزيا وجنوب افريقيا وفرنسا والمانيا وانكلترا وسورية ، فضلاً عن بعض المنظمات الدولية مثل اليونيسكو والبنك الدولي.

    وتنظم 35 جمعية أهلية سورية على هامش المؤتمر معارض تروي فيها تجاربها التنموية التي قامت بها في السنوات الماضية بالإضافة إلى مشاركة أكثر من عشرين جمعية أخرى عاملة في حقل العمل الخيري.


  • #2
    رد: السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية

    ايه الله يوفقها ويعطيها الصحه والسعاده لعمل الخير
    سوريا من بعدك مافي وطن
    لبيك يا اسد



    Comment


    • #3
      رد: السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية

      وااو ..اي الله يعطيا العافية وانشالله لأمام يا سورية الحبيبة
      يسلمو هاني
      لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ لطالما....رقصت على جثثِ الأسودِ كلابا
      لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا
      تبقى الاسود مخيفة في أوكارها حتى ولو نبحت عليها الكلابا
      أنا المهيب ولو أكون مقيداً....فالليث من خلف الشباك.. يهابا
      إني شربتُ الكأس سماً ناقعاً....لتدارَ عندَ شفاهكمُ أكوابا
      لا تحسبن الكلاب برقصها تعلو على اسيادها فتبقى الأسود أسوداً والكلاب كلابا.

      Comment


      • #4
        رد: السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية

        النص الكامل لكلمة السيدة أسماء الأسد في افتتاح المؤتمر

        الحضور الكريم
        السيدات والسادة
        يسعدني أن أكون معكم اليوم في هذا الحدث الهام، وأن أرعى هذا المؤتمر الذي يعقد للمرة الأولى في سورية، ليس انطلاقاً من المتطلبات البروتوكولية لمثل هذه المناسبات، بل انطلاقاً من قناعتي بالدور الهام الذي يمكن أن يقوم به القطاع الأهلي في عملية بناء الوطن.
        واليوم لا نبدأ نشاطاً، إنما نتوجه بنشاط نوعي. فرحلة هذا القطاع، بدأت منذ عقود وما زالت مستمرة، وهذا المؤتمر محطةٌ، نتوقف عندها، نقيم مسيرتنا ونحدد توجهاتنا نحو المستقبل.
        لموضوع مؤتمرنا في سورية معنى خاص وهام. فمجتمعنا يمتلك أرضيةً اجتماعية مبنيةً على تقاليد متجذرة من التكافل والتضامن بين مختلف الفئات والشرائح الاجتماعية. هذه التقاليد بقيت حية وفاعلة على الرغم من تلاحق الأحداث ومرور الأجيال، ومنحت مجتمعنا الحصانة والمرونة بما مكنه من استيعاب التحولات الحادة وتحويلها إلى طاقة إيجابية، جعلته يحقق قفزات نوعيةً وكمية في تصديه للأحداث والأزمات، ما زاده تجذراً، فأثر بها وأضعف مفاعيلها. ومع مرور الزمن، انتقل إلى حالة مؤسساتية منظمة، جسدتها الجمعيات والمؤسسات غير الحكومية، وهي الأساس للعنوان الذي نجتمع من أجله اليوم.
        السيدات والسادة
        يلعب المجتمع المدني دوراً متزايد الأهمية في دعم عملية التنمية في العالم. وفي سورية، ازداد عدد المؤسسات والجمعيات العاملة في هذا المجال بشكل ملحوظ، حيث تجاوز الازدياد نسبة ثلاثمئة بالمئة خلال السنوات الخمس الأخيرة. ولكن الأهم من ذلك، هو دخول هذا القطاع في مجالات جديدة لم تكن مطروقةً سابقاً، كالتعليم والتأهيل المهني، والصحة والبيئة، إضافة إلى دعم مبادرات اقتصادية متوسطة وصغيرة، وغير ذلك من المجالات.
        وهذا التطور النوعي لم يكن من قبيل المصادفة، بل عكس بشكل جلي جدية الحكومة السورية في دعم وتمكين هذا القطاع، وقناعتها بدوره كأحد العناصر الأساسية في عملية التطوير والبناء التي تقوم بها. وهذا ظهر على أرض الواقع، من خلال تبني الحكومة الشراكة مع هذا القطاع في عدد من المشاريع المشتركة، كالخطة الوطنية للأشخاص ذوي الإعاقة، والخطة الوطنية لحماية الطفل، إضافة إلى تكليف عدد من الجمعيات إدارة مؤسسات حكومية ذات صفة اجتماعية.
        إن مواكبة المؤسسات غير الحكومية لهذا التوجه أمرٌ ضروري، وخلاف ذلك سيضعها على الهامش، مع ما يعنيه ذلك من فقدان المجتمع السوري لواحدة من الأدوات الهامة القادرة على المساهمة الفعالة في تحقيق نقلة نوعية كبيرة في مختلف المجالات.
        وتجربة مجتمعنا في هذا المجال، هي كأي تجربة أخرى، فيها الصواب وفيها الخطأ. من المهم إذا أردنا النجاح، ألا نخشى الفشل وألا تضعف إرادتنا، بل علينا أن نحول الخطأ إلى دروس مستفادة، لا يمكن للأفكار التطويرية أن تتحول إلى واقع من دونها.
        ولتحقيق ذلك، لا بد من توافر المتطلبات الأساسية، وفي مقدمتها البيئة التشريعية، التي تشكل الإطار القانوني الذي يعمل القطاع من خلاله. وانطلاقاً من ذلك، قامت الحكومة بإعداد قانون جديد للجمعيات والمؤسسات غير الحكومية بالتعاون مع ممثلي القطاع المدني، وهو الآن في المراحل الأخيرة من الدراسة مع الجهات المعنية.
        وهذا القانون الجديد سيمكن من تحقيق نقلة نوعية في هذا القطاع، ويهيئ بذلك لمرحلة عمل مقبلة تتفق مع طموحاتنا. ولا بد بطبيعة الحال، من أن تتوافق الإجراءات التنفيذية المرافقة، مع جوهره وتوجهاته، لكي يحقق الأهداف التي وضع من أجلها.
        الحضور الكريم
        مما سبق، يمكن الاستنتاج بأننا على عتبة مرحلة جديدة في هذا المجال، تعكس في جانب من جوانبها رؤية الدولة وتوجهاتها، وتعكس في الجانب الآخر الوعي العالمي لأهمية هذا القطاع، وخاصةً في ظل الأزمات التي أصابت العالم مؤخراً، والتي أظهرت عدم قدرة الحكومات وحدها على مواجهة هذه التحديات دون مشاركة مجتمعية واسعة ومنظمة.
        هذه المرحلة الجديدة تقدم فرصةً وتحدياً، واقتناص هذه الفرصة يتطلب منا أن نرتقي إلى مستوى التحدي. وهذا يعني قيام الجمعيات والمؤسسات غير الحكومية بعملية تطوير لإداراتها، تشمل وضع رؤى ومناهج طموحة وواقعية، وتأهيل كوادرها، وتكريس النهج الجماعي المؤسساتي في عملها. وفي كل الحالات، اعتماد المزيد من الشفافية مع الذات ومع الغير. ولكن الإنجاز لا يكتمل دون الأفكار الإبداعية التي تؤمن الاستثمار الأمثل للموارد المتوفرة. هذا، إضافة إلى إيجاد مؤشرات واضحة لقياس مدى نجاح المشاريع في التأثير إيجاباً على المستهدفين. كما أن استخدام التقنيات الحديثة في العمل، عنصرٌ أساسي لنقل المستفيد من مجرد متلق إلى عنصر فاعل ومؤثر في مجمل عملية التنمية.
        وأرغب بالتأكيد هنا، على أهمية الشراكة وضرورتها. فتبني وتطبيق هذا المبدأ من قبل الحكومة، لا يعني حصر الشراكة معها فقط، لأن دور القطاع الخاص هام جداً، سواء من خلال الرعاية، أم من خلال تقديم الخبرات التي يمتلكها بحسب نوعية المشاريع. ولاشك أن الإطار الأفضل للشراكة، هو الثلاثي، الذي يجمع القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية، في مشاريع مشتركة، تستثمر طاقات المجتمع بالشكل الأمثل.
        لكن طموحاتنا في توسيع هذا القطاع وتأمين الدعم الكافي لنهوضه، لا يمكن أن تتحقق دون وجود نظام اعتمادية موثوق لقياس أداء المؤسسات الأهلية. إن وجود دليل ومؤشر على مدى فعالية وقدرة كل مؤسسة على تحقيق أهدافها أمر لا بد منه. فذلك يساعد الجهات والأفراد الراغبين بالدعم على تحديد المؤسسة التي يعطي دعمها أفضل النتائج. ويشكل وجود نظام الاعتمادية هذا، حافزاً لممارسة المزيد من الشفافية بشأن ما يجري القيام به.
        ومع الأهمية الكبيرة للجوانب الإدارية والتقنية في عملية التطوير المنشودة، فإن هذا لا يقلل من أهمية القيم الاجتماعية المتجذرة التي ذكرتها، والتي يجب أن تبقى أساس نهضة هذا القطاع. تمثل هذه القيم عديدٌ من الرواد والرائدات وعملوا بها، وبذلك مهدوا لنا الطريق، وأنجزوا عملاً اجتماعياً نهضوياً بامتياز. إن تكريمهم مستحق، فهو فعل وفاء لماضيهم، وفعل استنهاض للحاضر والمستقبل.
        السيدات والسادة
        حاضر المجتمع ومستقبله، مرتبطان ارتباطاً جذرياً بطبيعة التحديات التي يواجهها هذا المجتمع. وسورية منذ فجر استقلالها واجهت تحدياً كبيراً تجسد بقيام إسرائيل، الأمر الذي نجم عنه وضع مسألة الاستقرار والأمن الوطني، على قمة سلم أولويات المجتمع السوري ودولته. ولكن التلازم بين الاستقرار والتنمية يجعلنا بحاجة للتركيز على التنمية أضعاف ما تحتاجه دولةٌ تنعم بمحيط آمن ومنطقة مستقرة. فهي وسيلتنا لمواجهة الاستحقاقات الداخلية، المتمثلة في تلبية حاجات المجتمع، والاستحقاقات الخارجية، التي تعني بالنسبة إلينا استعادة حقوقنا كاملة.
        وكما تعرفون، فإن التنمية الناجحة والمستدامة لدى أي مجتمع، هي تلك التي تستند إلى المشاركة الواسعة للموارد البشرية المتاحة والمنظمة، إضافة إلى الاحتكاك بالتجارب الخارجية. وهذا ضروريٌ لتعميق المعرفة والخبرة المكتسبة.
        ولا شك أن هذا النوع من اللقاءات، يفسح المجال لتبادل الخبرات والمعارف بأذهان مفتوحة، تمتلك ثقافة الرغبة بمعرفة ما لدى الآخر، مع الأخذ بالاعتبار، الاختلاف الموجود في الواقع بين المفاهيم والثقافات المتعددة، والذي لا يلغي القواسم المشتركة بيننا، وعلى رأسها، تطلعنا جميعاً إلى صنع مستقبل عادل ومزدهر.
        ضيوف سورية وأبناءها المشاركين في المؤتمر
        هذا منبر لكم، للإدلاء فيه بما ترونه مفيداً في مجال مشاركة المجتمع الأهلي في عملية التنمية. ولما كان الإنسان غاية التنمية ووسيلتها معاً، فإن الدور المشارك لإطاراته المنظمة والفاعلة مطلوب بامتياز. وبقدر ما تمتلكون في هذا المؤتمر من غنىً في التجربة، وشفافية في الطرح، يكون النجاح.
        أرحب بالجميع.
        Attached Files

        Comment


        • #5
          رد: السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية

          Originally posted by حنا80 View Post
          ايه الله يوفقها ويعطيها الصحه والسعاده لعمل الخير

          Originally posted by stephany View Post
          وااو ..اي الله يعطيا العافية وانشالله لأمام يا سورية الحبيبة


          يسلمو هاني
          شكرا ع المرور :smily (24):

          Comment


          • #6
            رد: السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية

            الله يقويها

            السيدة الاولى عنجد ما شاء الله نشاطها مو معقول

            مشكور هاني عالخبر

            Comment


            • #7
              رد: السيدة أسماء الأسد تفتتح أعمال المؤتمر الدولي الأول للتنمية في سورية

              نورت خيي الياس

              Comment

              Working...
              X