محافظةالقنيطرة
منطقة القنيطرة مركز المحافظة بمدينة القنيطرة التي بلغ عدد سكانها ما يقارب 53 ألف نسمة عام 1967، وهي على ملتقى الطرق المؤدية إلى دمشق- لبنان- فلسطين- محافظة درعا. وتتبع لها القرى التالية: الحميدية- المنصورة- عين الحمراء- أم العظم- المشيرفة- الثلجيات- القطراني- بئر سيف- عين حور- العدنانية- عين زيوان- الدلوة- السنيسلة- الغسانية- عين عيشة- كفر نفاخ- العليقة الشمالية- العليقة الجنوبية- دبورة- نعران الغربية- نعران الشرقية- دير سراس- العوينات الشمالية- العوينات الجنوبية- القادرية- عين السمسم- دير الراهب- السنابر- الدورة- الفاخورة- علمين- مزيرعة- أبو فولة- القحطانية- الصمدانية الغربية- عسلية ومجامع- زميميرة- أحمدية- بئر عجم- الخالدية- القبو- جرابا- صيرة الخرفان- أم سدرة- جليبينة- دريجات- خويخة- الدردارة- الدلهمية- الرزانية- ضابية- السنديانة- عين القرّة- شقيف- سويهية- باب الهوى- عيون الحجل- كرز الطويل- الحجف- نخيلة- قصرين- البعث- رويحينة- زبيدة الشرقية- زبيدة الغربية- رسم الحلبي. ناحية مسعدة وتضم القرى التالية: مسعدة- جبب الميس- مجدل شمس- جباتا الزيت- بانياس- عين قنية- عين فيت- عين الدّيسة- زعورة- الغجر- شوقا الفوقا- شوقا التحتا- بقعاثا- واسط- سكيك- عيون السمك- النخيلة- العباسية- السماقة- عين التينة- الدرباشية- كريز الواوي- القلع- خربة البيضا- مغر شبعا- مويسة- الحصن: صيرة ذياب- المنشية- زبدين- نفيلة- رمتا- ربعا- الفرن- القنعبة (الظاهرية)- عين الطريق. ناحية خان أرنبة وتضم القرى التالية: خان أرنبة- عين النورية- نبع الفوار- العتم- الصمدانية الشرقية- الرقادية- العجرف- جباتا الخشب- جبا - حضر - عين التينة - القنيف - الصمود - سحيتا - مسحرة - أم باطنة - الرقاد الصغير - كرم النايم - القبو - طرنجة - ممتنة - أيوبة - نبع الصخر - عين الباشا - مجدولية - المربعات - كمونة - المنيطحات - كمونية - المنبطح - رسم القناة - كوم الباشا - جفعيت - رسم الطاحونة - رسم الخرار - الخالدية - المشيرفة - أم العظام - الحلس - أوفانية - الحرية - عين الدرب - رسم العبد - المشقق - المنصور - الصبح - الكوم - عين عيشة - كوم محيرس - السنديانة.
ناحية الخشنية: وتضم القرى التالية: الخشنية - بريقة - أم الدنانير - نعيمية كودنة - أبو قبيس - عين زيوان - رسم العبد - جويزة - عين وردة - الرمثانية - السلوقية - المشيرفة - مزرعة الشيخ حسين - الأصبح - قصيبة - طار الغزال - سويسة - الهجة - أبو غارة - القنافذ - رسم القطا - منشية السويسة - الدواية الكبيرة - الدواية الصغيرة - عين فريخة - الرفيد - رسم الحيران - الفحام - تنورية - دير مفضل - شبّا - نوانية - طيبة - نخيلة - مزرعة حميرة - مزرعة قلق - البطمية - دير قروح - ضابية - عامودية - الفرج - فزارة - المشتى - اليعربية - القصبية - العشة - قرقس - عين التينة - غدير البستان - المعلقة - أم اللوقس - البصالي - أبو تينة - عمرة اسبتة.
كانت هذه المحافظة تحت السيادة السورية كاملة لغاية عدوان إسرائيل عام 1967 وفي تلك الحرب إحتل جيش الكيان الإسرائيلي
معظم مساحة المحافظة، بما في ذلك مدينة القنيطرة ( التي كانت عاصمة المحافظة. هجرت غالبية سكان المحافظة ولجؤوا إلى ضواحي مدينة دمشق أثناء الحرب أو بعدها بقليل، ولكن بعض السكان بقوا في قراهم وأصبحوا مقيمين في الأرض المحتلة من قبل الكيان الإسرائيلي حسب قوانينها، بينما ما زالت الجمهورية العربية السورية تعترف بهم كمواطنين سوريين وقد رفضوا الجنسية الإسرائيلية. بعد حرب أكتوبر 1973 وضمن اتفاقية فك الاشتباك استعاد السوريين من الكيان 60 كم مربع من المحافظة الواقعة فيها مدينة القنيطرة وكامل قرى الجيب الذي إحتله الكيان في حرب 1973. ومنذ عام 74 من القرن الماضي إلى اليوم شهدت محافظة القنيطرة تطورا كبيرا وخطوات متقدمة في مجال التنمية رغم المعوقات الكثيرة وزيادة المساحة الخضراء في القنيطرة إضافة على وضع المحافظة على لائحة الاستثمار والمشاريع الاستثمارية والتفاؤل بدور القنيطرة السياحي الواعدوأهم مافي القنيطرة هو اهتمام كبير في التنمية البشرية فالمنافسة والهم الأكبر هو التحصيل العلمي لأبنائها ومحاولة التميز في هذا المجال لذا فقد برز الكثير منهم وإحتلوا مواقع هامة في وطننا المرفوع الهامة وأصبحت القنيطرة أول محافظة خالية من الأمية
تحياااتي...
منطقة القنيطرة مركز المحافظة بمدينة القنيطرة التي بلغ عدد سكانها ما يقارب 53 ألف نسمة عام 1967، وهي على ملتقى الطرق المؤدية إلى دمشق- لبنان- فلسطين- محافظة درعا. وتتبع لها القرى التالية: الحميدية- المنصورة- عين الحمراء- أم العظم- المشيرفة- الثلجيات- القطراني- بئر سيف- عين حور- العدنانية- عين زيوان- الدلوة- السنيسلة- الغسانية- عين عيشة- كفر نفاخ- العليقة الشمالية- العليقة الجنوبية- دبورة- نعران الغربية- نعران الشرقية- دير سراس- العوينات الشمالية- العوينات الجنوبية- القادرية- عين السمسم- دير الراهب- السنابر- الدورة- الفاخورة- علمين- مزيرعة- أبو فولة- القحطانية- الصمدانية الغربية- عسلية ومجامع- زميميرة- أحمدية- بئر عجم- الخالدية- القبو- جرابا- صيرة الخرفان- أم سدرة- جليبينة- دريجات- خويخة- الدردارة- الدلهمية- الرزانية- ضابية- السنديانة- عين القرّة- شقيف- سويهية- باب الهوى- عيون الحجل- كرز الطويل- الحجف- نخيلة- قصرين- البعث- رويحينة- زبيدة الشرقية- زبيدة الغربية- رسم الحلبي. ناحية مسعدة وتضم القرى التالية: مسعدة- جبب الميس- مجدل شمس- جباتا الزيت- بانياس- عين قنية- عين فيت- عين الدّيسة- زعورة- الغجر- شوقا الفوقا- شوقا التحتا- بقعاثا- واسط- سكيك- عيون السمك- النخيلة- العباسية- السماقة- عين التينة- الدرباشية- كريز الواوي- القلع- خربة البيضا- مغر شبعا- مويسة- الحصن: صيرة ذياب- المنشية- زبدين- نفيلة- رمتا- ربعا- الفرن- القنعبة (الظاهرية)- عين الطريق. ناحية خان أرنبة وتضم القرى التالية: خان أرنبة- عين النورية- نبع الفوار- العتم- الصمدانية الشرقية- الرقادية- العجرف- جباتا الخشب- جبا - حضر - عين التينة - القنيف - الصمود - سحيتا - مسحرة - أم باطنة - الرقاد الصغير - كرم النايم - القبو - طرنجة - ممتنة - أيوبة - نبع الصخر - عين الباشا - مجدولية - المربعات - كمونة - المنيطحات - كمونية - المنبطح - رسم القناة - كوم الباشا - جفعيت - رسم الطاحونة - رسم الخرار - الخالدية - المشيرفة - أم العظام - الحلس - أوفانية - الحرية - عين الدرب - رسم العبد - المشقق - المنصور - الصبح - الكوم - عين عيشة - كوم محيرس - السنديانة.
ناحية الخشنية: وتضم القرى التالية: الخشنية - بريقة - أم الدنانير - نعيمية كودنة - أبو قبيس - عين زيوان - رسم العبد - جويزة - عين وردة - الرمثانية - السلوقية - المشيرفة - مزرعة الشيخ حسين - الأصبح - قصيبة - طار الغزال - سويسة - الهجة - أبو غارة - القنافذ - رسم القطا - منشية السويسة - الدواية الكبيرة - الدواية الصغيرة - عين فريخة - الرفيد - رسم الحيران - الفحام - تنورية - دير مفضل - شبّا - نوانية - طيبة - نخيلة - مزرعة حميرة - مزرعة قلق - البطمية - دير قروح - ضابية - عامودية - الفرج - فزارة - المشتى - اليعربية - القصبية - العشة - قرقس - عين التينة - غدير البستان - المعلقة - أم اللوقس - البصالي - أبو تينة - عمرة اسبتة.
كانت هذه المحافظة تحت السيادة السورية كاملة لغاية عدوان إسرائيل عام 1967 وفي تلك الحرب إحتل جيش الكيان الإسرائيلي
معظم مساحة المحافظة، بما في ذلك مدينة القنيطرة ( التي كانت عاصمة المحافظة. هجرت غالبية سكان المحافظة ولجؤوا إلى ضواحي مدينة دمشق أثناء الحرب أو بعدها بقليل، ولكن بعض السكان بقوا في قراهم وأصبحوا مقيمين في الأرض المحتلة من قبل الكيان الإسرائيلي حسب قوانينها، بينما ما زالت الجمهورية العربية السورية تعترف بهم كمواطنين سوريين وقد رفضوا الجنسية الإسرائيلية. بعد حرب أكتوبر 1973 وضمن اتفاقية فك الاشتباك استعاد السوريين من الكيان 60 كم مربع من المحافظة الواقعة فيها مدينة القنيطرة وكامل قرى الجيب الذي إحتله الكيان في حرب 1973. ومنذ عام 74 من القرن الماضي إلى اليوم شهدت محافظة القنيطرة تطورا كبيرا وخطوات متقدمة في مجال التنمية رغم المعوقات الكثيرة وزيادة المساحة الخضراء في القنيطرة إضافة على وضع المحافظة على لائحة الاستثمار والمشاريع الاستثمارية والتفاؤل بدور القنيطرة السياحي الواعدوأهم مافي القنيطرة هو اهتمام كبير في التنمية البشرية فالمنافسة والهم الأكبر هو التحصيل العلمي لأبنائها ومحاولة التميز في هذا المجال لذا فقد برز الكثير منهم وإحتلوا مواقع هامة في وطننا المرفوع الهامة وأصبحت القنيطرة أول محافظة خالية من الأمية
تحياااتي...