راح نحكي على المغتربين السوريين ياللي بيزورواالقامشلي
مع مجيء الصيف بتشدد حركة المغتربين في القامشلي و هدول المعتربين أكتر شي بيجوا من (السويد – هولندا – سويسرا – المانيا)
و هدول المغتربين بيمشوا في المدينة بشكل مميز و عجيب و هون راح أحكي على طريقتن في المشي و في اللبس و في كل شيء
ففي المشي : بيمشوا بشكل غريب يعني بيمشي الواحد منهن بالشارع بشكل محزز يعني متل السكرانين (ملولح )
و إذا مشيوا جماعة بيكون بين الأول و الآخير مسافة شارعين
و بتشوف شلون بيحكوا مع بعض بيكون صوتهن عالي بحيث يوصل صوتهن لتركيا (تركيا تبعد عن القامشلي 20كلم)
و بيكون ماشيين و حاملين معهن قنينة مي (بقين )صغيرة (تبع 15 ليرة) و كل شوي بيشربوا منها شفة صغيرة بصريح العبارة هاي القنينة بتقضيهن سفر 3ساعات مشي و ما بتخلص (قنينة المي بتشبه سلة الخبز ياللي باركها المسيح و أكل منها 5000شخص و لسا كان باقي منها كم رغيف
و بتشوف مرات شلون بيتقاتلوا مع بعض بالشارع وكمان بتشوف عدم الاحترام يعني الأبن بيعلي صوتوا على أمه و احيانا بيسبها قدام العالم يعني شي فظيع جداً
بيمشوا دائماً و بيكون في إيديهن أكياس كتيرة و بتشوفهن ملبكين في المشي و حتى في الحكي
و بيكون شعرهن مو مسرح أو بتكون موديلات الشعر غريبة كتير يعني بتحس الواحد منهن مو من سكان الأرض
اما عن لباسهن فبتشوفوا مشرشح و فضفاض ما بتحس في ذوق باللبس يعني الألوان مو متناسقة أو بيلبسو بلوزة عريضة فوق التنورة و البنات 90% بيكون لبسهن مزلط من تحت بيلبسوا شورت قصييييييييييير كتير أو تنورة قصيرة بيطلع طولها 10سم
اما من فوق فحدث و لا حرج يعني مزلط بشكل فاحش
إذا لبسوا طقم لازم يلبسوا برجلهن الشحاطة (و انتو أكبر قدر )
و الشحاطة بتكون مميزة (مصنوعة من الكاوجوك ذات الأصبع)
و هاي الشحاطة بتلازمهن في كل مشاويرهن
و بتكون بشرتهن سمرا من كتر الروحة ع المسابح و التعرض للشمس (برونزاج)
بيقول قائل : بس وجود المغتربين في القامشلي بيحرك السوق
الحقيقة : لا
فوجود المغتربين في المدينة بيحرك السوق من ناحية زيارة محلات الراقية. بس...
و الشراء من البسطات الموجودة ع الارصفة
فالمغترب ما بيشتري من اصحاب المحلات لاسباب كتيرة منها :
1 – البخل الشديد : فالمغترب يستغلي البضاعة الموجودة في المحلات
2 – أعتقاداً منه بأن اصحاب المحلات يغشونه في السعر و في نوعية البضاعة (فهو عديم الثقة بالأشخاص حتى و لو كان صاحب المحل قريبه )
3 – بيعتقدوا انو الأسعار في سورية ما تغيرت من عشر سنين و بيظنوا الفرنك و القرش شغال بالسوق
و اسباب كتيرة ما راح نذكرها خوفاً من الفضيحة
ولا قال لهلا لسا ما فضحتن ...
أكثر تواجد المغتربين في المسابح و في المقاصف و المطاعم و الشوارع و الكافي نت فقط ( و بيقل تواجدهم في الكنائس و في التجمعات الثقافية و في المؤسسات الكنسية )
و عالرغم من شرشحتهن بتشوف رؤوسهن مرفوعة كتير فوق ما ينبغي و لما واحد منهن بيحكي مع مواطن عادي بتلاقيه بيحكي من راس مناخيرو و كأنوا هالمواطن من فصيلة الحشرات
أو من الدرجة العاشرة و هو من الدرجة الاولى
بيكون المغترب مبسوط في القامشلي . ليش ؟؟!!
لأنو عم بيعيش برفاهية و دلال
فالمغترب ما بيصرف شي في البيت ياللي بيكون قاعد فيه (بين أهله)
و كل روحاتو ع المطاعم و المسابح و الحفلات بيكون على حساب اقاربه ياللي بيكون نازل عندهن
بياكل عندهن ببلاش و بينام ببلاش ما بيدفع شي و عندهن مقوله مشهورة (الحياة عندكم طيبة و بلاش) و بالسريانية بتطلع اطيب (أحاييه كابيخون باسيمه وبلاشيو)
بيحبوا أكل الجبنة و البطيخ الأحمر و الشوكولا و ما بيعجبهن الأكل ياللي ما فيه لحمة و ياللي بيسمعهن بيصدق انو ببلاد المغترب عم بيعرفوا شو هيه اللحمة و في منهن نسيو شكلها
بيحكوا تليفونات مع بلاد الاغتراب على حساب أقاربهن اللي نازلين عندهن
و فوق كل التعب ياللي بيتعبوه أقارب المغترب و المصروف ياللي صرفوهن عليهم بيطلع المغترب و بيقول : العمى شو هالأقارب البخلاء ما طعمونا متل العالم و لا أخدونا مشاوير و لا طالعونا رحلات و حفلات
يعني بياكل و بينكر
طبعاً هالمغترب المتعالي في القامشلي شو بيشتغل ببلد الأغتراب يا حزركن ؟؟!!
بيشتغل في غسل الصحون و المراحيض و توابعه (أسف على استخدام كلمة غسل ) ههههههههههه
و إذا تذكرت شي راح ضيفوا هون
صدقوني هاي حقيقة بيعاني منها أقارب المغتربين ياللي بيستقبلوا المغتربين
مع مجيء الصيف بتشدد حركة المغتربين في القامشلي و هدول المعتربين أكتر شي بيجوا من (السويد – هولندا – سويسرا – المانيا)
و هدول المغتربين بيمشوا في المدينة بشكل مميز و عجيب و هون راح أحكي على طريقتن في المشي و في اللبس و في كل شيء
ففي المشي : بيمشوا بشكل غريب يعني بيمشي الواحد منهن بالشارع بشكل محزز يعني متل السكرانين (ملولح )
و إذا مشيوا جماعة بيكون بين الأول و الآخير مسافة شارعين
و بتشوف شلون بيحكوا مع بعض بيكون صوتهن عالي بحيث يوصل صوتهن لتركيا (تركيا تبعد عن القامشلي 20كلم)
و بيكون ماشيين و حاملين معهن قنينة مي (بقين )صغيرة (تبع 15 ليرة) و كل شوي بيشربوا منها شفة صغيرة بصريح العبارة هاي القنينة بتقضيهن سفر 3ساعات مشي و ما بتخلص (قنينة المي بتشبه سلة الخبز ياللي باركها المسيح و أكل منها 5000شخص و لسا كان باقي منها كم رغيف
و بتشوف مرات شلون بيتقاتلوا مع بعض بالشارع وكمان بتشوف عدم الاحترام يعني الأبن بيعلي صوتوا على أمه و احيانا بيسبها قدام العالم يعني شي فظيع جداً
بيمشوا دائماً و بيكون في إيديهن أكياس كتيرة و بتشوفهن ملبكين في المشي و حتى في الحكي
و بيكون شعرهن مو مسرح أو بتكون موديلات الشعر غريبة كتير يعني بتحس الواحد منهن مو من سكان الأرض
اما عن لباسهن فبتشوفوا مشرشح و فضفاض ما بتحس في ذوق باللبس يعني الألوان مو متناسقة أو بيلبسو بلوزة عريضة فوق التنورة و البنات 90% بيكون لبسهن مزلط من تحت بيلبسوا شورت قصييييييييييير كتير أو تنورة قصيرة بيطلع طولها 10سم
اما من فوق فحدث و لا حرج يعني مزلط بشكل فاحش
إذا لبسوا طقم لازم يلبسوا برجلهن الشحاطة (و انتو أكبر قدر )
و الشحاطة بتكون مميزة (مصنوعة من الكاوجوك ذات الأصبع)
و هاي الشحاطة بتلازمهن في كل مشاويرهن
و بتكون بشرتهن سمرا من كتر الروحة ع المسابح و التعرض للشمس (برونزاج)
بيقول قائل : بس وجود المغتربين في القامشلي بيحرك السوق
الحقيقة : لا
فوجود المغتربين في المدينة بيحرك السوق من ناحية زيارة محلات الراقية. بس...
و الشراء من البسطات الموجودة ع الارصفة
فالمغترب ما بيشتري من اصحاب المحلات لاسباب كتيرة منها :
1 – البخل الشديد : فالمغترب يستغلي البضاعة الموجودة في المحلات
2 – أعتقاداً منه بأن اصحاب المحلات يغشونه في السعر و في نوعية البضاعة (فهو عديم الثقة بالأشخاص حتى و لو كان صاحب المحل قريبه )
3 – بيعتقدوا انو الأسعار في سورية ما تغيرت من عشر سنين و بيظنوا الفرنك و القرش شغال بالسوق
و اسباب كتيرة ما راح نذكرها خوفاً من الفضيحة
ولا قال لهلا لسا ما فضحتن ...
أكثر تواجد المغتربين في المسابح و في المقاصف و المطاعم و الشوارع و الكافي نت فقط ( و بيقل تواجدهم في الكنائس و في التجمعات الثقافية و في المؤسسات الكنسية )
و عالرغم من شرشحتهن بتشوف رؤوسهن مرفوعة كتير فوق ما ينبغي و لما واحد منهن بيحكي مع مواطن عادي بتلاقيه بيحكي من راس مناخيرو و كأنوا هالمواطن من فصيلة الحشرات
أو من الدرجة العاشرة و هو من الدرجة الاولى
بيكون المغترب مبسوط في القامشلي . ليش ؟؟!!
لأنو عم بيعيش برفاهية و دلال
فالمغترب ما بيصرف شي في البيت ياللي بيكون قاعد فيه (بين أهله)
و كل روحاتو ع المطاعم و المسابح و الحفلات بيكون على حساب اقاربه ياللي بيكون نازل عندهن
بياكل عندهن ببلاش و بينام ببلاش ما بيدفع شي و عندهن مقوله مشهورة (الحياة عندكم طيبة و بلاش) و بالسريانية بتطلع اطيب (أحاييه كابيخون باسيمه وبلاشيو)
بيحبوا أكل الجبنة و البطيخ الأحمر و الشوكولا و ما بيعجبهن الأكل ياللي ما فيه لحمة و ياللي بيسمعهن بيصدق انو ببلاد المغترب عم بيعرفوا شو هيه اللحمة و في منهن نسيو شكلها
بيحكوا تليفونات مع بلاد الاغتراب على حساب أقاربهن اللي نازلين عندهن
و فوق كل التعب ياللي بيتعبوه أقارب المغترب و المصروف ياللي صرفوهن عليهم بيطلع المغترب و بيقول : العمى شو هالأقارب البخلاء ما طعمونا متل العالم و لا أخدونا مشاوير و لا طالعونا رحلات و حفلات
يعني بياكل و بينكر
طبعاً هالمغترب المتعالي في القامشلي شو بيشتغل ببلد الأغتراب يا حزركن ؟؟!!
بيشتغل في غسل الصحون و المراحيض و توابعه (أسف على استخدام كلمة غسل ) ههههههههههه
و إذا تذكرت شي راح ضيفوا هون
صدقوني هاي حقيقة بيعاني منها أقارب المغتربين ياللي بيستقبلوا المغتربين
Comment