• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

سورية في المرتبة 93 عالميا والرابعة عربيا في انتشار الفساد

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • سورية في المرتبة 93 عالميا والرابعة عربيا في انتشار الفساد

    احتلت سورية المرتبة الرابعة عربيا في انتشار الفساد, بعد ليبيا والسودان والعراق, في حين جاءت في المرتبة 93 بالترتيب العالمي.


    وبحسب التقرير الصادر عن منظمة الشفافية العالمية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد الموافق 9 كانون الأول, الماضي الذي نشرته لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان فـي سورية فإن مقدار المبالغ المدفوعة كرشاو في صيغ متعددة "رشاوٍ نقدية, عينية, إبرام عقود, نهب وسلب المال العام وفق الأنظمة .. إلخ". قد وصل إلى أكثر من ألفي مليار دولار حسب ما أشارت إليه منظمة الشفافية العالمية, في حين اعتمد التقرير لتشخيص حالة الفساد على عدد من المظاهر السائدة في المجتمع السوري وهي :
    * انتشار الرشوة التي هي نوع من الفساد الإداري يتمثل في سوء استغلال الموظف للسلطة الممنوحة له لتحقيق مكاسب مالية غير مشروعة ,وهذه الممارسات غير الأخلاقية في الإدارة العامة, تساهم جديا بتعطيل العديد من المشاريع وإهدار المال العام والخاص , وهروب الاستثمار ,و هجرة الأموال السورية بعيداً عن الوطن في مناخ الرشوة والغش والاختلاس والبيروقراطية والروتين والابتزاز والعمولات .
    * استغلال المناصب الرسمية للثراء الخاص. ودخول الموظفين الكبار في قطاعات الأعمال الخاصة, عبر استغلال مواقعهم الإدارية في نمو أعمالهم التجارية والصناعية والمالية, مع تجاوزات في القوانين, بحيث أصبح الموظف قادراً على خرق سرية البنوك وسحب الأموال في أي وقت يشاء خاصة في أزمت الأزمات.ولهذا يقوم الموظف المتنفذ بالبحث عن وسائل لتجذير الفساد وتوسيعه, و يتحول الفساد إلى إفساد, فيغدو عملية موجهة لحماية نفسه, وحماية طرقه غير القانونية في النمو المالي.
    * استغلال المنصب العام لتحقيق مصالح سياسية مثل تزوير الانتخابات أو شراء أصوات الناخبين, أو التمويل غير المشروع للحملات الانتخابية, أو التأثير على قرارات المحاكم, أو شراء ولاء الأفراد والجماعات.
    * المحسوبية والمحاباة والوساطة في التعيينات الحكومية, كقيام بعض المسؤولين بتعيين أشخاص في الوظائف العامة على أسس القرابة أو الولاء السياسي أو بهدف تعزيز نفوذهم الشخصي, وذلك على حساب الكفاءة والمساواة في الفرص, أو قيام بعض المسؤولين بتوزيع المساعدات العينية أو المبالغ المالية من المال العام على فئات معينة أو مناطق جغرافية محددة على أسس عشائرية أو مناطقية أو بهدف تحقيق مكاسب سياسية.
    * تبذير المال العام من خلال منح تراخيص أو إعفاءات ضريبية أو جمركية لأشخاص أو شركات من دون وجه حق بهدف استرضاء بعض الشخصيات في المجتمع أو تحقيق مصالح متبادلة أو مقابل رشوة, مما يؤدي إلى حرمان الخزينة العامة من أهم مواردها.
    * ما يتم من تجاوزات وتعديات على الأملاك العامة التي لها أساليبها المبتكرة والعديدة , حيث يترافق ذلك مع تفشي الفساد الإداري في أغلب المؤسسات والمديريات, أصبحت مؤسسة الفساد لها ركائز في جميع مواقع الحكومة دون استثناء,و إن الفاسدين لم يعودوا يخشون جهود مكافحة الفساد من لجان تحقيق وأسئلة برلمانية, لأنهم توصلوا إلى وسائل أخرى ربما لا تتعارض مع القانون وتساير البيروقراطية الحكومية يلتفون بها على إجراءات المكافحة ويحققون بها مآربهم غير المشرعة.
    وعزا التقرير اسباب انتشار الفساد في سورية إلى عدة عوامل منها:
    * عدم الالتزام بمبدأ الفصل المتوازن بين السلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية في النظام السياسي وطغيان السلطة التنفيذية على السلطة التشريعية وهو ما يؤدي إلى الإخلال بمبدأ الرقابة المتبادلة, كما أن ضعف الجهاز القضائي وغياب استقلاليته ونزاهته يعتبر سبباً مشجعاً على الفساد.
    * غياب حرية الاعلام وعدم السماح له أو للمواطنين بالوصول إلى المعلومات والسجلات العامة, مما يحول دون ممارستهم لدورهم الرقابي على أعمال الوزارات والمؤسسات العامة.
    * ضعف دور مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الخاصة في الرقابة على الأداء الحكومي أو عدم تمتعها بالحيادية في عملها.
    * المناخ السائد في سورية يشهد تحولات في اقتصاد السوق, من الاقتصاد الشمولي وهذه المرحلة تمثل بيئة مناسبة لظهور أنواع شتى من الفساد , إضافة للروتين الإداري ودوره في التأسيس الداخلي لمنظومة فساد لها شخوصها و علاقاتها وقيمها.
    * الفقر والجهل ونقص المعرفة بالحقوق الفردية, وسيادة القيم التقليدية والروابط القائمة على النسب والقرابة.
    * ضعف أجهزة الرقابة في الدولة وعدم استقلاليتها.
    * ازدياد الفرص لممارسة الفساد بسبب عدم وضوح اكتمال البناء المؤسسي والإطار القانوني مما يوفر بيئة مناسبة للفاسدين مستغلين ضعف الجهاز الرقابي على الوظائف العامة في هذه المراحل.
    * ضعف وانحسار المرافق والخدمات والمؤسسات العامة التي تخدم المواطنين, مما يشجع على التنافس بين العامة للحصول عليها ويعزز من استعدادهم لسلوك طرق مستقيمة للحصول عليها ويشجع بعض المتمكنين من ممارسة الواسطة والمحسوبية والمحاباة وتقبل الرشوة.
    * تدني رواتب العاملين في القطاع العام وارتفاع مستوى المعيشة مما يشكل بيئة ملائمة لقيام بعض العاملين بالبحث عن مصادر مالية أخرى حتى لو كان من خلال الرشوة.
    * غياب قواعد العمل والإجراءات المكتوبة ومدونات السلوك للموظفين في قطاعات العمل العام والأهلي والخاص, وهو ما يفتح المجال لممارسة الفساد.
    * غياب التشريعات والأنظمة التي تكافح الفساد وتفرض العقوبات على مرتكبيه.
    * ضعف الإرادة لدى القيادة السياسية لمكافحة الفساد, وذلك بعدم اتخاذ أية إجراءات وقائية أو عقابية جادة بحق عناصر الفساد بسبب انغماسها نفسها أو بعض أطرافها في الفساد.
    * يعود بعضها إلى تأثير المحيط الخارجي ودور الشركات وهيئات المعونة الأجنبية بتوجيه عقود استشارية ضخمة نحو طبقة معينة من السياسيين ورجال الأعمال ,وتمرير عقود وصفقات وهبات ومنح وتوكيلات وبخاصة في مشروعات البنية التحتية والاتصالات والمعلوماتية وفي المنح والمعونات الموجهة . إضافة إلى استخدام وسائل غير قانونية من قبل شركات خارجية للحصول على امتيازات واحتكارات داخل الدولة, أو قيامها بتصريف بضائع فاسدة.
    واقترحت المنظمة في تقريرها عددا من الحلول الاستراتيجية لمكافحة الفساد: كالمحاسبة والمساءلة والشفافية والنزاهة. وهذا ما يتطلب استخدام وسائل شاملة ومتواصلة ومتنوعة سياسية وقانونية وجماهيرية وذلك على النحو التالي:
    * تبني النظام السياسي مبدأ فصل السلطات, وسيادة القانون, من خلال خضوع الجميع للقانون واحترامه والمساواة أمامه وتنفيذ أحكامه من جميع الأطراف, نظام يقوم على الشفافية والمساءلة.
    * بناء جهاز قضائي مستقل وقوي ونزيه, وتحريره من كل المؤثرات التي يمكن أن تضعف عمله, والالتزام من قبل السلطة التنفيذية على احترام أحكامه .
    * إعمال القوانين المتعلقة بمكافحة الفساد على جميع المستويات, كقانون الإفصاح عن الذمم المالية لذوي المناصب العليا, وقانون الكسب غير المشروع, وقانون حرية الوصول إلى المعلومات, وتشديد الأحكام المتعلقة بمكافحة الرشوة والمحسوبية واستغلال الوظيفة العامة في قانون العقوبات.
    * التنسيق مع أجهزة الرقابة والتفتيش .ومنحها الاستقلالية الكاملة عن السلطة التنفيذية التي تؤمن لها ممارسة دورها على أتم وجه,وان يعتمد البرلمان جميع التقارير في الكشف عن الحالات التي تنطوي على الفساد وسوء الإدارة.
    * السماح بالتحقيق في فساد المسئولين وفي ممارساتهم الخاطئة,وإجبار المتهمين بالفساد على المثول أمام لجنة قضائية لمساءلتهم,وان تكون جميع المداولات معلنة.
    * تبيان جميع الثغرات القانونية التي تمارس من خلالها عمليات الفساد, وإرسالها إلى مجلس الشعب ليصار إلى إصلاحها وتجاوزها بشكل سريع.
    * السماح بالتحقق من إيرادات الحكومة ونفقاتها والتحقق من صحة الإنفاق العام وسلامة تنفيذ الموازنة العامة للدولة وقطع حساباتها في المواعيد المقررة.
    * تطوير دور الرقابة والمساءلة للهيئات التشريعية من خلال الأدوات البرلمانية المختلفة في هذا المجال مثل الأسئلة الموجهة للوزراء وطرح المواضيع للنقاش العلني, وإجراء التحقيق والاستجواب, وطرح الثقة بالحكومة.
    * دور هيئات الرقابة العامة كمراقب الدولة أو دواوين الرقابة المالية والإدارية أو دواوين المظالم, التي تتابع حالات سوء الإدارة في مؤسسات الدولة والتعسف في استعمال السلطة, وعدم الالتزام المالي والإداري , وغياب الشفافية في الإجراءات المتعلقة بممارسة الوظيفة العامة.
    * التركيز على البعد الأخلاقي في محاربة الفساد في قطاعات العمل العام والخاص والأهلي وذلك من خلال التركيز على دعوة كل المواطنيين إلى محاربة الفساد بأشكاله المختلفة, وكذلك من خلال قوانين الخدمة المدنية أو الأنظمة والمواثيق المتعلقة بشرف ممارسة الوظيفة (مدونات السلوك).
    * إعطاء الحرية للصحافة وتمكينها من الوصول إلى المعلومات ومنح الحصانة للصحافيين للقيام بدورهم في نشر المعلومات وعمل التحقيقات التي تكشف عن قضايا الفساد ومرتكبيها.
    يذكر ان منظمة الشفافية هي منظمة عالمية غير حكومية تأسست عام 1993 في برلين تُعنَى بالشفافية وكبح الفساد ولها فروع في تسعين دولة وتصدر المنظمة تقريرا سنويا منذ عام 1995 تصنف بمقتضاه الدول حسب دراسات واستبيانات وعمليات مسح تقوم بها مع أكاديميين ورجال أعمال ومحللين لأداء الدول المالي.

    سيريانيوز
    ربوعُ الشّـآمِ بـروجُ العَـلا ... تُحاكي السّـماءَ بعـالي السَّـنا
    jesus loves me

  • #2
    لايمكن لاحد تكذيب هذا الكلام طبعا مع الاسف الشديد
    بس ياريت نقدر نخلي الايام الجايه تكون احسن


    مشكوره كتير ام السوس

    تحياتي:smily (24):

    Some people make the world SPECIAL just by being in it




    Comment


    • #3
      شي بيقهر ...
      ميرسي سرسور :smily (24):
      سلطانة ٌ و الكل يعرفني

      ستُّ النساء ِ يغازلـُني المطرْ

      الشمس ُ في كفي تداعبني

      ومن السماء ِ يمازِحـُني القمرْ

      Comment


      • #4
        هدول هدايا ..... و الرسول.... قبل الهدية؟؟؟

        هاد هو المبدأيللي ماسيين عليه


        شكرا سرسور.....


        YALLA SALAM YABA

        Comment


        • #5
          ب التوفيق
          بس كنت متوقع انو رح نكون نمبر ون
          ريجينا جود غابي

          اجعل قلبنا مثل قلبك

          نحن نحب الحياة

          Comment


          • #6
            (الفساد .........بدمنا )

            المهم هاد هو الحال بس على أمل إنو يكون في أمل...............شكرا إلكوم
            Hovanoov
            هكذا هم الناس وهذا هو القدر ......
            يسيرون بكل ثقةٍ, يقولون:

            إننا أسياد النجوم .
            إننا اسياد الكواكب والغيوم
            وهم لا يعلمون ......
            انهم انفسهم يعبدون .
            ويدنسون ما وَهبوا وما يهبون....
            Know God...No Pain
            NO God...Know Pain

            Comment


            • #7
              شكرا لمروركن جميعكون شباب.....
              و انشالله ما نكون عم نعمل جهدنا لنصير number one
              ربوعُ الشّـآمِ بـروجُ العَـلا ... تُحاكي السّـماءَ بعـالي السَّـنا
              jesus loves me

              Comment


              • #8
                حلوة منك يا جورج..........

                Comment


                • #9
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــ¤©§¤°حلو ووو°¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــ¤©§¤°حلو ووو°¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــ¤©§¤°حلو ووو°¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــ¤©§¤°حلو ووو°¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــ¤©§¤°حلو ووو°¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ـــ¤©§¤°حل وووو°¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ـ¤©§¤°حلوو وو°¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــ ¤©§¤°حلووو و°¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــ¤© §¤°حلوووو° ¤§©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــــ ــــــ¤©§¤ °حلوووو°¤§ ©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ـــــ ــــــــ¤© §¤°حلوو°¤§ ©
                  ©§¤°يسلموو °¤§©¤ــ¤©§ ¤°حلوو°¤§©
                  مشكووووووو وووووووووو ووووور
                  مشكووووووو ووووووووور
                  مشكووووووو ووور

                  Comment


                  • #10
                    الخبر اللي نشر بسيريا نيوز كان فيه خطأ
                    هني قالو انو سوريا المركز ال 93 بانتشار الفساد.
                    بس هوي بالحقيقة التقرير كان من منظمة الشفافية العالمية.
                    واللي بيحكي عن اكتر الدول شفافية.
                    وسوريا اجت بالمركز ال 93 من اصل 163 مركز
                    الدول اللي كانو موجودين بالتقرير هني 193
                    وسوريا من ناحية الفساد كان مركزا ال 70

                    بينما السنة الماضية كانت سوريا بالمركز ال 71 من ناحية الشفافية

                    مع العلم انو الترتيب بيجي من ناحية النقط
                    و مجموع 5.0 هو يعتبر الفاصل بين الدول اللي فيها فساد واللي مافيها. يعين من ال 5 لل 9.9 هوي شي منيح
                    والاقل هو شي سيء
                    وسوريا جابت 2.9 نقط فقط

                    Comment


                    • #11
                      مشكور جادو عل التوضيح

                      Some people make the world SPECIAL just by being in it




                      Comment


                      • #12
                        هلااااا معلم

                        Comment


                        • #13
                          مسئف




                          يعني بيضتها 70 سبعين يلا احسن من 93
                          ريجينا جود غابي

                          اجعل قلبنا مثل قلبك

                          نحن نحب الحياة

                          Comment


                          • #14
                            اي طبعا مسئف شو مفكر لكن.

                            هاد انا دورت عالموقع تبع المنظمة مشان شوف مين اكتر البلاد فساد
                            بس ما بتذكر يمكن بلد اسمها هاييتي

                            والدولة اللي تصدرت لائحة الشفافية هية نيو زيلندا

                            Comment


                            • #15
                              طبيعي تكون اكتر شفافيه لسعتا جديده
                              نيو
                              بخ
                              ريجينا جود غابي

                              اجعل قلبنا مثل قلبك

                              نحن نحب الحياة

                              Comment


                              • #16
                                بخ قال وبس

                                Comment


                                • #17
                                  شكرا على الموضوع ................
                                  أخوة حتى الموت

                                  "العقل زينة"


                                  "جمهورية كفرام المتحدة المستقلة"


                                  عدلبوز
                                  كش متين
                                  عتقلاتي
                                  اكسيوبتال


                                  Comment

                                  Working...
                                  X