• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

آثار سوريا في مهب الريح

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • آثار سوريا في مهب الريح




    الآثار السورية، ضحية صامتة من ضحايا العنف الأعمى، الذي يعصف بذلك البلد المنكوب.


    صحيفة "روسيسكايا غازيتا" تتناول قضية الآثار السورية، مبرزة خشية علماء الآثار الروس، من أن الأحداث الدامية، يمكن أن لا تبقي حجرا على حجر، من الأوابد الأسطورية في سورية.

    وتنقل الصحيفة عن عاملين في معهد الآثار التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أنهم يشعرون بقلق شديد لأنهم لا يستطيعون الوصول إلى مواقع الحفريات الأثرية التي كانوا ينفذونها، بسبب الأوضاع السائدة حاليا في سورية.

    يذكر أن البعثة الأثرية الروسية كانت تعمل هناك على مدى العقدين الأخرين.

    يقول أحد أعضاء البعثة الأثرية الروسية، التي كانت تنقب عن الآثار في سورية، قبل اندلاع الأحداث، إن سورية تعتبر جزءا من حضارة ما بين النهرين العظيمة. والأرض السورية مليئة بالأوابد التاريخية، ابتداء من العصور الحجرية وحتى العصور الوسيطة المتقدمة. ولطالما كانت سورية محجا لجميع الاختصاصيين من مختلف أنحاء العالم، من أمريكا وحتى استراليا.

    ويذكر عالم الآثار الروسي أن علماء ألمان وفرنسيين وبولنديين وهولنديين كانوا يعملون في ذلك البلد، الذي أصبح مركزا للعديد من الأبحاث الأثرية بعد أن بدأت الحرب في العراق. أما الآن، فأضحت جميع الخرائب والأطلال الأثرية الضخمة، والكنائس القديمة، والقلاع الصليبية الفريدة، والمساجد الرائعة، أضحت تحت مرمى النيران .

    وتؤكد السلطات الرسمية في دمشق أن المقاتلين يستولون على المواقع الأثرية ويستخدمونها كدروع، ويمارسون النهب والسرقة بشكل علني، بعد أن غدت مجموعات فريدة من القطع الأثرية، بدون حماية من اللصوص والباحثين غير الشرعيين عن الآثار، بما في ذلك المحترفين منهم، الذين يجوبون سورية، هذه الأيام، طولا وعرضا. وهناك معلومات تفيد، بأن المقاتلين يقومون بمقايضة التحف الأثرية القيمة بالسلاح، وهذه ظاهرة عادية أثناء الصراعات المسلحة. فقد سبق أن حصل هذا في العراق أيضا.

    ولعل ما يزيد الطين بلة في مأساة المتاحف السورية هو أن غالبية المواقع الأثرية السورية، تقع بشكل أساسي على المحور الاستراتيجي الممتد من مدينة بصرى في الجنوب إلى مدينة حلب في الشمال مرورا بدمشق وحمص وحماة وإدلب. وهذه المناطق جميعها، تعتبر اليوم مناطق ساخنة.

    ويضيف الخبير الروسي أن فريقه عمل في العراق لمدة 15 عاما، وعثر على العديد من اللقى الأثرية، التي تم تسليمها في حينه للمتحف الوطني في بغداد. وعندما اندلع الصراع في العراق، لم يعد يعرف مصير تلك اللقيات. فأرسل برسائل إلى الجهات المعنية في العراق، استفسر فيها عن مكان اللقيات التي عثرت عليها البعثة الروسية. وجاء الرد بأن لدى السلطات المختصة في العراق ما هو أهم. حيث اختفت من المتاحف آثار أثمن بكثير.

    ويؤكد الخبير الروسي أنه عرف من زملائه السوريين، أن مقتنيات متحف دمشق الوطني لا تزال محفوظة كما ينبغي.


    أنا أعلم إن بدا العالم كله كعشبٍ..
    لكنه حتمًا توجد زهور جميلة وسط العشب..

    هب لي يا رب أن أكون زهرة وسط العشب الكثير!


  • #2
    رد: آثار سوريا في مهب الريح

    كارثة فعلية... الآثار دليل على ان سوريا ام الحضارات... أنا بس أتذكر شو صار بمتحف بغداد بنقهر.. خصوصاً أقدم قيثارة بالتاريخ من مملكة ماري.. انفقدت وما حدا بيعرف وينا..

    Comment


    • #3
      رد: آثار سوريا في مهب الريح

      الله يستر ويحمي كل البلد باثارها وناسها ومدنها
      ليس كل من يضحك سعيدا وليس كل من يبكي حزينا .
      فهذه هي الحياة .
      استثمر كل ما هو فيها صالح وارفض الطالح
      فيها

      Comment


      • #4
        رد: آثار سوريا في مهب الريح

        ليست في مهب الرّيح , بل هي حاضرة في أذهان كل السّوريين .
        سورية الوطن , الأم , الحنان , الأمان , ستأتِ بثمار جديدة .
        ولكن ..
        ستكون زهرة ياسمين تزهر وتكبر بمحبة الرّئيس والشّعب وهذا سيعد كتباته في مقدمة التّاريخ .
        المقصود ستعلّم كل الشّعوب في العالم مامعنى الحرية الحقيقية
        هو التّسامح وليس الغضب , عندما يمسك كل معارض قلمه يجب أن ينتبه كيف كانت بدايته إنسان عادي ولكن عندما وصل للنهاية هدم كل شيء .
        بسبب مطالبه الغير واضحة ولكن فقط لكلمة " مقاومة " حرب " أهلية " فهل هذا سيأتِ بفرح أظن لا , سيأتِ بدستور ديني وحروب " نفسية أهلية تعصبية " ولكن كبداية لوطن جديد أظن لا ..
        ولكن ..
        لينتبه كل معارض بعد " الحملة الأنتخابية " التّي تجري في أمريكا , ستتغير السّياسة , ومن سيخسر المعارض وأنت لم تتعلّم بعد معنى " محبة الوطن والتّسامح " ع مافات يجب أن تسامح وتنظر لمقدمة تظهر فيها محبتك أفضل من المشاركة بسلاح ضد بلدك .
        كل معارض يخدم أمريكا وليس شعبه , معنى الحرية هو أن يتكلم المعارض بكل حرية ويعبر عن رأيه ويفتش عن الحلول , وليس أن يقاوم حكومته ويقتل شعبه ع حساب ماذا , لقول كلمة لا لحكومته .
        سأكتب بخط عريض لكل معارض لسورية في كل بقاع الأرض , لست غير مواطنة صالحة تريد الخير لبلدها , ولست أرى العقل يرتفع ويتقدم بل أرى عقول مازالت تعيش التّخلف , عندما أحارب وطني كأنني أدفع بعقلي كي ينتهي تحت مسمى " إرهاب تعصبي وعقلي " لذلك لندع كل شيء يظهر كوردة ياسمين تتفتح لخير الوطن .
        وواثقة كل الثّقة ستزهر سورية عن قريب
        بقيادة الرّئيس بشار الأسد والجّيش الصالح والشّعب سيرجع يتعلّم معنى المحبة والتماسك .
        ولكن ليزهر كل سوري بمحبة الله وليتعلم الكل من تجاربه , كي يعلم الجميع ماذا سيفعل لوطنه الذّي أصبح يبكي .
        شكراً جزيلاً وسورية هي مهد كل الحضارات .

        Comment


        • #5
          رد: آثار سوريا في مهب الريح


          الله يسترنا ..

          شكرا لمروركن ومشاركاتكن


          أنا أعلم إن بدا العالم كله كعشبٍ..
          لكنه حتمًا توجد زهور جميلة وسط العشب..

          هب لي يا رب أن أكون زهرة وسط العشب الكثير!

          Comment

          Working...
          X