• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

عصابات كتيبة الفاروق تحرق مطرانية السريان الكاثوليك وكنيستها في حمص

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • عصابات كتيبة الفاروق تحرق مطرانية السريان الكاثوليك وكنيستها في حمص

    Click image for larger version

Name:	560517_224443534351807_1718778761_n.jpg
Views:	1
Size:	21.9 KB
ID:	1374728

    قال يسوع..."سيخرجونكم من المجامع بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله"

    مصدر في المطرانية : عشرات المسلحين الذين يسيطرون على المنطقة صبوا الوقود في محيط المطرانية وأضرموا فيها النار قبيل منتصف الليل
    حمص:أقدمت عصابات "كتيبة الفاروق" الوهابية في "الجيش الحر"، الممولة من قبل السعودية، على إضرام النار في ما تبقى من مطرانية السريان الكثسة الملحقة بها قبيل منتصف هذه الليلة بالتوقيت المحلي لسوريا.
    وقال مصدر في المطرانية في اتصال هاتفي مع "الحقيقة" من حيث يقيم في إحدى ضواحي المدينة "إن عشرات المسلحين، وكما أبلغني بعض من تبقى من الأهالي في المنطقة، أحضروا كميات كبيرة من الوقود وسكبوها في محيط المطرانية وداخلها قبل أن يضرموا النار فيها". ويستفاد من حديث المصدر أن النيران كانت لم تزل مشتعلة في المطرانية والكنيسة حتى ساعة نشر هذا التقرير، بالنظر لعدم قدرة فوج الإطفاء في المدينة ، أو ما تبقى منه بعد تخريب سياراته ، من الدخول إلى المنطقة بسبب سيطرة المسلحين عليها. وأشار المصدر إلى أنها ليست المرة الأولى التي يعتدي فيها مسلحو "الفاروق" على المطرانية والكنيسة، فقد سابق لهم أن خربوها من الداخل والخارج بعد أن حولوها إلى "ثكنة" ومقر إقامة لمسلحيهم في أيار /مايو الماضي. والمفارقة في الأمر أن حرق المطرانية جاء بمناسبة "عيد الصليب المقدس"، فبدا الأمر كما لو أن المجرمين أرادوا تقديم "التهاني" للمسيحيين بطريقة ..مبتكرة!

    يشار إلى أن المطرانية تقع في حي "الحميدية" الذي تسيطر عليه عصابات"كتيبة الفاروق" الإجرامية منذ العام الماضي. وهي تخدم أيضا رعاياها في محافظة حماة والنبك (ريف دمشق) وتوابعهما.

    وكان جميع أهالي "الحميدية" هجروا الحي منذ آذار /مارس الماضي بعد أن جال المسلحون على بيوتهم بيتا .. بيتا، طالبين منهم المغادرة. ولم يبق في الحي سوى 83 مواطنا، وفق إحصاءات البطريركية السريانية الكاثوليكية.






    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم




  • #2
    رد: سؤال عن هل الموضوع يلي ما عاد يخلص

    ىمکن تصرف مو غريب منن .. ولا جدىد علىن ..بس ببحب طمنون ازا لسه ما عرفوا إنو هديتن وصلت .. وصلت من زماااان ..للکنيىسة .. وللمسيحية .. وللانسانية ککل شکرا .

    أنا أعلم إن بدا العالم كله كعشبٍ..
    لكنه حتمًا توجد زهور جميلة وسط العشب..

    هب لي يا رب أن أكون زهرة وسط العشب الكثير!

    Comment


    • #3
      رد: عصابات كتيبة الفاروق تحرق مطرانية السريان الكاثوليك وكنيستها في حمص

      ماذا اكتب؟!...
      كل شيء....... ولا شيء!..........
      فحروفي... تذوب حزينة... بين دموعي!...

      ماذا اقول؟!...
      ...كل شيء....... ولا شيء!..........
      فكلماتي... تضيع مكسورة... بين غصاتي!...

      كنيستي.. مطرانيتي... كنيستنا.. مطرانيتنا.... تحترق!.....
      احترقت كنائس قبلها... انها الكنائس المنزلية.. بيوت اهلي واحبابي وجيراني... بيوت الدفئ والحنان!...
      ولكن.. الكنيسة هي بيت الكل.. بيت كل انسان.. بيت كل سوري.. يبحث عن واحة سلام وامان!...
      لذلك... الحزن... كبير!... كبير!.......

      وهذه رسالتي.. من بين ألسنة النيران.. واعمدة الدخان!....
      لا.. لا لأي ردة فعل عنيفة!...
      لا.. لا لأية عملية انتقام!...
      لا.. لا لأي شحنٍ طائفي!...
      لا.. لا لأي حمل سلاح!...
      لا.. لا لأي سلاح!...
      فاسمعوا.. وارعووا.. يا من حملتم.. وتحملون السلاح!.......
      السلاح كان سبب موتنا.. وتناحرنا.. ودمارنا.. وخرابنا!....

      رسالتنا.. جميعاً...
      تسامحٌ... ومزيد من التسامح!...
      اخوةٌ .... ومزيد من الاخوة !...
      سلامٌ.... ومزيد من السلام !...
      حبٌ..... ومزيد من الحب !...

      هذه.. رسالتنا.. كمسيحيين!...
      هذا.. نحن .. كسوريين!...

      الأب ميشيل نعمان





      ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



      Comment

      Working...
      X