• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

العصي الكهربائية والبخاخات تنتشر بأيدي الفتيات السوريات .. والنشل اكثر الجرائم

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • العصي الكهربائية والبخاخات تنتشر بأيدي الفتيات السوريات .. والنشل اكثر الجرائم



    نصحتتني صديقتي بأن أحمل بخاخاً أو آلة حادة لأقي نفسي شر الأشرار وخاصة بعد انتشار الجرائم وحوادث القتل جراء الأحداث التي تشهدها سورية، فرفضت خوفاً من التورط بنتيجة لاتحمد عقباها، وقررت الاتكال على الله، لأن الأعمار بيده وما من أحد يموت إلا بساعته.بهذه الكلمات عبرت (ب.ع) لـ "دي برس" عن هواجسها من انتشار العنف في الشارع السوري، وخوفها بالمقابل من نتائج اقتناء وسائل تدافع بها عن نفسها. ولو أن هذا المنطق الإيماني وربما التواكلي ـ بنظر فتيات أخريات ـ ليس مقنعاً، فالكثيرات يقوين أنفسهن ويعززن نقطة الجرأة في شخصياتهن بما يساعدهن على حمل السلاح أو اقتناء أداة تقيهن شرورو المعتدين، فقررن الاستعاضة عن مقولة (الأعمار بيد الله ) بالمبدأ القائل (اعقلها وتوكل). ورغم اختلاف طرق دفاعهن عن أنفسهن إلا أن الغاية بالنهاية تبرر الوسيلة بنظر كل من تسول لها نفسها اقتناء موس أو عصا كهربائية أو حتى مسدس لحماية نفسها وحياتها.


    أدوات دفاعية قديمة:

    ولم تقف شريحة كبرى من المجتمع بوجه هذا التوجه الذي انتشر بكثافة ضمن الفتيات وفئة رجال الأعمال بشكل خاص، ويعتبر الكثيرون أن الموس أو البخاخ أو العصا الكهربائية أدوات مشروعة بيد الفتاة في الأزمة التي تمر بها سورية.
    والحقيقة فإن مسألة اقتناء الفتيات للأدوات الحادة وخاصة الموس هي عادة قديمة تلجأ إليها بعض الفتيات قبل بدء الأحداث بزمن طويل خوفاً من اعتداء الشبان عليهن أو التعرض لهن ليلاً أو لدى ركوبهن التكاسي، وفعلاً لم يكن المجتمع السوري يخلو من حوادث اغتصاب والاعتداء على الفتيات وخاصة بالأعياد وأيام العطل، لكن المشهد بدا أشد تشوهاً بعد الأزمة .
    وفي هذا يقول أحد القضاة في محكمة ريف دمشق لـ "دي برس" أن العصا الكهربائية والبخاخ كانت أدوات بيد الفتيات ورجال الأعمال بشكل خاص للدفاع عن النفس حتى قبل بدء الأحداث التي تشهدها سورية، مبيناً بأن هذه الوسائل تؤذي لكنها لاتميت، إلا إن اصابت من يعانون بأمراض قلب مثلاً إذا يمكن أن تسبب لهم جلطة تودي بهم للتهلكة. مبرراً لحوء الفتيات لمثل هذه الأساليب إلى درجة أنه اعتبرها وسائل مشروعة ومحقة، بل وشجعهن على حمل البخاخات والعصي الكهربائية وخاصة في أماكن التجمعات والطرق العامة أو الأرياف طالما أن ذلك غرضه الدفاع عن النفس حصراً.
    القانون لايحاسب القاتلة :
    وإن كانت الجرأة والقوة دفعت فئة كبيرة من المجتمع السوري لحمل الأدوات الحادة أو البخاخات التي تدخل إلى البلد تهريباً كما علمت "دي برس" وتنتشر في أسواق الحميدية والبحصة خاصة، إلا أن هناك صنف آخر من النساء يخشين خطورة هذه الأدوات كالموس مثلاً، لكنهن بالمقابل لايلغين فكرة الدفاع عن أنفسهن فيبتكرن وسائل حمائية أخرى تقليدية لكنها فعالة أحياناً لأنها تؤدي الغرض دون أن تسبب أذى للمعتدي ومن هذه الأدوات المقص أو مفك البراغي مثلاً أو أية آلة حادة غير خطيرة.
    وفي الحديث عن خطورة انتشار الأدوات الحادة بيد بعض أفراد المجتمع السوري، رأى القاضي في محكمة ريف دمشق أن هذا التوجه مبرر نتيجة للفوضى والحوادث وأعمال العنف التي استفادت من الأزمة السورية، حيث صار الناس يخافون على أنفسهم فلجؤوا للحماية الذاتية، ورغم أن هذه الحماية ليست مشروعة قانوناً وتعتبر سلاحاً ممنوعاً، ولكن نظراً للضرورة فإن الأحكام القضائية حالياً تسمح بالمحظورات في حال الدفاع عن النفس فقط، مشيراً إلى أنه في حال تسببت الفتاة باذية للآخر فإنها تحاسب على كون الأداة التي استخدمتها مرخصة أم غير مرخصة ولكن لاتحاسب إن أذت غريمها أم لم تؤذيه، وقد تعتبر بعض المحاكم إيذاء الآخر هو جنحة وليس جناية لأن القصد ليس القتل كما إن عنصر القصد بحد ذاته غير متوفر في هذا الجرائم.
    السلب...أكثر الجرائم انتشاراً:
    وإن كانت ظاهرة مسك السلاح أو وسائل الدفاع عن النفس قد انتشرت بيد الفتيات خوفاً من اغتصابهن بالدرجة الأولى، فإن جرائم من نوع آخر باتت أكثر انتشاراً في المجتمع السوري بعد الأزمة حيث تربع السلب والسرقة الجماعية التي تقوم بها عصابات مسلحة على رأس الجرائم الأكثر انتشاراً في سورية كما أفادنا قاضي محكمة ريف دمشق والذي رفض الكشف عن اسمه، ولو أن أعدادها انحسرت منذ بدء الأزمة السورية حتى اليوم من 50 جريمة إلى 5 جرائم يومياً، مبيناً بأن السارقون وأصحاب النفوس الضعيفة استغلوا الظروف والفلتان الأمني للاعتداء على الناس وسلب أموالهم، ومن هنا تحولت أحكام مقاضاة هؤلاء الأشخاص في قانون العقوبات إلى المادة الأكثر تشدداً لأنها تتلاءم مع حالات السرقة الجماعية التي تنفذها عصابات قلما كان يشهدها المجتمع السوري قبل الأزمة، فالقضاة صاروا يحكمون هؤلاء السارقين حسب المادة 326 من قانون العقوبات بدلاً من المادة 624 والفرق بين المادتين أن الأولى أي (326) تنص على أن كل جماعة مكونة من 3 أشخاص أو أكثر يجوبون الطرق العامة والأرياف على شكل عصابات مسلحة بقصد سلب الأموال أو ارتكاب أي عمل آخر من أعمال اللصوصية يعاقبون بالأشغال الشاقة المؤقتة مدة أقلها 7 سنوات، ويقضى عليهم بالأشغال الشاقة المؤبدة إذا اقترفوا أحد الأفعال السابق ذكرها ، ويحكم بالإعدام على من أقدم منهم على فعل تنفيذي بالقتل أو حاول أو أنزل بالمجني عليهم التعذيب أو الأعمال البربرية
    فيما لم تكن العقوبة وفق المادة 622 والتي كانت مرجعاً للقضاة قبل الأزمة والأحداث في سورية والخاصة بالسرقات الفردية تصل إلى هذه التشدد، حيث تقول المادة المذكورة: إذا رافق السرقة عنف على الأشخاص سواء لتهيئة الجريمة أو تسهيلها وسواء لتأمين هرب الفاعلين أو الاستيلاء على المسروق يعاقب الفاعل بالأشغال الشاقة المؤقتة ولاتنقص العقوبة عن 5 سنوات إذا نتج عن العنف رضوض أو جروح ....

  • #2
    رد: العصي الكهربائية والبخاخات تنتشر بأيدي الفتيات السوريات .. والنشل اكثر الجرائم

    That what I'm talking about

    Comment


    • #3
      رد: العصي الكهربائية والبخاخات تنتشر بأيدي الفتيات السوريات .. والنشل اكثر الجرائم

      الله يحمينا جميعا
      مجبرين شو بدنا نساوي
      الله محيي السوريات كلن اخوات رجال

      من له يسوع , له الحياة.
      الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.


      Comment


      • #4
        رد: العصي الكهربائية والبخاخات تنتشر بأيدي الفتيات السوريات .. والنشل اكثر الجرائم

        وشو بدو يقرا هف طويل خلص بدا تشيل تشيل
        ومابدا ماتشيل


        إن أسلوبي في السخرية هو أن أقول الحقيقة دائما
        أرسل زئيرك و ابق مرفوع الجبين
        و الثم جروحك صامتاً و انس الأنين
        مزق خصومك بالأظافر لا الخطابْ
        فإذا فقدت الظفر مزقهم بناب

        Comment

        Working...
        X