الحقيقة خلف جبال البرينيه خطاء ومابعدها - مايحق للغرب لا يحق لسوريا

[lord]

قد نستطيع المراوغة و اللف و الدوران منتظرين شعرة معاوية
.
الشعب السوري يموت في الشوارع .
الشعب السوري يقطر دماً كل يوم
.
هوية الوطن بخطر .
الحلم و الأحلام لغالبية الشعب السوري تهدروه ببطئ
خطاكم و تراخيكم .

رأيتم الملايين تؤيد الحوار و الإصلاح مقابل عشرات و مئات و يتلطى
خلفهم و يستخدمهم الدمويين المجرمين .
الوطن الحلم يكاد يضيع .
الوضع لم
يعد يطاق .
سورية ام التاريخ أصبحت مسخرة للمشخات العفنة .

و أنتم لاشيء تفعلون .

خرج مؤيديكم بالملايين فلما أنتم خائفون .

الوطن أمانة فإن لن تستطيعوا فسلموه بدون دم
.
......................................
الحرب على العراق استباقية و
بأسباب كاذبة .
ضرب الصومال ضروري لضرورات أمنية و جاءت في الشرائع السماوية
.

تقسيم السودان و قتل شعبه و فصل الأخ عن أخيه حق جاء في التوراة
لرفع نجمة داوود فوق نفط جنوبه .
ضربة و ابادة افغانستان و باكستان كل يوم
ضرورة أمنية مسبقة و قانونية .
ضرب جند الشام في طرابلس مسموح به
.
...................................
يجب أن تقتنع و تعلم الحكومة
السورية من أن ما يحق لغيرها بالباطل و الكذب لحماية شعوبهم بحروب استباقية
.
يحق لسورية بالحقيقة و الحق و الدليل القاطع و البراهين .
و ما أحوج
سورية الآن إلى تلك الضربات .
و ما الواقع الراهن و تمويل الأرهاب و الحرب على
سورية إلا أكبر دليل على حقها في عواصف استباقية جوية فقط على مجرمين الخليج و
مهربين و مجرمين(قشقجية) وادي خالد و غيرهم , بؤرة الإمداد الإرهابي البشري
لطرابلس و حمص و تلكلخ في الماضي .
................................
في
الماضي لم تكن تسيل الدماء السورية في الشوارع و لكن كانت الحدود مفتوحة من قبل
الفاسدين قليلي الضمير و الوجدان و ضعاف النفوس من الكثير من حراس الحدود شركاء
الإجرام في ادخال الأسلحة و السواطير التي تذبح السوريين الآن ....
و لكن الآن
الوضع مختلف فقد بدأ توريد الأرهابيين المدربين في الدول الديمقراطية الغربية و
التابعة المتآمرة الخليجية و مناضلين الربيع الخليجي الليبي و التونسي يتوافدون
للمساهمة في حرب التحرير في سورية كما كان ينتقل ( تشي غييفارا
) بين الدول المُستعمرة و يساعد في تحريرها من الإستعمار .
. و بما أنه بدأ
أعداء سورية يعدون العدة عبر الحدود المجاورة و يتدربون في أرض تابعة و تحت سيطرة
الدول المجاورة و دون اتخاذ أي اجراء أمني يحول لمنع تلك الأعمال الأرهابية التي
تهدف إلى مهاجمة و تخريب بلدان اخرى مجاورة و قتل شعبها .
كان من حق الدول
المتضررة و المستهدفة أن تقوم بما يؤمن ابعاد الإرهاب و العنف عن أرضها و شعبها ما
دامت الدول المجاورة لا تستطيع فعل ذلك أو هي التي ترعى و تدعم ذلك الإرهاب .
و
لكل الدول على حد سواء الحق في استخدام كل الطرق التي تراها مناسبة و التي تتناسب و
قدراتها لتأمين الأمن و الأمان لشعبها و من ضمنها ضربات استباقية إن فشلت الطرق
السياسية .
و هنا أرى أن ما تقوم به و تقدمه تلك القُرى و المشخات الخليجية و
بالخصوص قطر و السعودية من وسائل القتل و التمويل و الغش و الكذب و التحريض
الأعلامي المجرم .

لهو ما يتطلب و بالحاح ضربة استباقية لنقل الدوحة و الرياض إلى
افغانستان لأنهم السبب الرئيس في تمرير و دعم و تنفيذ مخططات جماعة الهيكل في سورية
و تخريب سورية .
و الحدود التركية ليست بأقل اجراماً و تدخلاً سافل و تحضيراً و
امداداً للإرهابيين .
أماعلى الحدود اللبنانية الشقيقة فيجب تنبيه الدولة
اللبنانية أن ( وادي خالد )هو أشد خطراً من مخيم نهر البارد , ليس على سورية الآن
بل على لبنان لاحقاً و على عجلة التطورالحضاري في المنطقة بشكل عام ..

و إن عجز لبنان عن ذلك فيجب على سورية فعله و
لها كل الحق في ذلك دفاعاً عن أمن مواطنيها و استقرارها .

أم أن ما يحق للغرب من ضربات استباقية تبعد آلاف الكيلومترات عن
أرضها لا يحق لسورية التي يُصدّر لها الغريب و القريب الارهاب إلى حدودها و عقر
دارها .

أو كأن قندهار أشد خطراً من وادي خالد و
الدوحة و الرياض . أم أن الارهاب على الغرب هو اجرام و عنف و على سورية يُدعى
ديمقراطية .

و ما يحق للغرب لا يحق لسورية .

و الشمس في فرنسا هي ليست كذلك في اسبانيا

مايك ماوحي ملوحي



حلها بقا حلها والله ملينا

[Black eye]

رد: الحقيقة خلف جبال البرينيه خطاء ومابعدها(مايحق للغرب لا يحق لسوريا)

اول شي لازم هالحنون يقسي قلبو شوي

[Karmah]

رد: الحقيقة خلف جبال البرينيه خطاء ومابعدها(مايحق للغرب لا يحق لسوريا)

حلها بقا حلها والله ملينا