نقلت وكالات أنباء، يوم الأربعاء، عن ناشطين، قولهم إن "عددا من القتلى والجرحى، سقطوا في عدة مدن معظمهم في حماه, في حين أعلنت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن أن الأجهزة المختصة داهمة أوكار للمخربين وصادرة كميات من الأسلحة والسيارات الحكومية المسروقة في مدينة حماة.
وقال ناشطون لوكالات الأنباءان عددا من القتلىسقطوا في حماة التي تتعرض منذ البارحة لعملية عسكرية تستهدف معظم أحيائها".
كما قال ناشطون أن "كلا من ريف دمشق وحمص وإدلب شهد اليوم سقوط عدد من القتلى والجرحى".
وتحدثت صحيفة الوطن المحلية عن هجوم يشن منذ البارحة لاسترجاع أحياء باب القبلي الجراجمة والفراية والعليليات والحميدية، مما أسمتها "المليشيات"، بعد فشل جهود بُذلت لإيجاد حل سلمي.
ودعت أطراف من المعارضة رئيس بعثة المراقبين العرب محمد أحمد الدابي لزيارة حماة، والإطلاع على الواقع في المدينة.
كما قال ناشطون إن "أحياء عدة في كل من حمص ودرعا وإدلب، وبلدات جراجير ورنكوس وتَلْفيتا والفليطة في ريف دمشق شهدت إطلاق نار كثيف، إضافة إلى حملات اعتقال واسعة"، فيما لم يتسن لسيريانيوز أن تتأكد من دقة هذه المعلومات عبر مصدر رسمي او مستقل.
بالمقابل، قالت سانا إن "الأجهزة المختصة تمكنت خلال مداهمتها لأوكار المجموعات الإرهابية المسلحة في حيي باب قبلي والجراجمة بمدينة حماة من إلقاء القبض على عدد كبير من عناصر هذه المجموعات".
وأضافت سانا أنه "تم أيضاً ضبط كميات من الأسلحة شملت رشاشي بي كي سي وقاذفي آر بي جي و15 قذيفة آر بي جي و15 بندقية روسية وقنابل يدوية كمامات
وعددا من العبوات الناسفة واسطوانات أوكسجين وكمية من الذخائر، كما ضبطت الجهات المختصة في أحياء الجراجمة وباب القبلي ونزلة الجزدان عددا من السيارات الحكومية والخاصة المسروقة كانت المجموعات الإرهابية المسلحة تستخدمها في عملياتها الإرهابية إضافة إلى آليات ثقيلة كانت تستخدمها تلك المجموعات في إقامة السواتر الترابية لإغلاق مداخل الأحياء".
وأشارت سانا إلى أن "الجهات المختصة فككت عددا من العبوات الناسفة مختلفة الأوزان من 10 إلى 50 كيلوغراما بعضها موصول بشرائح الكترونية وبطاريات دراجات نارية وأشرطة للتفجير عن بعد وقامت بتفجير عدد آخر من العبوات كانت المجموعات الإرهابية المسلحة زرعتها أمام مداخل الأحياء وعملت على إزالة السواتر الترابية والحواجز من تلك الأحياء تمهيدا لعودتها إلى حياتها الطبيعية".
وأعلنت الأجهزة المختصة السورية في الآونة الأخيرة مرارا عن مصادرة أسلحة ومتفجرات وأدوات تفخيخ كانت مخبأة في أماكن عدة في مدن سورية، تقول السلطات أنها عائدة للمجموعات المسلحة التي تفتعل حوادث إطلاق نار تودي بحياة الكثيرين، إضافة إلى زرع عبوات ناسفة.
وأعلنت الوكالة عن أن "مجموعة إرهابية مسلحة اغتالت رئيس فرع منظمة الهلال الأحمر بإدلب الدكتور عبد الرزاق جبيرو في شمال خان شيخون".
وقال مصدر رسمي، لساناإن "مجموعة إرهابية مسلحة استهدفت الدكتور جبيرو بنيران أسلحتها الرشاشة وأصابته بالرأس حيث أسعف على أثرها إلى مشفى المعرة وفارق الحياة".
كما ذكرت الوكالة أن "مجموعة إرهابية مسلحة اغتالت الأب باسيليوس نصار الكاهن في مطرانية حماة للروم الأرثوذكس في بلدة كفربهم بمحافظة حماة، عندما كان يقوم بإسعاف رجل مصاب في حي الجراجمة بالمدينة".
وكانت مجموعة مسلحة أقدمت, الثلاثاء، على اغتيال رئيس اتحاد الفلاحين في محافظة إدلب عبد اللطيف بكور بإطلاق النار عليه أثناء خروجه من عمله.
وشهدت عدة مدن سورية في الآونة الأخيرة العديد من عمليات الخطف لمدنيين من بينهم ذوي كفاءات علمية، والعثور على جثث بعض منهم لاحقا.
وذكرت الوكالة أن "مجموعة إرهابية مسلحة في حمص أقدمت على قتل مصطفى أحمد الكوسا الذي يبلغ عمره 96 عاما مع زوجته".
وكانت المجموعة "الإرهابية المسلحة" اختطفت الكوسا وزوجته الاثنين من منزلهما في حي جب الجندلي بمدينة حمص.
ونقلت وكالة سانا، عن مصدر رسمي لم تسميه، في حماة أن "المجموعة الإرهابية المسلحة استهدفت باسلحتها الرشاشة سيارة تقل عناصر لقوات حفظ النظام عند مرورها بالقرب من دوار السجن بالمدينة ما أدى إلى إصابة ثلاثة عناصر جرى نقلهم إلى المستشفى الوطني بحماة لتلقي الإسعافات الطبية".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات
حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
كما قالت سانا إن "مجموعة إرهابية مسلحة سطت على مستودع تعود ملكيته إلى المؤسسة الاستهلاكية في حي الحميدية بحماة، مبينة أن "المجموعة اعتدت على حارس المستودع وقامت بعملية خلع وكسر لأبوابه ونهب جزء من محتوياته المتمثلة بمواد غذائية وتموينية".
وقال ناشطون لوكالات الأنباءان عددا من القتلىسقطوا في حماة التي تتعرض منذ البارحة لعملية عسكرية تستهدف معظم أحيائها".
كما قال ناشطون أن "كلا من ريف دمشق وحمص وإدلب شهد اليوم سقوط عدد من القتلى والجرحى".
وتحدثت صحيفة الوطن المحلية عن هجوم يشن منذ البارحة لاسترجاع أحياء باب القبلي الجراجمة والفراية والعليليات والحميدية، مما أسمتها "المليشيات"، بعد فشل جهود بُذلت لإيجاد حل سلمي.
ودعت أطراف من المعارضة رئيس بعثة المراقبين العرب محمد أحمد الدابي لزيارة حماة، والإطلاع على الواقع في المدينة.
كما قال ناشطون إن "أحياء عدة في كل من حمص ودرعا وإدلب، وبلدات جراجير ورنكوس وتَلْفيتا والفليطة في ريف دمشق شهدت إطلاق نار كثيف، إضافة إلى حملات اعتقال واسعة"، فيما لم يتسن لسيريانيوز أن تتأكد من دقة هذه المعلومات عبر مصدر رسمي او مستقل.
بالمقابل، قالت سانا إن "الأجهزة المختصة تمكنت خلال مداهمتها لأوكار المجموعات الإرهابية المسلحة في حيي باب قبلي والجراجمة بمدينة حماة من إلقاء القبض على عدد كبير من عناصر هذه المجموعات".
وأضافت سانا أنه "تم أيضاً ضبط كميات من الأسلحة شملت رشاشي بي كي سي وقاذفي آر بي جي و15 قذيفة آر بي جي و15 بندقية روسية وقنابل يدوية كمامات
وعددا من العبوات الناسفة واسطوانات أوكسجين وكمية من الذخائر، كما ضبطت الجهات المختصة في أحياء الجراجمة وباب القبلي ونزلة الجزدان عددا من السيارات الحكومية والخاصة المسروقة كانت المجموعات الإرهابية المسلحة تستخدمها في عملياتها الإرهابية إضافة إلى آليات ثقيلة كانت تستخدمها تلك المجموعات في إقامة السواتر الترابية لإغلاق مداخل الأحياء".
وأشارت سانا إلى أن "الجهات المختصة فككت عددا من العبوات الناسفة مختلفة الأوزان من 10 إلى 50 كيلوغراما بعضها موصول بشرائح الكترونية وبطاريات دراجات نارية وأشرطة للتفجير عن بعد وقامت بتفجير عدد آخر من العبوات كانت المجموعات الإرهابية المسلحة زرعتها أمام مداخل الأحياء وعملت على إزالة السواتر الترابية والحواجز من تلك الأحياء تمهيدا لعودتها إلى حياتها الطبيعية".
وأعلنت الأجهزة المختصة السورية في الآونة الأخيرة مرارا عن مصادرة أسلحة ومتفجرات وأدوات تفخيخ كانت مخبأة في أماكن عدة في مدن سورية، تقول السلطات أنها عائدة للمجموعات المسلحة التي تفتعل حوادث إطلاق نار تودي بحياة الكثيرين، إضافة إلى زرع عبوات ناسفة.
وأعلنت الوكالة عن أن "مجموعة إرهابية مسلحة اغتالت رئيس فرع منظمة الهلال الأحمر بإدلب الدكتور عبد الرزاق جبيرو في شمال خان شيخون".
وقال مصدر رسمي، لساناإن "مجموعة إرهابية مسلحة استهدفت الدكتور جبيرو بنيران أسلحتها الرشاشة وأصابته بالرأس حيث أسعف على أثرها إلى مشفى المعرة وفارق الحياة".
كما ذكرت الوكالة أن "مجموعة إرهابية مسلحة اغتالت الأب باسيليوس نصار الكاهن في مطرانية حماة للروم الأرثوذكس في بلدة كفربهم بمحافظة حماة، عندما كان يقوم بإسعاف رجل مصاب في حي الجراجمة بالمدينة".
وكانت مجموعة مسلحة أقدمت, الثلاثاء، على اغتيال رئيس اتحاد الفلاحين في محافظة إدلب عبد اللطيف بكور بإطلاق النار عليه أثناء خروجه من عمله.
وشهدت عدة مدن سورية في الآونة الأخيرة العديد من عمليات الخطف لمدنيين من بينهم ذوي كفاءات علمية، والعثور على جثث بعض منهم لاحقا.
وذكرت الوكالة أن "مجموعة إرهابية مسلحة في حمص أقدمت على قتل مصطفى أحمد الكوسا الذي يبلغ عمره 96 عاما مع زوجته".
وكانت المجموعة "الإرهابية المسلحة" اختطفت الكوسا وزوجته الاثنين من منزلهما في حي جب الجندلي بمدينة حمص.
ونقلت وكالة سانا، عن مصدر رسمي لم تسميه، في حماة أن "المجموعة الإرهابية المسلحة استهدفت باسلحتها الرشاشة سيارة تقل عناصر لقوات حفظ النظام عند مرورها بالقرب من دوار السجن بالمدينة ما أدى إلى إصابة ثلاثة عناصر جرى نقلهم إلى المستشفى الوطني بحماة لتلقي الإسعافات الطبية".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات
حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
كما قالت سانا إن "مجموعة إرهابية مسلحة سطت على مستودع تعود ملكيته إلى المؤسسة الاستهلاكية في حي الحميدية بحماة، مبينة أن "المجموعة اعتدت على حارس المستودع وقامت بعملية خلع وكسر لأبوابه ونهب جزء من محتوياته المتمثلة بمواد غذائية وتموينية".