لتغييرات طالت الداخلية والمالية والتعليم العالي والتربية والصحة والعدل والنقل والكهرباء والإعلام والشؤون الاجتماعية والعمل
أصدر الرئيس بشار الأسد، يوم الخميس، المرسوم رقم 146 الذي يتضمن تشكيلة الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور عادل سفر.
وبموجب المرسوم رقم 146، تتألف الحكومة الجديدة من الدكتور عادل سفر رئيسا لمجلس الوزراء.
والعماد علي حبيب وزيرا للدفاع.
ووليد المعلم وزيرا للخارجية والمغتربين.
والمهندس سفيان علاو وزيرا للنفط والثروة المعدنية.
والدكتور المهندس عماد عبد الغني الصابوني وزيرا للاتصالات والتقانة.
والدكتور محمد عبد الستار السيد وزيرا للأوقاف.
والمهندس عمر إبراهيم غلاونجي وزيرا للإدارة المحلية.
ومنصور فضل الله عزام وزيرا لشؤون رئاسة الجمهورية.
ولمياء مرعي عاصي وزيرا للسياحة.
والدكتور محمد رياض حسين عصمت وزيرا للثقافة.
والدكتور جورج ملكي صومي وزيرا للري.
والقاضي تيسير قلا عواد وزيرا للعدل.
والدكتور رياض فريد حجاب وزيرا للزراعة والإصلاح الزراعي.
والدكتور رضوان الحبيب وزيرا للشؤون الاجتماعية والعمل.
والدكتور عبد الرزاق شيخ عيسى وزيرا للتعليم العالي.
واللواء محمد إبراهيم الشعار وزيرا للداخلية.
الدكتور محمد الجليلاتي وزيرا للمالية.
والدكتور محمد نضال الشعار وزيرا للاقتصاد والتجارة.
وصالح الراشد وزيرا للتربية.
والدكتور وائل نادر الحلقي وزيرا للصحة.
والمهندس هالة محمد الناصر وزيرا للإسكان والتعمير.
والدكتور فيصل عباس وزيرا للنقل.
والمهندس عماد محمد ديب خميس وزيرا للكهرباء.
والدكتور عدنان حسن محمود وزيرا للإعلام.
وعدنان سلاخو وزيرا للصناعة.
والدكتور كوكب الصباح داية وزيرا للدولة لشؤون البيئة.
ويوسف سليمان احمد وزيرا للدولة.
والمهندس غياث جرعتلي وزيرا للدولة.
والمهندس حسين محمود فرزات وزيرا للدولة.
وجوزيف سويد وزيرا للدولة.
وحسان الصاري وزيرا للدولة.
وكان الرئيس الأسد أصدر بداية الشهر الحالي المرسوم رقم 134 القاضي بتكليف سفر تشكيل الحكومة الجديدة، وذلك بعد 5 أيام من تقديم حكومة المهندس محمد ناجي عطري استقالتها نهاية الشهر الماضي.
وتضمنت الحكومة الجديدة أسماء وزراء شغلوا مناصبهم ذاتها في الحكومة القديمة، حيث لم يحدث أي تغيير في أسماء كل من وزراء الدفاع، والنفط والثروة المعدنية، والاتصالات والتقانة، والأوقاف، والري، والثقافة، ومعظم وزراء الدولة كوزارة الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية، ووزارة الدولة لشؤون البيئة، ووزارة الدولة لشؤون مجلس الشعب، ووزارة الدولة لشؤون المشاريع الحيوية، إضافة إلى احتفاظ حسان الصار بمنصبه كوزير للدولة.
في وقت تم إحداث وزارة جديدة هي الخارجية والمغتربين لتحل محل وزارة الخارجية ووزارة المغتربين، وتم تعيين وليد المعلم، الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية وزيرا لها، فيما تم تعيين جوزيف سويد الذي كان يشغل منصب وزير المغتربين في منصب وزير دولة.
فيما تسلمت لمياء مرعي عاصي وزارة السياحة، خلفا لسعد الله آغة القلعة، وذلك بعد أن كانت تشغل منصب وزيرة الاقتصاد والتجارة، في وقت تسلم الدكتور محمد نضال الشعار وزيرا للاقتصاد والتجارة خلفا لعاصي.
وتسلم المهندس عمر إبراهيم غلاونجي وزارة الإدارة المحلية خلفا لدكتور تامر الحجة، وذلك بعد أن كان غلاونجي يشغل منصب وزير الإسكان والتعمير، فيما تم تعيين المهندس هالة محمد الناصر وزيرا للإسكان والتعمير خلفا له.
كما تضمنت الحكومة عدد من الوجوه الجديدة، حيث تسلم القاضي تيسير قلا عواد وزارة العدل خلفا للقاضي أحمد حمود يونس، والدكتور رياض فريد حجاب وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي خلفا للدكتور سفر، الذي أصبح يشغل منصب رئيس الحكومة، والدكتور رضوان الحبيب وزيرا للشؤون الاجتماعية والعمل خلفا لديالا الحج عارف.
وتعيين الدكتور عبد الرزاق شيخ عيسى وزيرا للتعليم العالي خلفا للدكتور غياث بركات، واللواء محمد ابراهيم الشعار وزيرا للداخلية خلفا للواء سعيد سمور، والدكتور محمد الجليلاتي وزيرا للمالية خلفا للدكتور محمد الحسين، وصالح الراشد وزيرا للتربية خلفا لعلي سعد، والدكتور وائل نادر الحلقي وزيرا للصحة خلفا للدكتور رضا سعيد.
وتعيين الدكتور فيصل عباس وزيرا للنقل خلفا ليعرب بدر، والمهندس عماد محمد ديب خميس وزيرا للكهرباء خلفا أحمد قصي كيالي، والدكتور عدنان حسن محمود وزيرا للإعلام خلفا للدكتور محسن بلال، وعدنان سلاخو وزيرا للصناعة خلفا لفؤاد الجوني، وتعين أحمد يوسف وزير للدولة بعد أن كان يشغل منصب سفير سورية في مصر ومندوب سورية الدائم في مجلس الجامعة العربية.
وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى أن حكومة سفر ستكون حكومة انتقالية يقع على عاتقها تنفيذ الإجراءات الإصلاحية التي من المتوقع صدورها خلال الفترة القريبة، وصولا إلى إصدار قانون جديد للأحزاب يفتح الباب أمام انتخابات بطريقة مختلفة لمجلس الشعب.
يشار إلى أن حكومة الدكتور سفر تأتي بعد نحو 8 سنوات من تشكيل عطري حكومته في أيلول عام 2003، وذلك خلفا لحكومة محمد مصطفى ميرو.
أصدر الرئيس بشار الأسد، يوم الخميس، المرسوم رقم 146 الذي يتضمن تشكيلة الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور عادل سفر.
وبموجب المرسوم رقم 146، تتألف الحكومة الجديدة من الدكتور عادل سفر رئيسا لمجلس الوزراء.
والعماد علي حبيب وزيرا للدفاع.
ووليد المعلم وزيرا للخارجية والمغتربين.
والمهندس سفيان علاو وزيرا للنفط والثروة المعدنية.
والدكتور المهندس عماد عبد الغني الصابوني وزيرا للاتصالات والتقانة.
والدكتور محمد عبد الستار السيد وزيرا للأوقاف.
والمهندس عمر إبراهيم غلاونجي وزيرا للإدارة المحلية.
ومنصور فضل الله عزام وزيرا لشؤون رئاسة الجمهورية.
ولمياء مرعي عاصي وزيرا للسياحة.
والدكتور محمد رياض حسين عصمت وزيرا للثقافة.
والدكتور جورج ملكي صومي وزيرا للري.
والقاضي تيسير قلا عواد وزيرا للعدل.
والدكتور رياض فريد حجاب وزيرا للزراعة والإصلاح الزراعي.
والدكتور رضوان الحبيب وزيرا للشؤون الاجتماعية والعمل.
والدكتور عبد الرزاق شيخ عيسى وزيرا للتعليم العالي.
واللواء محمد إبراهيم الشعار وزيرا للداخلية.
الدكتور محمد الجليلاتي وزيرا للمالية.
والدكتور محمد نضال الشعار وزيرا للاقتصاد والتجارة.
وصالح الراشد وزيرا للتربية.
والدكتور وائل نادر الحلقي وزيرا للصحة.
والمهندس هالة محمد الناصر وزيرا للإسكان والتعمير.
والدكتور فيصل عباس وزيرا للنقل.
والمهندس عماد محمد ديب خميس وزيرا للكهرباء.
والدكتور عدنان حسن محمود وزيرا للإعلام.
وعدنان سلاخو وزيرا للصناعة.
والدكتور كوكب الصباح داية وزيرا للدولة لشؤون البيئة.
ويوسف سليمان احمد وزيرا للدولة.
والمهندس غياث جرعتلي وزيرا للدولة.
والمهندس حسين محمود فرزات وزيرا للدولة.
وجوزيف سويد وزيرا للدولة.
وحسان الصاري وزيرا للدولة.
وكان الرئيس الأسد أصدر بداية الشهر الحالي المرسوم رقم 134 القاضي بتكليف سفر تشكيل الحكومة الجديدة، وذلك بعد 5 أيام من تقديم حكومة المهندس محمد ناجي عطري استقالتها نهاية الشهر الماضي.
وتضمنت الحكومة الجديدة أسماء وزراء شغلوا مناصبهم ذاتها في الحكومة القديمة، حيث لم يحدث أي تغيير في أسماء كل من وزراء الدفاع، والنفط والثروة المعدنية، والاتصالات والتقانة، والأوقاف، والري، والثقافة، ومعظم وزراء الدولة كوزارة الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية، ووزارة الدولة لشؤون البيئة، ووزارة الدولة لشؤون مجلس الشعب، ووزارة الدولة لشؤون المشاريع الحيوية، إضافة إلى احتفاظ حسان الصار بمنصبه كوزير للدولة.
في وقت تم إحداث وزارة جديدة هي الخارجية والمغتربين لتحل محل وزارة الخارجية ووزارة المغتربين، وتم تعيين وليد المعلم، الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية وزيرا لها، فيما تم تعيين جوزيف سويد الذي كان يشغل منصب وزير المغتربين في منصب وزير دولة.
فيما تسلمت لمياء مرعي عاصي وزارة السياحة، خلفا لسعد الله آغة القلعة، وذلك بعد أن كانت تشغل منصب وزيرة الاقتصاد والتجارة، في وقت تسلم الدكتور محمد نضال الشعار وزيرا للاقتصاد والتجارة خلفا لعاصي.
وتسلم المهندس عمر إبراهيم غلاونجي وزارة الإدارة المحلية خلفا لدكتور تامر الحجة، وذلك بعد أن كان غلاونجي يشغل منصب وزير الإسكان والتعمير، فيما تم تعيين المهندس هالة محمد الناصر وزيرا للإسكان والتعمير خلفا له.
كما تضمنت الحكومة عدد من الوجوه الجديدة، حيث تسلم القاضي تيسير قلا عواد وزارة العدل خلفا للقاضي أحمد حمود يونس، والدكتور رياض فريد حجاب وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي خلفا للدكتور سفر، الذي أصبح يشغل منصب رئيس الحكومة، والدكتور رضوان الحبيب وزيرا للشؤون الاجتماعية والعمل خلفا لديالا الحج عارف.
وتعيين الدكتور عبد الرزاق شيخ عيسى وزيرا للتعليم العالي خلفا للدكتور غياث بركات، واللواء محمد ابراهيم الشعار وزيرا للداخلية خلفا للواء سعيد سمور، والدكتور محمد الجليلاتي وزيرا للمالية خلفا للدكتور محمد الحسين، وصالح الراشد وزيرا للتربية خلفا لعلي سعد، والدكتور وائل نادر الحلقي وزيرا للصحة خلفا للدكتور رضا سعيد.
وتعيين الدكتور فيصل عباس وزيرا للنقل خلفا ليعرب بدر، والمهندس عماد محمد ديب خميس وزيرا للكهرباء خلفا أحمد قصي كيالي، والدكتور عدنان حسن محمود وزيرا للإعلام خلفا للدكتور محسن بلال، وعدنان سلاخو وزيرا للصناعة خلفا لفؤاد الجوني، وتعين أحمد يوسف وزير للدولة بعد أن كان يشغل منصب سفير سورية في مصر ومندوب سورية الدائم في مجلس الجامعة العربية.
وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى أن حكومة سفر ستكون حكومة انتقالية يقع على عاتقها تنفيذ الإجراءات الإصلاحية التي من المتوقع صدورها خلال الفترة القريبة، وصولا إلى إصدار قانون جديد للأحزاب يفتح الباب أمام انتخابات بطريقة مختلفة لمجلس الشعب.
يشار إلى أن حكومة الدكتور سفر تأتي بعد نحو 8 سنوات من تشكيل عطري حكومته في أيلول عام 2003، وذلك خلفا لحكومة محمد مصطفى ميرو.
Comment