السعودية والولايات المتحدة من بين أكثر الدول تصديراً للسياح إلى سورية وزير السياحة السوري للشرق الأوسط: سورية استقطبت 5.86 مليون سائح في ثمانية أشهر
تمكنت سورية خلال السنوات الماضية من دفع عملية السياحة خطوات متسارعة للأمام سواء لجهة استقطاب السياح أو لجهة توسيع قاعدة الاستثمارات السياحية ..وتشير إحصاءات وزارة السياحة إلى أن إنفاق السياح بلغ في الأشهر الثمانية من العام الحالي ما يزيد عن 269 مليار ليرة مقابل 242 مليار ليرة عام 2009 و 200 مليار عام 2008 وقد ساهمت هذه التدفقات المالية إلى تحقيق الربحية في ميزان المدفوعات السياحي وبالتالي دعم ميزان المدفوعات العام للدولة السورية.... بالمقابل وصل حجم الاستثمارات السياحية في سورية خلال السنوات الخمس الأخيرة إلى ما يزيد عن 6 مليار دولار.
هذا وأعلن وزير السياحة السوري سعد الله آغا القلعة "أن سورية تمكنت من جذب ما يزيد 5.86 مليون سائح خلال الأشهر الثمانية الأولى من هذا العام مقابل 4.003 مليون سائح لنفس الفترة من العام الماضي".
وقال في تصريح للشرق الأوسط "أن السياحة العربية كان لها الصدارة إذ استقبلت سورية نحو 3.31 مليون سائح مقابل 1.52 مليون سائح أجنبي إضافة إلى نحو 1.03 مليون سائح من المغتربين السوريين أما زوار اليوم الواحد والذين عادة ما يأتون من المناطق القريبة من الحدود التركية ولبنان والأردن والعراق لغايات مختلفة أغلبها يتعلق بالتجارة والزيارة فبلغ عددهم نحو 1.2 مليون زائر.
وأرجع الوزير القلعة "ازدياد عدد السياح إلى النجاحات الدبلوماسية للسياسة الخارجية السورية وإلغاء تأشيرات الدخول المتبادل مع كل من تركيا وإيران، وإلى الحملات التي تقوم بها وزارة السياحة منذ أكثر من عامين في الأسواق المصدرة للسياحة".
مشيراً "إلى أن سورية استقبلت ما يزيد عن 549 ألف سائح تركي هذا العام مقابل 210 آلاف سائح خلال نفس الفترة من العام الماضي...في حين زاد عدد السياح الإيرانيين بمعدل 103% والذين عادة ما يركزون على السياحة الدينية وسياحة التسوق ".
موضحاً "أن السعودية والأردن ولبنان والعراق وتركيا وإيران والكويت والبحرين وألمانيا والإمارات وفرنسا والولايات المتحدة ومصر وإيطاليا وبريطانيا من أكثر الدول المصدرة للسياح إلى سورية".
موضحاً "وعلى سبيل المثال أن عدد السياح القادمين من الولايات المتحدة نما هذا العام بمقدار 21%".
الوزير القلعة أشار إلى "أن دمشق وريفها كانتا المقصد الرئيس للسياح وخاصة العرب إذ بلغ عدد السياح الذين استقبلتهم هذا العام 2.64 سائح تلتها المنطقة الشمالية (حلب وإدلب) فالمنطقة الساحلية."
هذا ويشير تقرير المجلس الدولي للسياحة والسفر حول التطور المتوقع للسياحة في سورية في عام /2010/ إلى أن سورية تقدمت ضمن سلم الترتيب حسب الحجم النسبي للسياحة في الناتج الوطني الإجمالي حيث انتقل ترتيبها من المرتبة 63 في عام /2009/ إلى المرتبة 57 في عام /2010/ مما يعكس نسبة مساهمة السياحة إلى مساهمة النشاطات الاقتصادية الأخرى كالتجارة والصناعة في الناتج المحلي الإجمالي والتي ستنمو بشكل أكبر من الدول الأخرى حسب التوقعات.
وفيما يخص الاستثمار السياحي فقد شهدت الاستثمارات السياحية الموضوعة بالخدمة بين عامي 2009- 2010 تطوراً ملحوظاً فقد بلغ عدد المشاريع التي دخلت الخدمة / 197 / منشأة سياحية لغاية شهر آب من عام 2010 بكلفة استثمارية / 12,4/ مليار ليرة سورية منها / 40 / فندق و/ 157 / مطعم مقابل /125/ منشأة سياحية دخلت بالخدمة خلال نفس الفترة من عام 2009 بكلفة استثمارية /6,4/ مليار ليرة سورية منها /22/ فندق و/ 103/ مطعم, وبلغ عدد الأسرة التي دخلت بالخدمة /1951/ سرير لغاية شهر آب من عام 2010 مقابل / 1693 / سرير دخلت بالخدمة خلال نفس الفترة من عام 2009 بمعدل نمو + 15 % مما يعكس تحسناً ملحوظاً في نمو الطاقة الاستيعابية الفندقية، أما عدد كراسي الإطعام التي دخلت بالخدمة فقد بلغ / 22700/ كرسي إطعام لغاية شهر آب من عام 2010 مقابل / 15829 / كرسي إطعام دخلت بالخدمة خلال نفس الفترة وبمعدل نمو +43% .
أما بالنسبة للمشاريع السياحية قيد الإنشاء فقد بلغ عدد المشاريع التي حصلت على رخصة إشادة أو وقعت عقودها /72/ مشروعاً لغاية شهر آب من عام 2010 بكلفة استثمارية / 24,4/ مليار ليرة سورية منها / 48 / فندق و/23/ مطعم وحمام تراثي. وبالتالي فقد بلغ إجمالي عدد المشاريع (الموضوعة بالخدمة+ قيد الإنشاء) 269 مشروعاً خلال الأشهر الثمانية الأولى من عام 2010 مقابل 191 مشروعاً خلال نفس الفترة من عام 2009 بمعدل نمو 41% كما بلغت الكلفة الاستثمارية الإجمالية الموضوعة بالخدمة + قيد الإنشاء /36,4/ مليار ليرة سورية.
***************
هلئ بيعتبروا العراقيين سياح!!!!!!!!!!!
وهن بيجوا هربانيين من بلدون شعب مدمر بيفكر بالسياحة تايجي من العراق يتسوح عنا ويرجع!!!
ليش مابيقولوا لاجئ
شر البلية مايضحك بيحكوا بالمليارات وبالمنشأة السياحية والسياح بيشتكوا من سوء الخدمات لك يروحوا يشوفوا الزبداني حاوية زبالة مافيا مولات محلات تلفيريك ببلودان مافي!!
صراف الي لتسحب عملة مافي
ولك ولي عليهون شو نصابين
بس يبطلوا الرشاوي على الحدود وبالمطارات يبقوا يحكوا عن السياحة وبس يصير فيه منشأة عنجد ببلودان والزبداني والمصايف السورية عامة وبالمناطق الساحلية يبقى يحكوا بالسياحة مو لشي بس لحفظ ماء الوجه والسائح مابدو يجي يلاقي واحد عم يطلب رشوة بكل جرءة وعلنآآ ولا وكلوا كوم والسائح الاجنبي كوم القلاع والمناطق الاثرية فيها يافطات مكتوبة بالانجلش الله يجعلوا انجلش لك كلمتين بالانجليزي وزارة السياحة مو عرفانة تكتب !!!
الدني كلها بتتغير الا بلدنا
تمكنت سورية خلال السنوات الماضية من دفع عملية السياحة خطوات متسارعة للأمام سواء لجهة استقطاب السياح أو لجهة توسيع قاعدة الاستثمارات السياحية ..وتشير إحصاءات وزارة السياحة إلى أن إنفاق السياح بلغ في الأشهر الثمانية من العام الحالي ما يزيد عن 269 مليار ليرة مقابل 242 مليار ليرة عام 2009 و 200 مليار عام 2008 وقد ساهمت هذه التدفقات المالية إلى تحقيق الربحية في ميزان المدفوعات السياحي وبالتالي دعم ميزان المدفوعات العام للدولة السورية.... بالمقابل وصل حجم الاستثمارات السياحية في سورية خلال السنوات الخمس الأخيرة إلى ما يزيد عن 6 مليار دولار.
هذا وأعلن وزير السياحة السوري سعد الله آغا القلعة "أن سورية تمكنت من جذب ما يزيد 5.86 مليون سائح خلال الأشهر الثمانية الأولى من هذا العام مقابل 4.003 مليون سائح لنفس الفترة من العام الماضي".
وقال في تصريح للشرق الأوسط "أن السياحة العربية كان لها الصدارة إذ استقبلت سورية نحو 3.31 مليون سائح مقابل 1.52 مليون سائح أجنبي إضافة إلى نحو 1.03 مليون سائح من المغتربين السوريين أما زوار اليوم الواحد والذين عادة ما يأتون من المناطق القريبة من الحدود التركية ولبنان والأردن والعراق لغايات مختلفة أغلبها يتعلق بالتجارة والزيارة فبلغ عددهم نحو 1.2 مليون زائر.
وأرجع الوزير القلعة "ازدياد عدد السياح إلى النجاحات الدبلوماسية للسياسة الخارجية السورية وإلغاء تأشيرات الدخول المتبادل مع كل من تركيا وإيران، وإلى الحملات التي تقوم بها وزارة السياحة منذ أكثر من عامين في الأسواق المصدرة للسياحة".
مشيراً "إلى أن سورية استقبلت ما يزيد عن 549 ألف سائح تركي هذا العام مقابل 210 آلاف سائح خلال نفس الفترة من العام الماضي...في حين زاد عدد السياح الإيرانيين بمعدل 103% والذين عادة ما يركزون على السياحة الدينية وسياحة التسوق ".
موضحاً "أن السعودية والأردن ولبنان والعراق وتركيا وإيران والكويت والبحرين وألمانيا والإمارات وفرنسا والولايات المتحدة ومصر وإيطاليا وبريطانيا من أكثر الدول المصدرة للسياح إلى سورية".
موضحاً "وعلى سبيل المثال أن عدد السياح القادمين من الولايات المتحدة نما هذا العام بمقدار 21%".
الوزير القلعة أشار إلى "أن دمشق وريفها كانتا المقصد الرئيس للسياح وخاصة العرب إذ بلغ عدد السياح الذين استقبلتهم هذا العام 2.64 سائح تلتها المنطقة الشمالية (حلب وإدلب) فالمنطقة الساحلية."
هذا ويشير تقرير المجلس الدولي للسياحة والسفر حول التطور المتوقع للسياحة في سورية في عام /2010/ إلى أن سورية تقدمت ضمن سلم الترتيب حسب الحجم النسبي للسياحة في الناتج الوطني الإجمالي حيث انتقل ترتيبها من المرتبة 63 في عام /2009/ إلى المرتبة 57 في عام /2010/ مما يعكس نسبة مساهمة السياحة إلى مساهمة النشاطات الاقتصادية الأخرى كالتجارة والصناعة في الناتج المحلي الإجمالي والتي ستنمو بشكل أكبر من الدول الأخرى حسب التوقعات.
وفيما يخص الاستثمار السياحي فقد شهدت الاستثمارات السياحية الموضوعة بالخدمة بين عامي 2009- 2010 تطوراً ملحوظاً فقد بلغ عدد المشاريع التي دخلت الخدمة / 197 / منشأة سياحية لغاية شهر آب من عام 2010 بكلفة استثمارية / 12,4/ مليار ليرة سورية منها / 40 / فندق و/ 157 / مطعم مقابل /125/ منشأة سياحية دخلت بالخدمة خلال نفس الفترة من عام 2009 بكلفة استثمارية /6,4/ مليار ليرة سورية منها /22/ فندق و/ 103/ مطعم, وبلغ عدد الأسرة التي دخلت بالخدمة /1951/ سرير لغاية شهر آب من عام 2010 مقابل / 1693 / سرير دخلت بالخدمة خلال نفس الفترة من عام 2009 بمعدل نمو + 15 % مما يعكس تحسناً ملحوظاً في نمو الطاقة الاستيعابية الفندقية، أما عدد كراسي الإطعام التي دخلت بالخدمة فقد بلغ / 22700/ كرسي إطعام لغاية شهر آب من عام 2010 مقابل / 15829 / كرسي إطعام دخلت بالخدمة خلال نفس الفترة وبمعدل نمو +43% .
أما بالنسبة للمشاريع السياحية قيد الإنشاء فقد بلغ عدد المشاريع التي حصلت على رخصة إشادة أو وقعت عقودها /72/ مشروعاً لغاية شهر آب من عام 2010 بكلفة استثمارية / 24,4/ مليار ليرة سورية منها / 48 / فندق و/23/ مطعم وحمام تراثي. وبالتالي فقد بلغ إجمالي عدد المشاريع (الموضوعة بالخدمة+ قيد الإنشاء) 269 مشروعاً خلال الأشهر الثمانية الأولى من عام 2010 مقابل 191 مشروعاً خلال نفس الفترة من عام 2009 بمعدل نمو 41% كما بلغت الكلفة الاستثمارية الإجمالية الموضوعة بالخدمة + قيد الإنشاء /36,4/ مليار ليرة سورية.
***************
هلئ بيعتبروا العراقيين سياح!!!!!!!!!!!
وهن بيجوا هربانيين من بلدون شعب مدمر بيفكر بالسياحة تايجي من العراق يتسوح عنا ويرجع!!!
ليش مابيقولوا لاجئ
شر البلية مايضحك بيحكوا بالمليارات وبالمنشأة السياحية والسياح بيشتكوا من سوء الخدمات لك يروحوا يشوفوا الزبداني حاوية زبالة مافيا مولات محلات تلفيريك ببلودان مافي!!
صراف الي لتسحب عملة مافي
ولك ولي عليهون شو نصابين
بس يبطلوا الرشاوي على الحدود وبالمطارات يبقوا يحكوا عن السياحة وبس يصير فيه منشأة عنجد ببلودان والزبداني والمصايف السورية عامة وبالمناطق الساحلية يبقى يحكوا بالسياحة مو لشي بس لحفظ ماء الوجه والسائح مابدو يجي يلاقي واحد عم يطلب رشوة بكل جرءة وعلنآآ ولا وكلوا كوم والسائح الاجنبي كوم القلاع والمناطق الاثرية فيها يافطات مكتوبة بالانجلش الله يجعلوا انجلش لك كلمتين بالانجليزي وزارة السياحة مو عرفانة تكتب !!!
الدني كلها بتتغير الا بلدنا