• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

قصة مثل

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • قصة مثل

    كيفكون يا قوم..
    اليوم جايبة موضوع بتمنى يعجبكن
    كتير منا بيستخدم الامتال بحديثه ، وكتير من الاحيان مامنكون منعرف شو حكاية هالمثل
    ومن وين اجا.. !

    لهيك هون رح ننزل اصل بعض الامثال المتداولة
    وبتمنى انكن تشاركوني بأمثالكون وقصصها لحتى نحط اكتر عدد من الامثال




    احبــــــــــــــــــــــي كما لم تحب امراة و انســــــــــــــــــي كما ينسى الرجال


    " إن الخلاص لا يبحث عنه في الحكومات بل في الشعب في إيقاظ وجدانه القومي لحقيقته ومصالحه ومصيره."




    انطون سعادة
    .

    انا علماني بس يمكن انت ما عِلمان فيي








  • #2
    رد: قصة مثل

    رح ابدا بأول مثل ..


    جنت على اهلها براقش


    كان لقوم كلبه تدعى براقش وذات ليلة جاء أعداء لهم يبحثون عنهم في الظلام فلم يهتدوا اليهم فيئسوا وهمّوا بالرجوع فلما أحست بهم الكلبه نبحت عليهم فعرفوا من نباحها مكان القوم فهاجموهم وقضوا عليهم وعلى كلبتهم فقيل جنت على اهلها براقش

    احبــــــــــــــــــــــي كما لم تحب امراة و انســــــــــــــــــي كما ينسى الرجال


    " إن الخلاص لا يبحث عنه في الحكومات بل في الشعب في إيقاظ وجدانه القومي لحقيقته ومصالحه ومصيره."




    انطون سعادة
    .

    انا علماني بس يمكن انت ما عِلمان فيي







    Comment


    • #3
      رد: قصة مثل

      حلو جوجو متابعة


      ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



      Comment


      • #4
        رد: قصة مثل

        دافنينه سوا !!؟


        قصة المثل ::

        ان شخصين كان لديهما حمار يعتمدان عليه في تمشية امورهما المعيشية ونقل البضائع من قرية الى اخرى , وأحباه حتى صار كأخ لهما يأكلان معه وينام جنبهما
        وأعطياه اسما للتحبب هو ابو الصبر , وفي أحد ألايام وأثناء سفرهما
        في الصحراء سقط الحمار ونفق , حزن الاخوين على الحمار حزنا شديدا ودفناه بشكل لائق
        وجلسا يبكيان على قبره بكاء مرا , وكان كل من يمر يلاحظ هذا المشهد فيحزن على المسكينين ويسألهما عن المرحوم فيجيبناه بأنه المرحوم أبو الصبر و كان الخير والبركة و يقضي الحوائج ويرفع الاثقال ويوصل البعيد, فكان الناس يحسبون انهما يتكلمان عن شيخ جليل او عبد صالح فيشاركونهم البكاء ....

        وشيئا فشيئا صار البعض يتبرع ببعض المال لهما ومرت الايام فوضعا خيمة على القبر وزادت التبرعات فبنيا حجرة مكان الخيمة والناس تزور الموقع وتقرأالفاتحة على العبد الصالح الشيخ الجليل ابو الصبر وصار الموقع مزارا يقصده الناس من مختلف الاماكن
        وصار لمزار ابو الصبر كرامات ومعجزات يتحدث عنها الجميع فهو يفك السحر ويزوج العانس ويغني الفقير ويشفي المريض وكل المشاكل التي لاحل لها, فيأتي الزوار ويقدمون النذور والتبرعات طمعا في أن يفك الولي الصالح عقدتهم , واغتنى الاخوين وصارا يجمعان الاموال التي تبرع بها الناس السذج ويتقاسمانها بينهما . وفي يوم اختلف الاخوين على تقسيم المال فغضب احدهما وارتجف وقال :
        - والله سأطلب من الشيخ ابو الصبر (مشيرا الى القبر ) ان ينتقم منك ويريك غضبه ويسترجع حقي .
        ضحك اخوه وقال :
        - اي شيخ صالح يا أخي ؟ انسيت الحمار؟ نحن دافنينه سوا !!
        احبــــــــــــــــــــــي كما لم تحب امراة و انســــــــــــــــــي كما ينسى الرجال


        " إن الخلاص لا يبحث عنه في الحكومات بل في الشعب في إيقاظ وجدانه القومي لحقيقته ومصالحه ومصيره."




        انطون سعادة
        .

        انا علماني بس يمكن انت ما عِلمان فيي







        Comment


        • #5
          رد: قصة مثل


          رجعت حليمة لعادتها القديمة

          حليمة هي زوجة حاتم
          الطائي الذي اشتهر بالكرم كما اشتهرت هي بالبخل.

          كانت إذا أرادت أن
          تضع سمناً في الطبخ وأخذت الملعقة ترتجف في يدها .

          فأراد حاتم أن
          يعلمها الكرم فقال لها:

          إن الاقدمين كانوا يقولون إن المراة كلما
          وضعت
          ملعقة من السمن في طنجرة (حلة) الطبخ؛

          زاد الله بعمرها يوماً. فأخذت
          حليمة
          تزيد ملاعق السمن في الطبخ حتى صار طعامها طيباً وتعودت يدها على
          السخاء.


          وشاء الله أن يفجعها بابنها الوحيد الذي كانت تحبه أكثر من
          نفسها.
          فجزعت حتى تمنت الموت. وأخذت لذلك تقلل من وضع السمن في الطبخ حتى ينقص
          عمرها
          وتموت. فقال الناس:



          عادت حليمة الى
          عادتها القديمة فذهبت مثلا


          احبــــــــــــــــــــــي كما لم تحب امراة و انســــــــــــــــــي كما ينسى الرجال


          " إن الخلاص لا يبحث عنه في الحكومات بل في الشعب في إيقاظ وجدانه القومي لحقيقته ومصالحه ومصيره."




          انطون سعادة
          .

          انا علماني بس يمكن انت ما عِلمان فيي







          Comment


          • #6
            رد: قصة مثل

            عفوا إخواني فلساني:::في ذمّ الباغي لايخجل
            وعلام نناشد مجتمعا:::أذكاهم في نظري أهبل
            مادامت هزلت أمتنا :::فبيان تَجمُّعِــــها أهزل

            Comment

            Working...
            X