مرحبا ياا احبابي
كنت عم ادور بالنت عن اشياء لكرسمس
عارفه رح تقولو لسه بكيررر
بس خلينا نبلش من هلاء هههههه
المووهيم<<<
نبلش بالموضعــ
^^^^^^
الى ماذا ترمز شجرة الكرسمس ؟؟
عندما ولد السيد المسيح في مغارة بيت لحم
اجتمعت كل الاشجار لتذهب لتهنئة الطفل وتاخذ له
الهدايا
وعندما وصلوا الى هناك راءوه في مغارة وحده...
ليس لديه اصدقاء سوه امه مريم ويوسف
فقامت كل شجرة باعطاء ثمارها هدية ليسوع اما
الاشجار التي ليس لها ثمار فاخذت من اوراقها
وتضعها على الطفل يسوع
فبقت هناك شجرة واحدة
انها شجرة الصنوبر
بدأت بالبكاء الشديد
فسألوها لماذا تبكين يا صنبور
فقالت انا عديمة الفائدة فليس لدي ثمار لاقدمها
ليسوع ولا اوراقي تصلح لتدفئته
واشتدت بكاءها حتى سمع صوت بكاءها من السماء
فنزل ملاك الرب اليها وقال لها:
لا تبكي يا صنوبر الا تعرفين ان الرب وهب لكل شي
وضيفة ليتمجد بها اسم الله
فقالت له انا ليس لدي فائدة لاني لا استطيع ان
افعل شيئا ليسوع
عندها قال لها الملاك
لقد اختارك الله لكي تكوني رمز الميلاد وسعادته
وستزين اوراقك باحلى الالعاب وسوف تضيئين ليلة
لكي يسعد بك يسوع الطفل
وفي تلك اللحظة بداءت شجرة الصنوبر بالتوهج
والغناء ودخلت السعادة في نفس يسوع وكل الحاضرين
ومنذ ذلك الحين وفي كل عام نزين شجرة الصنوبر
لتدخل السعادة في نفوسنا ونفوس اطفالنا
وبمعنى آخـــــــــــــــــــر
ترمز للحب الذي لايطلب لنفسه شئ
فهي تنمو وتنمو كي تقطع وتصير شجرة للديكور فقط
ولكنها بهذا
تقدم لنا الحب الذي لايطلب لنفسه شئ بل
والأعظم هو الحب الذي يبذل نفسه
وكل هذا من أجل أن نتذكر بها
من اين اتت فكره تقديم الديك الرومي بالكرسمس
كنت عم ادور بالنت عن اشياء لكرسمس
عارفه رح تقولو لسه بكيررر
بس خلينا نبلش من هلاء هههههه
المووهيم<<<
نبلش بالموضعــ
^^^^^^
الى ماذا ترمز شجرة الكرسمس ؟؟
عندما ولد السيد المسيح في مغارة بيت لحم
اجتمعت كل الاشجار لتذهب لتهنئة الطفل وتاخذ له
الهدايا
وعندما وصلوا الى هناك راءوه في مغارة وحده...
ليس لديه اصدقاء سوه امه مريم ويوسف
فقامت كل شجرة باعطاء ثمارها هدية ليسوع اما
الاشجار التي ليس لها ثمار فاخذت من اوراقها
وتضعها على الطفل يسوع
فبقت هناك شجرة واحدة
انها شجرة الصنوبر
بدأت بالبكاء الشديد
فسألوها لماذا تبكين يا صنبور
فقالت انا عديمة الفائدة فليس لدي ثمار لاقدمها
ليسوع ولا اوراقي تصلح لتدفئته
واشتدت بكاءها حتى سمع صوت بكاءها من السماء
فنزل ملاك الرب اليها وقال لها:
لا تبكي يا صنوبر الا تعرفين ان الرب وهب لكل شي
وضيفة ليتمجد بها اسم الله
فقالت له انا ليس لدي فائدة لاني لا استطيع ان
افعل شيئا ليسوع
عندها قال لها الملاك
لقد اختارك الله لكي تكوني رمز الميلاد وسعادته
وستزين اوراقك باحلى الالعاب وسوف تضيئين ليلة
لكي يسعد بك يسوع الطفل
وفي تلك اللحظة بداءت شجرة الصنوبر بالتوهج
والغناء ودخلت السعادة في نفس يسوع وكل الحاضرين
ومنذ ذلك الحين وفي كل عام نزين شجرة الصنوبر
لتدخل السعادة في نفوسنا ونفوس اطفالنا
وبمعنى آخـــــــــــــــــــر
ترمز للحب الذي لايطلب لنفسه شئ
فهي تنمو وتنمو كي تقطع وتصير شجرة للديكور فقط
ولكنها بهذا
تقدم لنا الحب الذي لايطلب لنفسه شئ بل
والأعظم هو الحب الذي يبذل نفسه
وكل هذا من أجل أن نتذكر بها
من اين اتت فكره تقديم الديك الرومي بالكرسمس
يتخذ الديك الرومي موطنه الأصلي في أميركا الشمالية ولم يعرفه الاسبان الا بعدما جلبه المبشرون وكولومبس من الأراضي الجديدة قائلين إن اسمه «بوليه ديند» ( «الدجاج الهندي» نسبة الى الهنود الحمر سكان البلاد الأصليين). وعرف في فرنسا باسم «ديند» . لكنه عرف في بريطانيا باسم «تيركي» إذ ساد اعتقاد ان موطنه الأصلي هو أفريقيا التي كان البريطانيون وقتها يعتقدون انها موطن الأتراك.
وقبل ذلك كان الأوروبيون يأكلون لحم الخنزير والبجع في وجبة الكريسماس الأساسية. وفي فرنسا أكل الديك الرومي للمرة الأولى في احتفالات زواج شارل التاسع عام 1570، إذ اعتبره الفرنسيون «طائرا نبيلا» بلغ مقامه ان لويس الرابع عشر احتفظ به في حظيرة حيواناته التي لا تضم الا الحيوانات المعتبرة أهلا للمقام الملكي السامي في قلعة فيرساي.
ويسود اعتقاد أن انجلترا شهدت الديك الرومي للمرة الأولى عام 1526 عندما اتى به الرحالة وليام ستريكلاند بعدما اشترى ستة منه من الهنود الحمر وباع بضاعته هذه باثني عشر بنسا في مدينة بريستول.
ورغم ان الملك الانجليزي هنري الثامن كان من أوائل من تذوقوا لحم الديك الرومي، فلم يرتبط أكله بالكريسماس الا في عهد ادوارد السابع عندما كانت هذه العادة حكرا على طبقة النبلاء من دون عامة الشعب. لكن الديك الرومي نزل من هذا المقام السامي الى الشارع في القرن السابع عشر عندما أتى به البحارة من المستعمرات الأميركية التي كانت تعتبره غذاء رئيسيا طوال فصل الشتاء.
وبحلول القرن الثامن عشر كانت أسراب الديك الرمي منظرا مألوفا في معظم الأسواق بالدول الأوروبية وتعرض مرتدية نعالات في أقدامها (لحمايتها خلال رحلتها الطويلة من مقاطعة نورفوك - حيث يربى معظمها - الى المدن الكبيرة مثل لندن)، وتترك حرة إذ انها - على غير عادة الديوك الرومية الوحشية - لا تقدر على الطيران.
وفي القرن التاسع عشر في كل من بريطانيا والولايات المتحدة كان لحم الصدر ذو اللون الأبيض يعتبر أهلا لعلية القوم وكبار ضيوفهم بينما كان يترك لحم الفخذين العكر اللون للخدم. واليوم تعتبر الولايات المتحدة أكبر الدولة المستهلكة للديوك الرومية. ففي عيد الشكر يستهلك الأميركيون 45 مليونا منها كل عام، إضافة الى 22 مليونا في الكريسماس و19 مليونا في عيد الفصح. ومع ذلك فلا تتعدى كل هذه الأرقام نسبة 27 في المائة من إجمالي الاستهلاك على مدار السنة. ويقدر عدده الإجمالي في البلاد بلغ 270 مليونا العام الحالي. وفي بريطانيا - حيث يقول 87 في المائة من السكان إن الكريسماس لا يكتمل إلا بوجبة الديك الرومي - يبلغ معدل استهلاكه 15 مليونا كل كريسماس.
وقبل ذلك كان الأوروبيون يأكلون لحم الخنزير والبجع في وجبة الكريسماس الأساسية. وفي فرنسا أكل الديك الرومي للمرة الأولى في احتفالات زواج شارل التاسع عام 1570، إذ اعتبره الفرنسيون «طائرا نبيلا» بلغ مقامه ان لويس الرابع عشر احتفظ به في حظيرة حيواناته التي لا تضم الا الحيوانات المعتبرة أهلا للمقام الملكي السامي في قلعة فيرساي.
ويسود اعتقاد أن انجلترا شهدت الديك الرومي للمرة الأولى عام 1526 عندما اتى به الرحالة وليام ستريكلاند بعدما اشترى ستة منه من الهنود الحمر وباع بضاعته هذه باثني عشر بنسا في مدينة بريستول.
ورغم ان الملك الانجليزي هنري الثامن كان من أوائل من تذوقوا لحم الديك الرومي، فلم يرتبط أكله بالكريسماس الا في عهد ادوارد السابع عندما كانت هذه العادة حكرا على طبقة النبلاء من دون عامة الشعب. لكن الديك الرومي نزل من هذا المقام السامي الى الشارع في القرن السابع عشر عندما أتى به البحارة من المستعمرات الأميركية التي كانت تعتبره غذاء رئيسيا طوال فصل الشتاء.
وبحلول القرن الثامن عشر كانت أسراب الديك الرمي منظرا مألوفا في معظم الأسواق بالدول الأوروبية وتعرض مرتدية نعالات في أقدامها (لحمايتها خلال رحلتها الطويلة من مقاطعة نورفوك - حيث يربى معظمها - الى المدن الكبيرة مثل لندن)، وتترك حرة إذ انها - على غير عادة الديوك الرومية الوحشية - لا تقدر على الطيران.
وفي القرن التاسع عشر في كل من بريطانيا والولايات المتحدة كان لحم الصدر ذو اللون الأبيض يعتبر أهلا لعلية القوم وكبار ضيوفهم بينما كان يترك لحم الفخذين العكر اللون للخدم. واليوم تعتبر الولايات المتحدة أكبر الدولة المستهلكة للديوك الرومية. ففي عيد الشكر يستهلك الأميركيون 45 مليونا منها كل عام، إضافة الى 22 مليونا في الكريسماس و19 مليونا في عيد الفصح. ومع ذلك فلا تتعدى كل هذه الأرقام نسبة 27 في المائة من إجمالي الاستهلاك على مدار السنة. ويقدر عدده الإجمالي في البلاد بلغ 270 مليونا العام الحالي. وفي بريطانيا - حيث يقول 87 في المائة من السكان إن الكريسماس لا يكتمل إلا بوجبة الديك الرومي - يبلغ معدل استهلاكه 15 مليونا كل كريسماس.
انشاالله اكون فدتت شي حدا بالموضوع
Comment