تلخيص للرائيلية
جماعة تتبنّى أفكار الصّحفي الفرنسي كلود فريلون المدعو (رائيل)، تتواجد في 54 بلداً في العالم حسب زعمهم . ويعتقد أفراد هذه الجماعة بصحّة أقوال رائيل وتعاليمه بوصفه رسولاً للإلوهيم ( الآلهة أو سكّان الفضاء ) الّذين خلقوا الحياة على كوكب الأرض بما في ذلك الإنسان باستعمال الحامض النّووي A.D.N ، وعن إرسال الرّسل والدّيانات للبشر بوساطة أشخاصٍ كبوذا والمسيح ومحمد ، وبأنّهم قرّروا أن يُنشئوا سفارة لهم في الأرض لإقامة علاقاتٍ رسميّة مع أبنائهم وأحبّائهم المُخَلّقين من قِبَلِهِم واختيار رائيل سفيراً ورسولاً للقيام بهذه المهمّة ، بعد أن تمّ الاتّصال به في 13 ديسمبر (كانون أوّل ) 1973وأخذه إلى الفضاء للقاء الإلوهيم في كوكبهم في 7 أكتوبر( تشرين أوّل ) 1975وتحميله الرّسالة وتزويده بالتّعليمات الضّروريّة لنشرها بين النّاس في شتّى بقاع الأرض .
*- من هو رائيل وما هي حكايته ؟:
صحفي فرنسي يزعم بأنّه رسول الإلوهيم أُخصِبَ به في 25كانون أوّل 1945 وولد في 30 أيلول 1946 في فيشي Vichy ، وبأنّه قضى طفولة سعيدة برفقة أمّه ، جدّته وخالته . تفرّغ للشّعر والموسيقى ، أدّى به ولعه لسباق السّيّارات للمشاركة في كثير من السّباقات ، وأن يصبح صحفيّاً رياضيّاً . متزوّجٌ وأبٌ لطفلين ، تأرجحت حياته في 13كانون أوّل 1973 وهو في سن السّابعة والعشرين ، عندما أبصر جهازاً ينزل من السّماء على شكل ناقوس مسطّح دون أدنى ضجيج ويبدو أنّه يزن عدّة أطنان ، بينما كان يتجوّل في فوهة بركان قديم بـ(الأفيرن).
أدّى به اللّقاء بالشّخص الّذي خرج من تلك المركبة إلى الطّواف عبر العالم في كلّ الاتّجاهات لكي يُعرِّف برسالة الإلوهيم العجيبة . بعد خلق الحركة الرّائيليّة ، جمعَ أناساً من جميع دول العالم الذّين بدورهم يقومون بإشعاع هذه الرّسالة حيثما يتواجدون ، وفي 7 تشرين أوّل 1975 اتّصل الإلوهيم به شخصيّاً مرّةً أخرى وأخذوه إلى كوكبهم حيث منحوه نماذج العمل لمجتمعٍ كمجتمعِنا وإرشاداتٍ للفردِ قائمةٍ على فكرة " التّأمّل الشّهواني " انتهى اللّقاء بطلب الإلوهيم من رائيل أن يشيد سفارة لاستقبالهم رسميّاً . وهناك دعوة موجّهة لكلّ إنسان إذا وجد أنَّ رسالة الإلوهيم لرائيل تخصّه أن ينضمّ لرائيل ويساعده على تحقيق مهمّته استعداداً لاستقبال الإلوهيم .
*-لماذا الإلوهيم اختاروه هو ؟
لماذا لم يُعطوا الإلوهيم الرّسالة إلى رئيس دولة أو إلى مسؤول كبير في المجموعة الإنسانية ؟ يرى رائيل وأتباعه أنّه ليس للإلوهيم الثقة في الحكام ، و لهم الحق في ذلك كونهم مسؤولين عن وقوع الحروب أو غير قادرين على منع حدوثها ، والتسبّب في الفقر وحصول الأمراض والصّراعات الاجتماعيّة وصنوف الظّلم والاضطّهاد والبؤس ، فالكوكب الّذي يشاهدونه عبارةٌ عن عالم في هذيان ، أطفالٌ يموتون جوعاً وشباب ينتحرون وانتهاك لقيمة الإنسان والمرأة في كثير من الدّول ، وتصفياتٍ عرقيّة ، وممارساتٍ عنفيّةٍ وانتشارٍ للمخدّرات ..الخ لذا عهدوا له المهمة بدلا من شخص آخر، لأنه خُلِق لذلك التعريف بالرسالة في هذا العالم الأحمق الذي نعيش فيه ، إنّها مهمةٌ تتطلبُ سماتٍ فريدة و شخصية ،فهو مُلحّ و عنيد، ويمتلك مستوى من الوعي و نظرة مليئة بالحب لم تكن عند أحد من قبل.
*- ملخّص الرّسالة :
علماء جاءوا من كوكب آخر خلقوا كل أنواع الحياة على الأرض باستعمال الحامض النووي A.D.N.
نجد آثار لملحمة عملهم الرائع في الخلق في جميع الكتابات الدينية. إليهم يشير بوذا، المسيح، و محمد. قد حان الوقت الآن لاستقبالهم.
- ماذا حدث؟
في 13 من ديسمبر 1973، عندما التقى رائيل بزائر أتى من كوكب آخر و طلب منه تشييد سفارة لاستقبال هؤلاء الرجال العائدين إلى الأرض. وكان طول الزائر القادم من الفضاء حوالي متر و عشرون سنتمتراً، ذا شعر أسودٍ طويل، و عيناه مشدودة الأطراف شيئا ما، كان جلده أبيض يميل شيئا ما إلى الاخضرار، كان يشع الانسجام و الظُّرف. قال لرائيل:" نحن من خلقنا الحياة على الأرض، اتخذتمونا آلهة، نحن أصل أهم دياناتكم. الآن و قد تقدمتم بما فيه الكفاية لفهم هذا، نود القيام بلقاء رسمي معكم بواسطة سفارة".
يتبع
جماعة تتبنّى أفكار الصّحفي الفرنسي كلود فريلون المدعو (رائيل)، تتواجد في 54 بلداً في العالم حسب زعمهم . ويعتقد أفراد هذه الجماعة بصحّة أقوال رائيل وتعاليمه بوصفه رسولاً للإلوهيم ( الآلهة أو سكّان الفضاء ) الّذين خلقوا الحياة على كوكب الأرض بما في ذلك الإنسان باستعمال الحامض النّووي A.D.N ، وعن إرسال الرّسل والدّيانات للبشر بوساطة أشخاصٍ كبوذا والمسيح ومحمد ، وبأنّهم قرّروا أن يُنشئوا سفارة لهم في الأرض لإقامة علاقاتٍ رسميّة مع أبنائهم وأحبّائهم المُخَلّقين من قِبَلِهِم واختيار رائيل سفيراً ورسولاً للقيام بهذه المهمّة ، بعد أن تمّ الاتّصال به في 13 ديسمبر (كانون أوّل ) 1973وأخذه إلى الفضاء للقاء الإلوهيم في كوكبهم في 7 أكتوبر( تشرين أوّل ) 1975وتحميله الرّسالة وتزويده بالتّعليمات الضّروريّة لنشرها بين النّاس في شتّى بقاع الأرض .
*- من هو رائيل وما هي حكايته ؟:
صحفي فرنسي يزعم بأنّه رسول الإلوهيم أُخصِبَ به في 25كانون أوّل 1945 وولد في 30 أيلول 1946 في فيشي Vichy ، وبأنّه قضى طفولة سعيدة برفقة أمّه ، جدّته وخالته . تفرّغ للشّعر والموسيقى ، أدّى به ولعه لسباق السّيّارات للمشاركة في كثير من السّباقات ، وأن يصبح صحفيّاً رياضيّاً . متزوّجٌ وأبٌ لطفلين ، تأرجحت حياته في 13كانون أوّل 1973 وهو في سن السّابعة والعشرين ، عندما أبصر جهازاً ينزل من السّماء على شكل ناقوس مسطّح دون أدنى ضجيج ويبدو أنّه يزن عدّة أطنان ، بينما كان يتجوّل في فوهة بركان قديم بـ(الأفيرن).
أدّى به اللّقاء بالشّخص الّذي خرج من تلك المركبة إلى الطّواف عبر العالم في كلّ الاتّجاهات لكي يُعرِّف برسالة الإلوهيم العجيبة . بعد خلق الحركة الرّائيليّة ، جمعَ أناساً من جميع دول العالم الذّين بدورهم يقومون بإشعاع هذه الرّسالة حيثما يتواجدون ، وفي 7 تشرين أوّل 1975 اتّصل الإلوهيم به شخصيّاً مرّةً أخرى وأخذوه إلى كوكبهم حيث منحوه نماذج العمل لمجتمعٍ كمجتمعِنا وإرشاداتٍ للفردِ قائمةٍ على فكرة " التّأمّل الشّهواني " انتهى اللّقاء بطلب الإلوهيم من رائيل أن يشيد سفارة لاستقبالهم رسميّاً . وهناك دعوة موجّهة لكلّ إنسان إذا وجد أنَّ رسالة الإلوهيم لرائيل تخصّه أن ينضمّ لرائيل ويساعده على تحقيق مهمّته استعداداً لاستقبال الإلوهيم .
*-لماذا الإلوهيم اختاروه هو ؟
لماذا لم يُعطوا الإلوهيم الرّسالة إلى رئيس دولة أو إلى مسؤول كبير في المجموعة الإنسانية ؟ يرى رائيل وأتباعه أنّه ليس للإلوهيم الثقة في الحكام ، و لهم الحق في ذلك كونهم مسؤولين عن وقوع الحروب أو غير قادرين على منع حدوثها ، والتسبّب في الفقر وحصول الأمراض والصّراعات الاجتماعيّة وصنوف الظّلم والاضطّهاد والبؤس ، فالكوكب الّذي يشاهدونه عبارةٌ عن عالم في هذيان ، أطفالٌ يموتون جوعاً وشباب ينتحرون وانتهاك لقيمة الإنسان والمرأة في كثير من الدّول ، وتصفياتٍ عرقيّة ، وممارساتٍ عنفيّةٍ وانتشارٍ للمخدّرات ..الخ لذا عهدوا له المهمة بدلا من شخص آخر، لأنه خُلِق لذلك التعريف بالرسالة في هذا العالم الأحمق الذي نعيش فيه ، إنّها مهمةٌ تتطلبُ سماتٍ فريدة و شخصية ،فهو مُلحّ و عنيد، ويمتلك مستوى من الوعي و نظرة مليئة بالحب لم تكن عند أحد من قبل.
*- ملخّص الرّسالة :
علماء جاءوا من كوكب آخر خلقوا كل أنواع الحياة على الأرض باستعمال الحامض النووي A.D.N.
نجد آثار لملحمة عملهم الرائع في الخلق في جميع الكتابات الدينية. إليهم يشير بوذا، المسيح، و محمد. قد حان الوقت الآن لاستقبالهم.
- ماذا حدث؟
في 13 من ديسمبر 1973، عندما التقى رائيل بزائر أتى من كوكب آخر و طلب منه تشييد سفارة لاستقبال هؤلاء الرجال العائدين إلى الأرض. وكان طول الزائر القادم من الفضاء حوالي متر و عشرون سنتمتراً، ذا شعر أسودٍ طويل، و عيناه مشدودة الأطراف شيئا ما، كان جلده أبيض يميل شيئا ما إلى الاخضرار، كان يشع الانسجام و الظُّرف. قال لرائيل:" نحن من خلقنا الحياة على الأرض، اتخذتمونا آلهة، نحن أصل أهم دياناتكم. الآن و قد تقدمتم بما فيه الكفاية لفهم هذا، نود القيام بلقاء رسمي معكم بواسطة سفارة".
يتبع
Comment