الحاسة السادسة....والتخاطر الذهني؟؟ "صـدق أو لا تصدق؟"
هذه بعض الحوادث العجيبة..و الغريبة...
ثم ...عليكم الحكم بعد ذلك!!!
...هل هي حقائق ؟؟؟ أم مجرد أوهاااااام؟؟؟؟..قبل ذلك هذه بعض المصطلحات..
الباراسيكولوجيا..تعني: علم الظواهر النفسية غير المعروفةأو (غيرالمبرهن علميا)
الميتا سيكولوجيا...تعني : ما وراء النفس.
السيكوكينيزيا ... القدرة على تحريك الأشياء
أما الميتافيزيقا ...فتعني ماوراء الطبيعة..
وهذه عينة من القصص( أو الحوادث؟؟)المحيرة!!
ثم ...عليكم الحكم بعد ذلك!!!
...هل هي حقائق ؟؟؟ أم مجرد أوهاااااام؟؟؟؟..قبل ذلك هذه بعض المصطلحات..
الباراسيكولوجيا..تعني: علم الظواهر النفسية غير المعروفةأو (غيرالمبرهن علميا)
الميتا سيكولوجيا...تعني : ما وراء النفس.
السيكوكينيزيا ... القدرة على تحريك الأشياء
أما الميتافيزيقا ...فتعني ماوراء الطبيعة..
وهذه عينة من القصص( أو الحوادث؟؟)المحيرة!!
.................................................. .................................................. .........................
إقترب فريق السينيمائيين و العلماء و الصحافيين ،احتلوا أمنكنتهم ووضع "ناوموف" على الطاولة أمام "نيليا" بوصلة في شكل ساعة يد،وسيجارة و غطاء قلم حبر و أسطوانة صغيرة تشبه المملحة و علبة ثقاب و كانت الأغراض تلمع على الطاولة البيضاء شبيهة بلوحة طبيعية ميتة لسلفادور دالي.
مدت نيليا أصابعها الرفيعة فوق البوصلة ،وحركت يديهاحركة دائرية ..ركزت نظرها على إبرة البوصلة لحوالي 20 دقيقة ..بلغ نبض المرأة أقصاه ،حركت رأسها من طرف إلى آخر ثم حركت يداها كما يفعل المايسترو...إهتزت الإبرة
و بتؤدة شرعت تدور عكس إتجاه عقارب الساعة ..و بعد ذلك
أخذت البوصلة مع علبتها البلاستيكية تدور كلها..و تحت المجهود المكثف للمرأة تهاوت على مقعدها منهوكة القوى..
أفرغ ناوموف عيدان الثقاب على الطاولة وأضاف أسطوانة معدنية(غيرمغناطيسية)..ثم غطى المجموعة بمكعب من الزجاج
((لمنع التيار الهوائي و منع الحيل المحتملة)).وضعت نيليا يداها فوق الغطاء على بعد سنتمترات(...) فطفقت العيدان تنجرف ملتئمة كالعوامة المائية(كما تجرف المياه جذوع الأشجار..)وإلى جانبها تحركت الأسطوانة...وأكدت هذه التجارب أن قدراتها تخترق الزجاج الواقي...؟؟؟
إقترب فريق السينيمائيين و العلماء و الصحافيين ،احتلوا أمنكنتهم ووضع "ناوموف" على الطاولة أمام "نيليا" بوصلة في شكل ساعة يد،وسيجارة و غطاء قلم حبر و أسطوانة صغيرة تشبه المملحة و علبة ثقاب و كانت الأغراض تلمع على الطاولة البيضاء شبيهة بلوحة طبيعية ميتة لسلفادور دالي.
مدت نيليا أصابعها الرفيعة فوق البوصلة ،وحركت يديهاحركة دائرية ..ركزت نظرها على إبرة البوصلة لحوالي 20 دقيقة ..بلغ نبض المرأة أقصاه ،حركت رأسها من طرف إلى آخر ثم حركت يداها كما يفعل المايسترو...إهتزت الإبرة
و بتؤدة شرعت تدور عكس إتجاه عقارب الساعة ..و بعد ذلك
أخذت البوصلة مع علبتها البلاستيكية تدور كلها..و تحت المجهود المكثف للمرأة تهاوت على مقعدها منهوكة القوى..
أفرغ ناوموف عيدان الثقاب على الطاولة وأضاف أسطوانة معدنية(غيرمغناطيسية)..ثم غطى المجموعة بمكعب من الزجاج
((لمنع التيار الهوائي و منع الحيل المحتملة)).وضعت نيليا يداها فوق الغطاء على بعد سنتمترات(...) فطفقت العيدان تنجرف ملتئمة كالعوامة المائية(كما تجرف المياه جذوع الأشجار..)وإلى جانبها تحركت الأسطوانة...وأكدت هذه التجارب أن قدراتها تخترق الزجاج الواقي...؟؟؟
.................................................. .................................................. ...................................
في تجارب أخرى يقول التقري وضعنا أمام السيدة نيليا بوصلتين(2)،وطلبنا منها تدوير واحدة منهما فقط ففعلت بجدارة...
في تجارب أخرى يقول التقري وضعنا أمام السيدة نيليا بوصلتين(2)،وطلبنا منها تدوير واحدة منهما فقط ففعلت بجدارة...
.................................................. .................................................. ...................................
..وأيضا..
ملئنا وعاء زجاجيا بدخان السجائر ثم قلبناه،ووضعناه على الطاولة...ومن خلال الناقوس الزجاجي:أمكنها أن تقطع إلى شطرين ذلك الدخان..كما لو أنه مادة صلبة..
ملئنا وعاء زجاجيا بدخان السجائر ثم قلبناه،ووضعناه على الطاولة...ومن خلال الناقوس الزجاجي:أمكنها أن تقطع إلى شطرين ذلك الدخان..كما لو أنه مادة صلبة..
.................................................. .................................................. ...................................
في سنة 1966 كان نيكولاييف أول تخاطري (يحمل شهادة) - قد أجرى تجربة تخاطر بين موسكو و سيبيريا عادت عليه بشهرة واسعة ، وبعد ذلك النجاح: طفق الشعب
الروسي يسمع شيئا فشيئا و لأول مرة عن بسي(psi) وهو حرف يوناني يرمز ( لما هو فوق العادي)
في أقل من سنة شارك نيكولاييف العجيب في عدة إختبارات
تخابرية غريبة و حديثة ففي جامعة لينينغراد
إحتل مكانه، وقد ربط (بضم الراء) بحبال كثيرة في غرفة
مكتظة بآلات تسجل ردرد فعله الجسمانية في وقت كان فيه
العلماء من موسكو يحاولون أن ينقلوا إليه إشارات المورس
بطريقة التخاطر.. ويقولون أنهم نجحوا في ذلك و يؤكدون
أنهم أثروا في ذلك دون أي وسيلة أخرى غير وسيلة الفكر.
-من موسكو- على الموجات المخية لنيكولاييف الجالس في القاعة
في لينينغراد، وقالوا أن تلك التعديلات الطارئة على مسار
الموجات المخية..يمكن فك رموزها وترجمتها إلى كلمات..
وهكذا أخذ طريقه إلى الولادة نظام نفساني لإشارات الخطر
والإستغاثة .
.................................................. .................................................. ...................................
سنة 1967 تم نقل ذبذبات تخاطريةtelepathiques
مرموزة بين موسكو و لينيغراد بواسطة جهاز شديد
التعقيد يسجل ردود فعل أدمغة المستقبلين للرسائل
ويقول العلماء أنهم تمكنوا من فك رموزالرسائل بواسطة
آلات...كما أمكنهم نقل كلاما تخاطريا(يعني ذهنيا) بين
شخصين تفصل بينهما مسافة 600 كلم..
.................................................. .................................................. ...................................
لقد قال ناوموف: يحدث التخاطر باستمرار على الأرجح بين
الأفراد ففي وسعنا في كل لحظة أن نلتقط تخاطريا الأحاسيس
و الأفكار الخفية للناس الذين نلتقيهم في جماعة حولنا وهذا
سيساهم في أرجح الظن في تفسير لماذا يتحابب بعض الأشخاص
ولماذا يتباغض غيرهم للحال من اللقاء الأول.
.................................................. .................................................. ...................................
كانت ميخائيلوفا تجلس إلى طاولة عليها قطعة خبز
ركزت ميخائلوفا ذهنها و حدقت في قطعة الخبز..دقيقة بعد
أخرى ..تحركت قطعة الخبز شيئا فشيئا حتى وصلت إلى حافة
الطاولة..فتقدمت ميخائيلوفا إلى الأمام و فتحت فمها
فإذا بقطعة الخبز تقفز إلى فمها (( عجبااا؟؟)
.................................................. .................................................. ...................................
قامت روزا وهي معصوبة العينين بقماش كثيف بتحديد لون
الثياب التي يرتديها المؤتمرون و كذلك لون الأشياء التي
كانوا يخرجونها من جيوبهم و تعرضونها عليها،،،كما انها
تمكنت من وصف دقيق لصورة شخص قدمت لها فقط بواسطة اللمس
بأصابعها و هي معصوبة العينين دائماااوعندما سئلت عن
هذه المعجزة، قالت إنها تدربت لمدة 6 سنوات لبضع ساعات يوميا.
وقد كان أيضا بامكان روزا القراءة بأصابعها فقط...
.................................................. .................................................. ...................................
على الهامش
لوحظ أن النساء المتجاورات في السكن يكون لهن دورات شهرية متطابقة .أو متقاربة ....كيف تأثرت إحداهن بالأخرى؟؟؟؟...
تخابرية غريبة و حديثة ففي جامعة لينينغراد
إحتل مكانه، وقد ربط (بضم الراء) بحبال كثيرة في غرفة
مكتظة بآلات تسجل ردرد فعله الجسمانية في وقت كان فيه
العلماء من موسكو يحاولون أن ينقلوا إليه إشارات المورس
بطريقة التخاطر.. ويقولون أنهم نجحوا في ذلك و يؤكدون
أنهم أثروا في ذلك دون أي وسيلة أخرى غير وسيلة الفكر.
-من موسكو- على الموجات المخية لنيكولاييف الجالس في القاعة
في لينينغراد، وقالوا أن تلك التعديلات الطارئة على مسار
الموجات المخية..يمكن فك رموزها وترجمتها إلى كلمات..
وهكذا أخذ طريقه إلى الولادة نظام نفساني لإشارات الخطر
والإستغاثة .
.................................................. .................................................. ...................................
سنة 1967 تم نقل ذبذبات تخاطريةtelepathiques
مرموزة بين موسكو و لينيغراد بواسطة جهاز شديد
التعقيد يسجل ردود فعل أدمغة المستقبلين للرسائل
ويقول العلماء أنهم تمكنوا من فك رموزالرسائل بواسطة
آلات...كما أمكنهم نقل كلاما تخاطريا(يعني ذهنيا) بين
شخصين تفصل بينهما مسافة 600 كلم..
.................................................. .................................................. ...................................
لقد قال ناوموف: يحدث التخاطر باستمرار على الأرجح بين
الأفراد ففي وسعنا في كل لحظة أن نلتقط تخاطريا الأحاسيس
و الأفكار الخفية للناس الذين نلتقيهم في جماعة حولنا وهذا
سيساهم في أرجح الظن في تفسير لماذا يتحابب بعض الأشخاص
ولماذا يتباغض غيرهم للحال من اللقاء الأول.
.................................................. .................................................. ...................................
كانت ميخائيلوفا تجلس إلى طاولة عليها قطعة خبز
ركزت ميخائلوفا ذهنها و حدقت في قطعة الخبز..دقيقة بعد
أخرى ..تحركت قطعة الخبز شيئا فشيئا حتى وصلت إلى حافة
الطاولة..فتقدمت ميخائيلوفا إلى الأمام و فتحت فمها
فإذا بقطعة الخبز تقفز إلى فمها (( عجبااا؟؟)
.................................................. .................................................. ...................................
قامت روزا وهي معصوبة العينين بقماش كثيف بتحديد لون
الثياب التي يرتديها المؤتمرون و كذلك لون الأشياء التي
كانوا يخرجونها من جيوبهم و تعرضونها عليها،،،كما انها
تمكنت من وصف دقيق لصورة شخص قدمت لها فقط بواسطة اللمس
بأصابعها و هي معصوبة العينين دائماااوعندما سئلت عن
هذه المعجزة، قالت إنها تدربت لمدة 6 سنوات لبضع ساعات يوميا.
وقد كان أيضا بامكان روزا القراءة بأصابعها فقط...
.................................................. .................................................. ...................................
على الهامش
لوحظ أن النساء المتجاورات في السكن يكون لهن دورات شهرية متطابقة .أو متقاربة ....كيف تأثرت إحداهن بالأخرى؟؟؟؟...
.................................................. .................................................. ...................................
كيف يؤثر تثاؤب شخص أو أشخاص في إحداثه عند آخر أو آخرين؟؟؟
...الأمثلة كثيرة..وهذه تكفي للتعرف على الموضوع..
فهل التخاطر والسيكوكينيزيا والحاسة السادسة حقيقة؟؟؟أم غيرها؟؟؟
كيف يؤثر تثاؤب شخص أو أشخاص في إحداثه عند آخر أو آخرين؟؟؟
...الأمثلة كثيرة..وهذه تكفي للتعرف على الموضوع..
فهل التخاطر والسيكوكينيزيا والحاسة السادسة حقيقة؟؟؟أم غيرها؟؟؟
Comment