ظاهرة غريبة ينشروها في سيريا نيوز

[Himow]

http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=49060

[AboGeorge]

انا للله في خلقه شؤون
ميرسي

[أم الرور]

أبو طاقة" ظاهرة يعجز العلم عن تفسيرها

تحقيقات

يظهر مقطع البلوتوث الذي وصلني " امرأة تخرج من نافذة صغيرة وتركض باتجاه جمهرة من الناس كانت تراقب عملية خروجها مع زغاريد ودموع وأصوات تهنئة بالبراءة وسلامة الشرف * ".

وبالسؤال نعلم أن هذه " النافذة " هي جزء من مكان معروف في ريف محافظة حماة حيث ضريح " الشيخ يوسف ربعو " أو ما بات يعرف بـ " أبو طاقة " المتوفى سنة ( 435 للهجرة ).

رحلة إلى ربعو
يوم الجمعة الفائتة وفي العاشرة صباحاً وبسيارة خاصة نتجه إلى قرية ربعو التابعة لمنطقة مصياف – محافظة حماه وبمتابعة شارات الدلالة داخل القرية نصل إلى " مقام الشيخ يوسف ربعو " حيث كان شاب قد خرج لتوه من " الطاقة " والثاني يتهيأ للخروج منها .

أمام الطاقة وجدلية الخروج أو اللاخروج منها
الشاب الثاني الذي بدأ محاولة خروجه من " الطاقة " لإثبات براءته من جرم السرقة الموجه إليه مع رفيقيه , هو شاب في العقد ثالث من العمر متوسط البنية بالرغم من طوله النسبي ويقدر وزنه بحدود السبعين كيلو أو أكثر قليلاً .
استطعنا تصوير ** عملية خروجه مع التصفيق من الموجودين وتهنئته ببراءة أثبتت مع خروجه ,عكس زميله الذي عرفنا أن اسمع " عزيز " من صراخ الموجودين وتشجيعهم له في تكرار محاولات الخروج التي باءت بالفشل رغم مساعدة بعض من تجمهر في الجهة الثانية من " الطاقة " , و"عزيز " بجثته الضخمة يحلف أغلظ الإيمان " أنه بريء ولا يعرف عن المسروقات شيء " وأن سبب عدم خروجه من الطاقة هو " ضخامة جثته وضيق الطاقة " وللمصداقية فالرجل يمكن أن يتجاوز بحجمه ضعفي الشاب الذي تجاوز الطاقة قبله أو ربما أكثر .

" المقام " من الداخل
إثر فشل عزيز عن الخروج من الطاقة بعد عدة محاولات قمت بتصويرها جميعاً يغادر عزيز ورفاقه .
عملية الخروج هذه كنا نراقبها من الشارع الخارجي حيث الطرف الآخر من " الطاقة " ولكن من الداخل فالمكان يبدو مغايراً تماماً .
فسحة كبيرة تفضي إلى غرفة مقنطرة كتب على لوح رخامي على بابها " الفاتحة مقام الشيخ يوسف ربعو / 450هـ / قدسه الله " , وفيها بعض الصور لشخصيات تاريخية ودينية وبعض اللوحات التي كتب عليها آيات من القرآن الكريم , ولوحة للشاعر عبد الكريم حبيب فيها أبيات من الشعر تتغنى بعدالة المقام وكرامة صاحبه التي تتجلى بإحقاق الحق .
إمّا الغرفة الثانية التي تضم ضريح صاحب المقام وإلى الجنوب منه " الطاقة " , كما تنتشر نسخ المصاحف في كل زاوية من الغرفة هذه .

" الطاقة " بأبعادها الظاهرة
من الداخل ( لم نستطع التصوير احتراماً لحرمة المكان ) تبدو " الطاقة " محفورة في الحائط على شاكلة مستطيل بمقاسات تقريبية أقدرها بارتفاع ستين سنتيمتر وعرض لا يتجاوز الخمسين سنتمر وعمق يكاد يصل لأربعين سنتيمتر لتضيق بعده إلى الشكل الخارجي الذي من المفترض أن يخرج منه " المشتبه فيه " .
من الجهة الثانية التي تطل على الطريق العام تبدو " الطاقة " بأبعاد مغايرة حيث تأخذ شكلاً أقرب إلى المستطيل بطول لا يتجاوز الثلاثين سنتيمتر وعرض لا يزيد عن الخمسة و العشرين سنتيمتر , ومن الجهة السفلى تنحني زواياه بطريقة تبدو فيها أقرب للف منها لشكل الزاوية .و جدرانها مبنية من الحجر الأبيض .

( 14 ) شخص والجرم سرقة
يحالفنا الحظ بقدوم مجموعة من الشبان من مدينة دمشق بسرفيس أجرة يحمل فانوسه عبارة " مساكن الديماس " وخلفهم سيارة خاصة يخرج منها شخص في الخمسين من العمر يعرفنا سائق السرفيس عنه بأنه " متقاعد ولديه محل موبايلات وقد تعرض محله للسرقة واشتبه بهؤلاء الشبان داعياً إياهم لامتحان الصدق بعد اليمين هنا " .

( 14 ) شب من أعمار مختلفة وبأجساد ذات حجوم متفاوتة .
يدخل الشبان إلى " المقام " ونحن ننتظر في الخارج ظهورهم من خلال " الطاقة " , مع رجاء "المتقاعد " بعدم التصوير كون " بعض هؤلاء الشبان أبناء عائلات محترمة " .

مشاهدات لمسلسل الخروج من " الطاقة "
يبدأ الشبان بالخروج من الطاقة بيسر ودون عناء ملاحظ باستثناء أحدهم الذي تقدم من الطاقة مرات عديدة ولم يفلح حتى خرج الجميع بينما هو ما زال يحاول الخروج الذي تم له أخيراً ليعانقه زملاؤه فرحاً بخروجه وأسرع إليه لسؤاله عما جرى معه وما شعر به " كنت أشعر بالخوف كون كتافي عراض والطاقة صغيرة بالبداية ما حسنت اطلع بعدين سحبني الخادم لعندو طالباً مني أن اسمي باسم الله وأقرأ سورية من القرآن أختارها بعد فتح المصحف بشكل عفوي عندها أحسست أن شيئاً ما هبط على جسدي كأنه نور وعندها خرجت دون أن أشعر حتى بأن ثمة حيطان حولي " .
ينهي " أحمد " حديثه بينما عيناي تراقبان جسده الرياضي حيث تبلغ سعة منكبيه ضعفي عرض " الطاقة " على الأقل .

مع أهل القرية
بالقرب من المكان يوجد عدد من المحال التي تختص ببيع الفروج ودكان صغيرة فيها بعض مواد السمانة وعن القصص الكثيرة التي تحدث يخبرنا صاحب هذه البقالية " وعينا على الدنيا والناس بتجي لهون , مبارح اجا شبين من درعا واحد حارق للتاني مدجنة ومسكتو الطاقة وما تركتو حتى اعترف , واليوم الصبح مرت حرمة حامل كانو بيت حماها تاهمينا بسرقة دهب " .
وبالسؤال عن التفسير لحقيقة الموضوع يجيب صاحب البقالية " إنه سر هذا المؤمن " .

بحث الظاهرة علمياً
أتوجه بالسؤال لعدد من مدرسي مادة الفيزياء فيرفض من له علم بموضوع " أبو طاقة " الحديث ومن لا علم له يعلق بالقول " أن الحجر من المستحيل أن يتمدد ولا بأي شكل من الأشكال " .
أما الدكتور إبراهيم خضور من كلية التربية بجامعة البعث فيقول لنا محاولاً تفسير ما جرى بشكل علمي " إن مثل هذه الظواهر لا يخضع للضبط العلمي التجريبي لذلك فإن تفسيرها علمياً أمر في غاية الصعوبة , غير أنه من الممكن إعطاء تصوراً أولياً يبدو قريباً من الصحة , إذ أنه من المعروف أن سلوك الإنسان الظاهري يتأثر بالخبرات والمثيرات التي يتعرض لها الفرد زمن المعروف أيضاً أن الوظائف الحشوية اللاإرادية في جسم الإنسان مثل حركة القلب وضغط الدم وجهاز الهضم والدوران وغيرها الكثير تتأثر بالمثيرات التي يتعرض لها الإنسان فعلى سبيل المثال من المعروف أن ضغط الدم وتعرق الجلد يرافق حالة الكذب وعلى هذا الأساس تم تصميم ما يعرف بمسبار الكذب التي تصل درجة دقة معطياته إلى 100% في حالة الإيجاب 95% في حالة السلب . ومن خلال خبرتنا المباشرة نعرف تزايد سرعة ضربات القلب وارتخاء بعض العضلات كعضلة المصرة في حالات الخوف الشديد , واستناداً إلى هذا الأساس يمكن أن نقول بأن عجز الإنسان عن المرور من خلال الفتحة المذكورة سببه نوع من الكف الفيزيولوجي اللاإرادي واللاشعور الناجم عن معرفة المذنب بذنبه واعترافه الداخلي بذلك , كما أنه يمكن على هذا الأساس تفسير قدرة البعض على المرور من الفتحة رغم كونه مذنب بالفعل إذ أنه وفي الغالب يكون من أصحاب السوابق والسلوك السيئ بشكل عام وبالتالي يكون قد تغلب على هذه العملية اللاإرادية بفعل الممارسة والاعتياد " .

الأنبياء لم يستخدموا المعجزات
" أبو طارق " الذي يعرّف بنفسه بأنه شخص علماني يرفض القناعة " بأهل الكرامات لأن فاقد الشيء لا يعطيه " متسائلاً " ما مكانة هؤلاء الأشخاص في الدين الإسلامي .؟ وهل هم أفضل من الأنبياء الذين لم يستخدموا المعجزة في تعاملهم مع الناس بالرغم من بساطتها عليهم ,تأدباً أمام الله عز وجل ّ " ثم يطرح " أبو طارق " جدلية أخرى عن مدى قانونية هذا الأمر.
السؤال الذي ننقله للمحامية نهلا الزاهر فتقول " القاعدة القانونية تقول ( البينة على من ادعى والحجة على من أنكر ) , وما من قاعدة قضائية يمكن اللجوء إليها بأخذ البرهان والدليل من العرف إلاّ إذا اتفق الطرفان المتخاصمان على ذلك من خارج المحكمة وأسقطا ما كان بينهما من دعاوى في القضاء " ..

[أم الرور]

والله عنا بحماة هيك شي

[BALLACK KINGS]

اي رولا فرحي طلع في عندكم أبو طاقة .........

[أم الرور]

[mick75]

10 لا يوجد فيك من يجيز ابنه او ابنته في النار ولا من يعرف عرافة ولا عائف ولا متفائل ولا ساحر
11 ولا من يرقي رقية ولا من يسأل جانا او تابعة ولا من يستشير الموتى
12 لان كل من يفعل ذلك مكروه عند الرب.وبسبب هذه الارجاس الرب الهك طاردهم من امامك.
13 تكون كاملا لدى الرب الهك.

*************

المسيحية نهت عن هذه الممارسات الشيطانية
من أحجبة و سحر و شعوذة و زيارة قبور
لأي غاية ..

تكون كاملاً أمام الرب إلهك .. هو منقذك و مخلصك الاول و الأخير ..

آمين

[abogabi]

مشكور Himow الحبيب
معناتا الواحد بيسرق وبيعمل دايت مشان يزمط

[عاشقة القمر]

حلوووووو
مشكورين

[كوستا]

بالله سؤال عالماشي ؟؟؟
دخلكون في ام طاقة ؟؟؟

[tiger]

اعتقد انو هالقصة كلها على بعضها حكي فاضي , شغلة عم يستعملوها بعض الناس ليستغلوا الناس التانية و اهل المنطقة و الضيعة مبسوطين على القصة لانها بالتأكيد مصدر رزق مرتب , و اكيد هم عم يساهموا بشكل كبير بصناعة الدعايات منشان انو العالم تجي اكتر و اكتر .....
شكرا على نشر الموضوع لانو الواحد لازم يعرف حقيقة هيك خرافات .....

[أسير التشرد]

تخلف من الوزن الثقيل

[MIRA]

ولله شغلة حلوة...... تعوا نجربا ونشوف مين بيظمت من طاقة المنتدى
بس هون منعطي جائزة شو رأيكون.........
مشكرين جميعا