هل يمكن أن يولد إنسان و لا حمل قلبه معناً للحب؟
هل يمكن ان ينسي الإنسان معني الحب؟
لا تتركو أيهما يموت ، لا تقتلوهما عمداً مع سبق الإصرار والترصد بالرتابة و الملل و لا تتركوا الحياة و مصاعبها و معاناتها تنسيكم طعم اللحظات السعيده ، تذكروا دوماً حبكمأو الموده والعِشره لأن هذا هو الضمان الوحيد لكم لتجديد حياتكم و أن تشعروا دوماً بالسعادة معا.ً
قدروهما و لا تعتبروا مجرد كونكم أزواج هي و اجبكم فقط تجاه الحب و الموده و لكن إسعدوا أنفسكم دوماً إستمتعوا بلحظات السعادة معاً مهما كانت الظروف و مهما كان السن ، ليسعد كل فرد شريك حياته و لا يألو جهداً في إظهار سعادته لشريك حياته مبرهناً له علي مدي إعتزازه بكونهما معاً و تقديره لما بينهما من حب
عيشوا حياتكم لانكم تحبوا و ليس لمجرد العيش
هذه هي مشكلة كثير من ممن أراهم ، حياتهم تحوت إلي نموزج عظيم من الرتابة المقيته و الملل لا جديد فيها مع انه بأبسط لمسات الحب والود قد يجعلها مختلفة تماماً.
أصبحوا يعيشوا لأن الدنيا تسير و لا فارق إن كانوا مع رفقاء حياتهم هولاء أو مع غيرهم و ثق تماماً يا صديقي إذا وصلت إلي هذه الحالة فأنا أُبشرك أنك أصبحت نوع مقيت من البشر لا يُحتمل و من الأفضل أن تبتعد عن كل البشر حتي لا تُعديهم بمرضك هذا.
لذلك أصاب الملل كثير من الأزواج و الزوجات من حياتهم هذا بالإضافة إلي الإعتقاد الوهمي و أنا أُؤكد أنه وهمي بأن السن و تقدمه لا يَعنيان للإنسان إلا الرتابه و الملل في حين أن أن في الخارج نجد كثير من الأزواج تستمر حياتهم في سعاده و لا أقصد هنا السعاده الأفلاطونيه الكامله الخاليه من أي مشاكل لأنها ليست موجوده لأن الحياه لا تخلوا من بعض المشاكل لكن أنا أقصد العكننه الزوجيه والنكد الأزلي هذا هو غير الطبيعي في الزواج .
وهذه السعاده بينهم تستمر حتي نهاية العمر وقد نتعجب من مدد الزواج ذلك لأنهم عندما يعرف قلبهم طريق الحب الحقيقي يتمسكون به بشده و يقدرون ما بينهم من رباط عظيم و يبدون سعادتهم في كل موقف بكونهم معاً لا تمنعهم قيود سن او ظروف لكنهم دوماً يحبون هذا لا ينفي و جود حالات فشل لأسباب أخري أهمها الأخلاق حتي لا يتصور أحد أن حيات هؤلاء الناس كامله.
الخلاصه أن ما يميزهم أنهم عندما يعرفون الحب رجالاً أو نساء يعرفون كيف يصونوه و يجعلونه ينمو و يبقي حتي اخر العمر.
يعتبر كثيراً من الناس في بلادنا أن مظاهر هذا الحب إنما هي خلاعة وقلة قيمه أو أفعال للصغار فقط و بعضهم يعتبرها ضعف أن يظهر الرجل حبه لزوجته "تصَور التخلُف" و كأن الرتابه و الملل والكأبه أصبحت كلها مرادف للإحترام .
أعتقد ان هذا يرجع إلي نوعية التربية التي نشأ عليها هؤلاء و التي خلت في مجملهامن الحب أو حتي تذكر معناه و هؤلاء هم من تزوجوا لأن الناس في سن معين يتزوجون دون حب دون ألفة دون أي شئ هم تزجوا لـ .......................؟؟؟؟؟ ليتزوجوا.
حتي أن عشرتهم بأزواجهم قد يقدرونها!! لكن لا داعي لإظهار هذا التقدير أو الإهتمام ، لقد أدمنوا حياة الرتابة والملل و الكأبة و هم لا يستطيعون الإستغناء عنها أدامها الله عليهم نعمه و حفِظها لهم من الزوال.
و هذا ما يجعلني أتساءل هل يمكن أن يولد إنسان و يكبر دون أن يعرف معني الحب؟
أنا أعتبر الحب فطرة لا يمكن ان يولد اي كأن وليس الإنسان فقط دونها.
هل يمكن أن يوجد في الكون كله ما يمكن ان ينسي الإنسان أو يمسح من قلبه معني الحب؟
هل هذا الحب إختراع حديث ظهر في عصرنا ؟ ونحن فقط الذي نراه و لا يراه مَن قبلنا؟ و أنا أحد هؤلاء المهويس بهذا الإختراع ؟ هل أن مجنون.
هل نزل الحب إلينا من المريخ ؟ اتي به اهل زحل معهم في إحدي الزيارات و أصابوا به بعض البشر فنشروه هذا الوباء في بعض الناس .
أم مات الحب في هذا الزمان بل ومات المحبين ، ماتوا لأنهم لم يتحملوا العَيش في زمن أصبح فيه الحب زنب يعاقب عليه فاعله بالإعدام.
ماتوا لأن الحب كان هوائهم الذي يتنفسونه و هو قد إنته في هذا الزمان.
لم يبقي في هذا الزمان إلا أنصاف البشر ، نعم أنصاف البشر لأن الحب هو ما يجعلنا بشر ، فهنيأًً لهم بهذا الزمان و هذه الدنيا فليمرحوا فيها و يمللأوها كأبه و حزن وألم
منقول .......
هل يمكن ان ينسي الإنسان معني الحب؟
لا تتركو أيهما يموت ، لا تقتلوهما عمداً مع سبق الإصرار والترصد بالرتابة و الملل و لا تتركوا الحياة و مصاعبها و معاناتها تنسيكم طعم اللحظات السعيده ، تذكروا دوماً حبكمأو الموده والعِشره لأن هذا هو الضمان الوحيد لكم لتجديد حياتكم و أن تشعروا دوماً بالسعادة معا.ً
قدروهما و لا تعتبروا مجرد كونكم أزواج هي و اجبكم فقط تجاه الحب و الموده و لكن إسعدوا أنفسكم دوماً إستمتعوا بلحظات السعادة معاً مهما كانت الظروف و مهما كان السن ، ليسعد كل فرد شريك حياته و لا يألو جهداً في إظهار سعادته لشريك حياته مبرهناً له علي مدي إعتزازه بكونهما معاً و تقديره لما بينهما من حب
عيشوا حياتكم لانكم تحبوا و ليس لمجرد العيش
هذه هي مشكلة كثير من ممن أراهم ، حياتهم تحوت إلي نموزج عظيم من الرتابة المقيته و الملل لا جديد فيها مع انه بأبسط لمسات الحب والود قد يجعلها مختلفة تماماً.
أصبحوا يعيشوا لأن الدنيا تسير و لا فارق إن كانوا مع رفقاء حياتهم هولاء أو مع غيرهم و ثق تماماً يا صديقي إذا وصلت إلي هذه الحالة فأنا أُبشرك أنك أصبحت نوع مقيت من البشر لا يُحتمل و من الأفضل أن تبتعد عن كل البشر حتي لا تُعديهم بمرضك هذا.
لذلك أصاب الملل كثير من الأزواج و الزوجات من حياتهم هذا بالإضافة إلي الإعتقاد الوهمي و أنا أُؤكد أنه وهمي بأن السن و تقدمه لا يَعنيان للإنسان إلا الرتابه و الملل في حين أن أن في الخارج نجد كثير من الأزواج تستمر حياتهم في سعاده و لا أقصد هنا السعاده الأفلاطونيه الكامله الخاليه من أي مشاكل لأنها ليست موجوده لأن الحياه لا تخلوا من بعض المشاكل لكن أنا أقصد العكننه الزوجيه والنكد الأزلي هذا هو غير الطبيعي في الزواج .
وهذه السعاده بينهم تستمر حتي نهاية العمر وقد نتعجب من مدد الزواج ذلك لأنهم عندما يعرف قلبهم طريق الحب الحقيقي يتمسكون به بشده و يقدرون ما بينهم من رباط عظيم و يبدون سعادتهم في كل موقف بكونهم معاً لا تمنعهم قيود سن او ظروف لكنهم دوماً يحبون هذا لا ينفي و جود حالات فشل لأسباب أخري أهمها الأخلاق حتي لا يتصور أحد أن حيات هؤلاء الناس كامله.
الخلاصه أن ما يميزهم أنهم عندما يعرفون الحب رجالاً أو نساء يعرفون كيف يصونوه و يجعلونه ينمو و يبقي حتي اخر العمر.
يعتبر كثيراً من الناس في بلادنا أن مظاهر هذا الحب إنما هي خلاعة وقلة قيمه أو أفعال للصغار فقط و بعضهم يعتبرها ضعف أن يظهر الرجل حبه لزوجته "تصَور التخلُف" و كأن الرتابه و الملل والكأبه أصبحت كلها مرادف للإحترام .
أعتقد ان هذا يرجع إلي نوعية التربية التي نشأ عليها هؤلاء و التي خلت في مجملهامن الحب أو حتي تذكر معناه و هؤلاء هم من تزوجوا لأن الناس في سن معين يتزوجون دون حب دون ألفة دون أي شئ هم تزجوا لـ .......................؟؟؟؟؟ ليتزوجوا.
حتي أن عشرتهم بأزواجهم قد يقدرونها!! لكن لا داعي لإظهار هذا التقدير أو الإهتمام ، لقد أدمنوا حياة الرتابة والملل و الكأبة و هم لا يستطيعون الإستغناء عنها أدامها الله عليهم نعمه و حفِظها لهم من الزوال.
و هذا ما يجعلني أتساءل هل يمكن أن يولد إنسان و يكبر دون أن يعرف معني الحب؟
أنا أعتبر الحب فطرة لا يمكن ان يولد اي كأن وليس الإنسان فقط دونها.
هل يمكن أن يوجد في الكون كله ما يمكن ان ينسي الإنسان أو يمسح من قلبه معني الحب؟
هل هذا الحب إختراع حديث ظهر في عصرنا ؟ ونحن فقط الذي نراه و لا يراه مَن قبلنا؟ و أنا أحد هؤلاء المهويس بهذا الإختراع ؟ هل أن مجنون.
هل نزل الحب إلينا من المريخ ؟ اتي به اهل زحل معهم في إحدي الزيارات و أصابوا به بعض البشر فنشروه هذا الوباء في بعض الناس .
أم مات الحب في هذا الزمان بل ومات المحبين ، ماتوا لأنهم لم يتحملوا العَيش في زمن أصبح فيه الحب زنب يعاقب عليه فاعله بالإعدام.
ماتوا لأن الحب كان هوائهم الذي يتنفسونه و هو قد إنته في هذا الزمان.
لم يبقي في هذا الزمان إلا أنصاف البشر ، نعم أنصاف البشر لأن الحب هو ما يجعلنا بشر ، فهنيأًً لهم بهذا الزمان و هذه الدنيا فليمرحوا فيها و يمللأوها كأبه و حزن وألم
منقول .......
Comment