• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

الحب زمن الكراهية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • الحب زمن الكراهية

    لن أكتب عن رواية ماركيز «الحب في زمن الكوليرا»، ولا عن عيد الحب «الفالنتاين» الذي مضى الأسبوع الماضي على البشرية من دون أن ينقص كراهية الكارهين.

    سأكتب اليوم عن عيد الكراهية، فإذا كان قسط من البشر قد احتفل الأسبوع الماضي بــ «فالنتاين الحب» فإن قسطاً اكبر من البشر قد اكتوى بـ «فلتان الكراهية»!

    الكراهية، يا سادة، هي مرض أشد فتكاً بحياة الإنسان من الكوليرا التي هددت قصة حب غارسيا ماركيز.

    الكراهية وباء معدٍِ مثل الكوليرا، وعلاجها أعقد كثيراً من علاج الكوليرا، والذين فقدوا حياتهم من البشر بسبب الكراهية أكثر بكثير من الذين فقدوا حياتهم بسبب الكوليرا.
    وباء الكوليرا يذهب ويعود... يختفي ثم يظهر، أما وباء الكراهية فهو الوباء المستديم في الأرض، يصيب الآلاف ويقتل الملايين.

    الكوليرا مرض مكشوف ومنبوذ، وبالتالي فهو مستهدف ومحارب من لدن البشر كافة، أما مرض الكراهية فلا أحد يعرف أنه مصاب به، وإن عرف فلن يعترف! فكل إنسان مصاب بداء الكراهية يضع اسماً آخر لهذا المرض، فهو: الثأر أحياناً أو العزة أو الكرامة وأحياناً أخرى الشهامة. تخيلوا الكراهية تسمى بالشهامة أحياناً؟!

    هذه المقارنة بين داءي الكوليرا والكراهية مخيفة، وتدعو إلى الإحباط. لكن لحسن الحظ أن الكوليرا ليست وحدها التي يتوفر الإنسان على لقاح مضاد لها، بل حتى الكراهية يوجد لها لقاح مضاد وفعّال بدرجة مذهلة حتى للذين كانوا مصابين بداء الكراهية ثم شفوا منها!

    اللقاح المضاد لوباء الكراهية هو «التسامح».

    لا يمكن أن تكون قادراً على التغاضي عن إساءات الآخرين لك إلا إذا كنت إنساناً لديه جرعة كافية من التسامح.

    ولا يمكن أن تستوعب فروقاتك عن الآخرين أو اختلافات الآخرين عنك ما لم تكن لديك جرعة فائضة من التسامح.

    ولا يمكن أن تجعل الأصل في موقفك من الآخر هو الحب، لا التوجس الذي يتحوّل إلى كراهية، ما لم تكن إنساناً متسامحاً فوق العادة.

    نتحدث عن التسامح المنشود والمأمول الآن أكثر من أي وقت مضى، ونحن نرى كيف تفتك الكراهية بالبشر... أفراداً وشعوباً.

    أفراداً، بدافعية حميم الرأسمالية وماراثون الاستهلاك الذي لم يجعل من علاقة بريئة خالية من المصالح بين فردين من البشر إلا حالة نادرة، توصف سخرية بالملائكية.

    وشعوباً، بدافعية حميم الامبريالية التي تريد أن تقتطع أكبر قدر ممكن من كعكة الكون... حتى لو جاع الآخرون!

    (2)

    يستخدم الكارهون أحياناً الدين لقتل التسامح، وأحياناً أخرى يستخدمون القومية لفعل ذلك. وفي الآونة الأخيرة ظهرت فئة من الناس لا تقاوم توظيف الدين أو القومية في الفرقة والاستعداء، بل هي تقاوم وتسخر من الدين الذي يوحّد أو القومية التي تجمع، لأن شعارات مثل الاسلاموية والقومجية لم تعد صالحة لهذا العصر البراغماتي. حتى أصبحنا أمام وطنية توشك أن تتحوّل إلى شوفينية (وطنجية) تنقاد وتوقد كل خلاف بين دولتين أو شعبين شقيقين، بأدوات الكراهية نفسها التي تعاب على الإسلاموية والقومجية، من منطلق مبدأ (نبيل) هو: وطني... ومن بعده الطوفان. رغم أن هناك ما هو أكثر تسامحاً مع الآخرين من زجهم في «الطوفان»!

    (3)

    لا أحد يطالبك، أيها الإنسان، أن ترتقي من الحالة الإنسانية إلى الحالة الملائكية...

    لكن الجميع يتمنى عليك، أيها الإنسان، أن لا تهوي من الحالة الإنسانية إلى الحالة الشيطانية.

    لا تضع شروطاً للتسامح...

    لا تقل إنني لن أتسامح مع الذي تعمّد الإساءة إليّ، أو لن أتسامح مع الذي أساء إليّ أكثر من مرة، أو لن أتسامح مع الذي لا يستحق ولا يفهم التسامح.

    التسامح المشروط هو تسامح مشوّه لم تكتمل أعضاؤه!

    لا شك أن شيئاً من التسامح خيرٌ من لا شيء، لكن التسامح النقي التام، إن كنا أقوياء بما فيه الكفاية، هو التسامح مع الذين لا يستحقون التسامح.

    لنتذكر دوماً أنه ليس بالضرورة أننا نتسامح مع الناس لأنهم أهلٌ لذلك، بل لأننا نحن أهلٌ للتسامح.


    *نقلا عن جريدة "الحياة" اللندنية*

    في كل يوم يصلب الانسان الف مرة ومرة ويصلب الوطن على طريق الجلجلة يسير شعب يحمل المسمار والصليب لانه يعيش في موطنه الحنون كالغريب وزهرة الخلاص في يديه مقصلة وسائر على طريق الجلجلة قد كللته المحنة السوداء بالسواد ومزقته اربا رصاصة الاحقاد
    أنا لا أحد وأنت،من تكون؟هل أنت أيضاً لا أحد وإذاً فثمة إثنان منا، إياك أن تخبرأحدا!وإلاألقوا بنا في المنفى
    وراء كل فوضى واشنطن وتل أبيب

  • #2
    رد: الحب زمن الكراهية

    يستخدم الكارهون أحياناً الدين لقتل التسامح، وأحياناً أخرى يستخدمون القومية لفعل ذلك. وفي الآونة الأخيرة ظهرت فئة من الناس لا تقاوم توظيف الدين أو القومية في الفرقة والاستعداء، بل هي تقاوم وتسخر من الدين الذي يوحّد أو القومية التي تجمع، لأن شعارات مثل الاسلاموية والقومجية لم تعد صالحة لهذا العصر البراغماتي. حتى أصبحنا أمام وطنية توشك أن تتحوّل إلى شوفينية (وطنجية) تنقاد وتوقد كل خلاف بين دولتين أو شعبين شقيقين، بأدوات الكراهية نفسها التي تعاب على الإسلاموية والقومجية، من منطلق مبدأ (نبيل) هو: وطني... ومن بعده الطوفان. رغم أن هناك ما هو أكثر تسامحاً مع الآخرين من زجهم في «الطوفان»!
    تحفظ كثير كبير على هدا المقطع بالذات
    و على عيني الحياة اللندنية .. بس هادا المقطع فيه مشكلة بصراحة
    أن أحب امرأة واحدة .. خير من أن تحبني نساء الأرض جميعاً ..

    صار وقت الجد و هالمرة عن جد .
    فـ من له عينان .. فليقرأ منيح .

    ( المطر ما بيحلا إلا هون على هالمنتدى .. فأكيد أنا هون )
    هل عندَكِ شك أنك أحلى و أغلى امرأة في الدنيا ؟
    برأيي ما لازم تشكي نهائياً
    كلما قدَّسكِ المطرُ .. اذكريني

    Comment


    • #3
      رد: الحب زمن الكراهية

      "فإذا أحببتم الذين يحبونكم فقط فأي فضل لكم أليس الوثنيون والخطاة يفعلون ذلك"

      شكرا للموضوع الجميل

      أبو السيم عفوا بس أنا ما فهمت وين الغلط اللي شفتو بالمقطع اللي اقتبستو

      وكمان

      يا صديقي Dodi انت كتبت

      لا يمكن أن تكون قادراً على التغاضي عن إساءات الآخرين لك إلا إذا كنت إنساناً لديه جرعة كافية من التسامح.

      ولا يمكن أن تستوعب فروقاتك عن الآخرين أو اختلافات الآخرين عنك ما لم تكن لديك جرعة فائضة من التسامح.

      ولا يمكن أن تجعل الأصل في موقفك من الآخر هو الحب، لا التوجس الذي يتحوّل إلى كراهية، ما لم تكن إنساناً متسامحاً فوق العادة.


      أنا بعرف انو الانسان اللي عندو ذرة تسامح قادر على كل ما سبق

      فالتسامح قيمة مسيحية غير قابلة للمفاضلة

      "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
      "ثقوا لقد غلبت العالم"
      ======================================

      Comment


      • #4
        رد: الحب زمن الكراهية

        ملهم ، مفهوم القومية ما نشأ بدافع الاستعداء من جهة .. و من جهة ثانية في جملة مذكورة عن أمثلة ( السخرية من الأفعال الجامعة ) هيه خاطئة
        أن أحب امرأة واحدة .. خير من أن تحبني نساء الأرض جميعاً ..

        صار وقت الجد و هالمرة عن جد .
        فـ من له عينان .. فليقرأ منيح .

        ( المطر ما بيحلا إلا هون على هالمنتدى .. فأكيد أنا هون )
        هل عندَكِ شك أنك أحلى و أغلى امرأة في الدنيا ؟
        برأيي ما لازم تشكي نهائياً
        كلما قدَّسكِ المطرُ .. اذكريني

        Comment


        • #5
          رد: الحب زمن الكراهية

          طيب ابو السيم أنا رجعت قرأت الاقتباس مرة تانية وشفت
          انو الكاتب عم بيقول المعنى التالي: انو في ناس عم بيوظفوا القومية بالاستعداء بدلا من ان تكون جامعة
          فكلمة توظيف تعبر عن حرف المسار لغاية ما

          أما الاصل فهو كلمة جامعة

          القومية التي تجمع حرف البعض مسارها ووظفوها عن طريق التمييز التعصبي او العنصري لتنمي العداء بين الشعوب

          كمثال انت الماني فأنت متفوق على الجميع انت نواة السوبر مان(فكر نازي)
          انت يهودي عبراني فأنت أفضل من الشعب المختار واكثر من ذلك انت من الاوائل في الشعب المختار على عكس الامم المهتدين منهم او لا

          فالعرق الالماني او القومية تضم أكثر من بلد في أوروبا ولكن جزء منها اعتبر نفسه الممثل الاقوى لها فبالتالي حول الجامعة القومية الى عداء عنصري وعلى ذلك قس

          أنا هاد اللي فهمتو بصراحة

          أما الجملة
          ( السخرية من الأفعال الجامعة ) فبصراحة ما لقيتها بالموضوع ممكن تدلني عليها

          سلام المسيح معك

          "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
          "ثقوا لقد غلبت العالم"
          ======================================

          Comment


          • #6
            رد: الحب زمن الكراهية

            ملهم بأول الاقتباس مذكور التالي :
            يستخدم الكارهون أحياناً الدين لقتل التسامح، وأحياناً أخرى يستخدمون القومية لفعل ذلك
            لهون ظريف اذا مشينا عحكيك .. بس كمل لتحت :
            تقاوم وتسخر من الدين الذي يوحّد أو القومية التي تجمع
            بهالجملة الكاتب مرر فكرة ، بأنو القومية تجمع ، و كأنما فكر الجمع بقومية ما .. هوه اصطفاف ..

            أما بالنسبة لكلامك انت :
            أما الاصل فهو كلمة جامعة

            القومية التي تجمع حرف البعض مسارها ووظفوها عن طريق التمييز التعصبي او العنصري لتنمي العداء بين الشعوب

            كمثال انت الماني فأنت متفوق على الجميع انت نواة السوبر مان(فكر نازي)
            انت يهودي عبراني فأنت أفضل من الشعب المختار واكثر من ذلك انت من الاوائل في الشعب المختار على عكس الامم المهتدين منهم او لا

            فالعرق الالماني او القومية تضم أكثر من بلد في أوروبا ولكن جزء منها اعتبر نفسه الممثل الاقوى لها فبالتالي حول الجامعة القومية الى عداء عنصري وعلى ذلك قس
            لا أبداً ملهم القومية غير جامعة ، بالعكس اذا بدك تاخدها بهدا المعنى ، مجرد وجود القوميات هوه فصل للمجموعة الانسانية ( الجامعة ) ، اما فكرة انو قومية تجمع مجموعة من الناس فهي فكرة مختلفة ، الأساس هوه الانسانية

            عزيزي لو الكاتب أو الكاتبة مرر فكرة و عمل تمايز ما بين الانسانية و القومية كانتماء بيشبه التمايز بين الذكورة و الأنوثة .. كان مشي الحال .. بس بالوضع الحالي في فكرة بتمرق بين السطور معناها انو القومية احياناً بيتم استخدامها للاستعداء ، اما الوضع الطبيعي الها فهوه اصطفاف بيجمع مجموعة .. و الحالة الطبيعية يلي بتتلو اصطفافات متقابلة شو هيه ؟ الاستعداء .. يعني رجع لنفس الفكرة
            و برجع بقلك برأيي كان الأفضل يصير في نوع من التمايز لحتى ما تمرق هالفكرة بين السطور ، أبسط مثال : ذكر و أنثى بس مانن مصطفين ضد بعض

            بالنسبة لسؤالك الأخير ، هي الجملة يلي ذكرتها حرفياً فوق مشاركتك :
            و من جهة ثانية في جملة مذكورة عن أمثلة ( السخرية من الأفعال الجامعة ) هيه خاطئة
            يعني عم قول الكاتب او الكاتبة مرر جملة عم يقول فيها حالياً صار في سخرية حتى من الأفعال الجامعة مثل القومية و الاسلام .. حكينا عن الفكرة يلي مررها بين السطور فوق .. و هلق منجي لفكرة الأمثلة الغلط يلي اشرت الها بكلامي بالمداخلة اللي فوق : الإسلام غير جامع ، و أكيد ماني بمعرض انتقاد لأنو لكل شخص قناعاتو و أدبياتو و هوه حر فيها .. بس كشخص حيادي للحظات ، المثال هون غلط بتحب وضحلك ليش كمان .. تكرم عيونك
            أن أحب امرأة واحدة .. خير من أن تحبني نساء الأرض جميعاً ..

            صار وقت الجد و هالمرة عن جد .
            فـ من له عينان .. فليقرأ منيح .

            ( المطر ما بيحلا إلا هون على هالمنتدى .. فأكيد أنا هون )
            هل عندَكِ شك أنك أحلى و أغلى امرأة في الدنيا ؟
            برأيي ما لازم تشكي نهائياً
            كلما قدَّسكِ المطرُ .. اذكريني

            Comment


            • #7
              رد: الحب زمن الكراهية

              فهمت عليك ابو السيم

              انت آخذ كلمة تجمع بتشكيل تَجْمَعْ أما انا أخذتها تُجَمِعْ
              الكلمة الاولى بصير كلامك مية بالمية صح أما الكلمة الثانية فتقتضي التفريق بين الانسانية المجمعة لكل البشر
              والقومية التي تحدها ضوابط المكان واللغة والتاريخ المشترك والعرق في حالات نادرة جدا وهون بيصير في خلاف بوجهات النظر

              بصراحة باقتباسك المتعدد انت أخذت جملتين ونسيت الرابط بينهم

              ظهرت فئة من الناس لا تقاوم توظيف الدين أو القومية في الفرقة والاستعداء، بل هي تقاوم وتسخر من الدين الذي يوحّد أو القومية التي تجمع

              هذه (بل هي) هي الي فتحت باب النقاش لأنو الدين لايفرق الانسانية كاملة -وهذا على ما اعتقد متفقين عليه-
              ولكنه يوحد الجماعات التي تعتنقه باسلوب حياتي وروحاني واحد وتختلف من جماعة لأخرى

              وكلمة قومية معطوفة عليها بحرف أو فلهيك انا سحبت نفس معنى توحيد الدين على تجمع القومية

              فالمشكلة اللي صايرة هي عبارة عن أختلاف بتشكيل كلمة مما غير معناها

              عندك أصطفاف
              وعندي جامعة
              وكلاهما صحيح حسب التشكيل وبالتالي المعنى ضمن السياق

              وشكرا ابو السيم

              "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
              "ثقوا لقد غلبت العالم"
              ======================================

              Comment


              • #8
                رد: الحب زمن الكراهية

                الله يسامحك
                بالتشكيل اللغوي للكلمتين المعنى واحد ، و انت ذكرتو على فكرة بين سطورك :
                فهمت عليك ابو السيم

                انت آخذ كلمة تجمع بتشكيل تَجْمَعْ أما انا أخذتها تُجَمِعْ
                الكلمة الاولى بصير كلامك مية بالمية صح أما الكلمة الثانية فتقتضي التفريق بين الانسانية المجمعة لكل البشر
                والقومية التي تحدها ضوابط المكان واللغة والتاريخ المشترك والعرق في حالات نادرة جدا وهون بيصير في خلاف بوجهات النظر
                الكاتب يا ملهم ما ميز بين القومية كصفة انتماء ، و القومية كصفة تجمع أو تجمع مجموعة من الناس على شكل اصطفاف .. بالعكس اول مرة قال في ناس استغلت القومية ، و ثاني مرة قال في سخرية من القومية يلي عم تجمع .. و تجمع شو ؟ طبعاً تجمع ناس محدودين بروابط معينة بيناتهن ، بس تجمع بهي الطريقة سواء بالتسكين و الفتح أو التشديد و الكسر ، بتساوي فعلياً اصطفاف .. و منرجع لنفس الفكرة اصطفاف مقابلو اصطفاف بدو يولد نزاع
                مشان هيك ذكرت مثال الأنثى و الذكر ، ليكون في توضيح لكلامي

                منجي هلق
                بصراحة باقتباسك المتعدد انت أخذت جملتين ونسيت الرابط بينهم

                ظهرت فئة من الناس لا تقاوم توظيف الدين أو القومية في الفرقة والاستعداء، بل هي تقاوم وتسخر من الدين الذي يوحّد أو القومية التي تجمع
                بدي ازعل منك ، لكن مشان شو ذكرتن بهدا الترتيب فوق و كتبت جملة بيناتن :

                ملهم بأول الاقتباس مذكور التالي :
                اقتباس:
                يستخدم الكارهون أحياناً الدين لقتل التسامح، وأحياناً أخرى يستخدمون القومية لفعل ذلك
                لهون ظريف اذا مشينا عحكيك .. بس كمل لتحت :

                اقتباس:
                تقاوم وتسخر من الدين الذي يوحّد أو القومية التي تجمع
                بهالجملة الكاتب مرر فكرة ، بأنو القومية تجمع ، و كأنما فكر الجمع بقومية ما .. هوه اصطفاف ..

                انا ذكرت الجملتين لأعطيك أنو بيوصلوا لنفس النتيجةهدا يلي حكيتو هون :
                معناها انو القومية احياناً بيتم استخدامها للاستعداء ، اما الوضع الطبيعي الها فهوه اصطفاف بيجمع مجموعة .. و الحالة الطبيعية يلي بتتلو اصطفافات متقابلة شو هيه ؟ الاستعداء .. يعني رجع لنفس الفكرة
                ولو

                هلق بالأخير :

                هذه (بل هي) هي الي فتحت باب النقاش لأنو الدين لايفرق الانسانية كاملة -وهذا على ما اعتقد متفقين عليه-
                ولكنه يوحد الجماعات التي تعتنقه باسلوب حياتي وروحاني واحد وتختلف من جماعة لأخرى

                وكلمة قومية معطوفة عليها بحرف أو فلهيك انا سحبت نفس معنى توحيد الدين على تجمع القومية

                فالمشكلة اللي صايرة هي عبارة عن أختلاف بتشكيل كلمة مما غير معناها

                عندك أصطفاف
                وعندي جامعة
                فكرة انو التشكيل ما بغير شي حكيت عنها فوق

                بالنسبة للقصة الدين لا يفرق الانسانية كاملة ( و خصوصي بالمثال المذكور ) ؟ مين قال أنو متفقين عليها ؟ بزعل منك ..
                ليك الدين ايمت ما بيفرق :

                * أهم شي و أول شي لما بيكتسب صفة القناعة الشخصية يلي ما بتميز الانسان على انسان
                * ثاني شي و يلي بتفرضو النقطة الأولى كتتمة الها ، ما يكون وارد بنصو الديني لهالدين ما يفرض المواجهة مع اصطفافات ثانية بقناعات مختلفة

                و كمان اذا بدك توضيح تكرم عيونك



                أن أحب امرأة واحدة .. خير من أن تحبني نساء الأرض جميعاً ..

                صار وقت الجد و هالمرة عن جد .
                فـ من له عينان .. فليقرأ منيح .

                ( المطر ما بيحلا إلا هون على هالمنتدى .. فأكيد أنا هون )
                هل عندَكِ شك أنك أحلى و أغلى امرأة في الدنيا ؟
                برأيي ما لازم تشكي نهائياً
                كلما قدَّسكِ المطرُ .. اذكريني

                Comment


                • #9
                  رد: الحب زمن الكراهية

                  أيوااااااااااااااااااااااااااااااا

                  بس ما حبيتا منك تزعل هي أنا ما بيهون عليي معلمنا انت

                  "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
                  "ثقوا لقد غلبت العالم"
                  ======================================

                  Comment


                  • #10
                    رد: الحب زمن الكراهية

                    هي من اخ لأخوه
                    ولا معلم ولا شي بالعكس انا من بعدكن ملهم
                    أن أحب امرأة واحدة .. خير من أن تحبني نساء الأرض جميعاً ..

                    صار وقت الجد و هالمرة عن جد .
                    فـ من له عينان .. فليقرأ منيح .

                    ( المطر ما بيحلا إلا هون على هالمنتدى .. فأكيد أنا هون )
                    هل عندَكِ شك أنك أحلى و أغلى امرأة في الدنيا ؟
                    برأيي ما لازم تشكي نهائياً
                    كلما قدَّسكِ المطرُ .. اذكريني

                    Comment


                    • #11
                      رد: الحب زمن الكراهية

                      حبيبي

                      "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
                      "ثقوا لقد غلبت العالم"
                      ======================================

                      Comment


                      • #12
                        رد: الحب زمن الكراهية

                        تسلمي على هالحكي الحلو والله باين انك اديبة
                        بياع القلوب باعني حبيتو ليه خدعني
                        وطريقي مسدود مسدود مسدو

                        Comment


                        • #13
                          رد: الحب زمن الكراهية

                          حلو الموضوع ما بعرف انكن بتتناقشو هون كنت مفكرة بس انو مزح و تعارف و هيك
                          من مدحك بما ليس فيك فقد ذمك

                          Comment


                          • #14
                            رد: الحب زمن الكراهية

                            هلا مي نحنا وين ما بدك منتناقش
                            في كل يوم يصلب الانسان الف مرة ومرة ويصلب الوطن على طريق الجلجلة يسير شعب يحمل المسمار والصليب لانه يعيش في موطنه الحنون كالغريب وزهرة الخلاص في يديه مقصلة وسائر على طريق الجلجلة قد كللته المحنة السوداء بالسواد ومزقته اربا رصاصة الاحقاد
                            أنا لا أحد وأنت،من تكون؟هل أنت أيضاً لا أحد وإذاً فثمة إثنان منا، إياك أن تخبرأحدا!وإلاألقوا بنا في المنفى
                            وراء كل فوضى واشنطن وتل أبيب

                            Comment

                            Working...
                            X