تعريف المقام :
=========
المقام في الموسيقى العربية هو مجموعة الأصوات الموسيقية المحصورة بين صوت وتكراره (جوابه)، أي تتابع سلمي من درجة حتى الدرجة
الثامنة لها، والتي تعتبر تكرار النغمة الأولى (أي جوابها).
ولكل مقام من المقامات العربية ما يميزه عن المقامات الأخرى، وذلك ناشئ عن اختلاف الأبعاد (المسافات الصوتية) بين درجاته الموسيقية.
ويتكون المقام العربي من جمع الأجناس بإحدى صيغ (طرق) الجمع، ويعتبر أغلظ الجنسين أساس المقام، ويسمى جنس الجذع ،أو جنس الأصيل
أو جنس الأساس، والجنس الثاني يسمى جنس الفرع.
وتتكون الموسيقى العربية من عدد من المقامات يصل إلى أكثر من المئتان وخمسون مقاماً، ولكن هناك تسع مقامات أساسية أو رئيسية، هذه
المقامات تتبادل أماكنها فيما بينها لتعطي المقامات المختلفة، وهذي المقامات الأساسية هي كالتالي:
1-مقام الراست. 2-مقام البياتي. 3-مقام العجم(أو عجم عشيران). 4-مقام النهاوند. 5-مقام الكرد. 6-مقام الحجاز. 7-مقام السيكاه. 8-مقام الصبا.
9-مقام النو أثر.
وكل نغمة أو مقام من هذه المقامات تستقر عند إحدى درجات السلم الموسيقي(أي يبدأ من إحدى درجات السلم الموسيقي)، على سبيل
المثال: مقام الراست يستقر عند درجة الـ(دو) ومقام البياتي يستقر عند درجة الـ(ري) وهكذا........
ولكل من هذه المقامات التسع مشتقات تكون عائلات وفصائل مقامية ناشئة من تغيير الجنس الثاني(جنس الفرع) للمقام الأصلي بأحد الأجناس
الأصلية للمقامات الأخرى الأساسية، أو من تراكيب وتتابع المقامات بعضها من الآخر.
المقام هو الأساس الذي تبنى عليه الألحان ويتكون من تتابع سبع أصوات موسيقيّة وبشكل متسلسل يضاف إليها صوت ثامن ( وهو تكرار الصوت
الأول ) و يكون جواباً له وتسمى هذه الدرجات الثمان ( الديوان) .
ولكل مقام ترتيباً خاصاً به يميّزه عن المقامات الأخرى وذلك من حيث البناء في المسافات الواقعة بين أصوات ديوانه وكذلك درجة استقراره وشخصيّته
والأجناس التي تكون منها .
المقام في الموسيقى العربية هو مجموعة الأصوات الموسيقية المحصورة بين صوت وتكراره (جوابه)، أي تتابع سلمي من درجة حتى الدرجة
الثامنة لها، والتي تعتبر تكرار النغمة الأولى (أي جوابها).
ولكل مقام من المقامات العربية ما يميزه عن المقامات الأخرى، وذلك ناشئ عن اختلاف الأبعاد (المسافات الصوتية) بين درجاته الموسيقية.
ويتكون المقام العربي من جمع الأجناس بإحدى صيغ (طرق) الجمع، ويعتبر أغلظ الجنسين أساس المقام، ويسمى جنس الجذع ،أو جنس الأصيل
أو جنس الأساس، والجنس الثاني يسمى جنس الفرع.
وتتكون الموسيقى العربية من عدد من المقامات يصل إلى أكثر من المئتان وخمسون مقاماً، ولكن هناك تسع مقامات أساسية أو رئيسية، هذه
المقامات تتبادل أماكنها فيما بينها لتعطي المقامات المختلفة، وهذي المقامات الأساسية هي كالتالي:
1-مقام الراست. 2-مقام البياتي. 3-مقام العجم(أو عجم عشيران). 4-مقام النهاوند. 5-مقام الكرد. 6-مقام الحجاز. 7-مقام السيكاه. 8-مقام الصبا.
9-مقام النو أثر.
وكل نغمة أو مقام من هذه المقامات تستقر عند إحدى درجات السلم الموسيقي(أي يبدأ من إحدى درجات السلم الموسيقي)، على سبيل
المثال: مقام الراست يستقر عند درجة الـ(دو) ومقام البياتي يستقر عند درجة الـ(ري) وهكذا........
ولكل من هذه المقامات التسع مشتقات تكون عائلات وفصائل مقامية ناشئة من تغيير الجنس الثاني(جنس الفرع) للمقام الأصلي بأحد الأجناس
الأصلية للمقامات الأخرى الأساسية، أو من تراكيب وتتابع المقامات بعضها من الآخر.
المقام هو الأساس الذي تبنى عليه الألحان ويتكون من تتابع سبع أصوات موسيقيّة وبشكل متسلسل يضاف إليها صوت ثامن ( وهو تكرار الصوت
الأول ) و يكون جواباً له وتسمى هذه الدرجات الثمان ( الديوان) .
ولكل مقام ترتيباً خاصاً به يميّزه عن المقامات الأخرى وذلك من حيث البناء في المسافات الواقعة بين أصوات ديوانه وكذلك درجة استقراره وشخصيّته
والأجناس التي تكون منها .
=========
المقام في الموسيقى العربية هو مجموعة الأصوات الموسيقية المحصورة بين صوت وتكراره (جوابه)، أي تتابع سلمي من درجة حتى الدرجة
الثامنة لها، والتي تعتبر تكرار النغمة الأولى (أي جوابها).
ولكل مقام من المقامات العربية ما يميزه عن المقامات الأخرى، وذلك ناشئ عن اختلاف الأبعاد (المسافات الصوتية) بين درجاته الموسيقية.
ويتكون المقام العربي من جمع الأجناس بإحدى صيغ (طرق) الجمع، ويعتبر أغلظ الجنسين أساس المقام، ويسمى جنس الجذع ،أو جنس الأصيل
أو جنس الأساس، والجنس الثاني يسمى جنس الفرع.
وتتكون الموسيقى العربية من عدد من المقامات يصل إلى أكثر من المئتان وخمسون مقاماً، ولكن هناك تسع مقامات أساسية أو رئيسية، هذه
المقامات تتبادل أماكنها فيما بينها لتعطي المقامات المختلفة، وهذي المقامات الأساسية هي كالتالي:
1-مقام الراست. 2-مقام البياتي. 3-مقام العجم(أو عجم عشيران). 4-مقام النهاوند. 5-مقام الكرد. 6-مقام الحجاز. 7-مقام السيكاه. 8-مقام الصبا.
9-مقام النو أثر.
وكل نغمة أو مقام من هذه المقامات تستقر عند إحدى درجات السلم الموسيقي(أي يبدأ من إحدى درجات السلم الموسيقي)، على سبيل
المثال: مقام الراست يستقر عند درجة الـ(دو) ومقام البياتي يستقر عند درجة الـ(ري) وهكذا........
ولكل من هذه المقامات التسع مشتقات تكون عائلات وفصائل مقامية ناشئة من تغيير الجنس الثاني(جنس الفرع) للمقام الأصلي بأحد الأجناس
الأصلية للمقامات الأخرى الأساسية، أو من تراكيب وتتابع المقامات بعضها من الآخر.
المقام هو الأساس الذي تبنى عليه الألحان ويتكون من تتابع سبع أصوات موسيقيّة وبشكل متسلسل يضاف إليها صوت ثامن ( وهو تكرار الصوت
الأول ) و يكون جواباً له وتسمى هذه الدرجات الثمان ( الديوان) .
ولكل مقام ترتيباً خاصاً به يميّزه عن المقامات الأخرى وذلك من حيث البناء في المسافات الواقعة بين أصوات ديوانه وكذلك درجة استقراره وشخصيّته
والأجناس التي تكون منها .
المقام في الموسيقى العربية هو مجموعة الأصوات الموسيقية المحصورة بين صوت وتكراره (جوابه)، أي تتابع سلمي من درجة حتى الدرجة
الثامنة لها، والتي تعتبر تكرار النغمة الأولى (أي جوابها).
ولكل مقام من المقامات العربية ما يميزه عن المقامات الأخرى، وذلك ناشئ عن اختلاف الأبعاد (المسافات الصوتية) بين درجاته الموسيقية.
ويتكون المقام العربي من جمع الأجناس بإحدى صيغ (طرق) الجمع، ويعتبر أغلظ الجنسين أساس المقام، ويسمى جنس الجذع ،أو جنس الأصيل
أو جنس الأساس، والجنس الثاني يسمى جنس الفرع.
وتتكون الموسيقى العربية من عدد من المقامات يصل إلى أكثر من المئتان وخمسون مقاماً، ولكن هناك تسع مقامات أساسية أو رئيسية، هذه
المقامات تتبادل أماكنها فيما بينها لتعطي المقامات المختلفة، وهذي المقامات الأساسية هي كالتالي:
1-مقام الراست. 2-مقام البياتي. 3-مقام العجم(أو عجم عشيران). 4-مقام النهاوند. 5-مقام الكرد. 6-مقام الحجاز. 7-مقام السيكاه. 8-مقام الصبا.
9-مقام النو أثر.
وكل نغمة أو مقام من هذه المقامات تستقر عند إحدى درجات السلم الموسيقي(أي يبدأ من إحدى درجات السلم الموسيقي)، على سبيل
المثال: مقام الراست يستقر عند درجة الـ(دو) ومقام البياتي يستقر عند درجة الـ(ري) وهكذا........
ولكل من هذه المقامات التسع مشتقات تكون عائلات وفصائل مقامية ناشئة من تغيير الجنس الثاني(جنس الفرع) للمقام الأصلي بأحد الأجناس
الأصلية للمقامات الأخرى الأساسية، أو من تراكيب وتتابع المقامات بعضها من الآخر.
المقام هو الأساس الذي تبنى عليه الألحان ويتكون من تتابع سبع أصوات موسيقيّة وبشكل متسلسل يضاف إليها صوت ثامن ( وهو تكرار الصوت
الأول ) و يكون جواباً له وتسمى هذه الدرجات الثمان ( الديوان) .
ولكل مقام ترتيباً خاصاً به يميّزه عن المقامات الأخرى وذلك من حيث البناء في المسافات الواقعة بين أصوات ديوانه وكذلك درجة استقراره وشخصيّته
والأجناس التي تكون منها .
Comment