• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

إلى رولا وبس - ديمة قندلفت

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • إلى رولا وبس - ديمة قندلفت

    ديمة قندلفت ..........الحلاوة والطيبة بحد ذاتها










    ولك دخيل الله ...........شو هل الطييييييييييييييييييييييييييبة القلب والأخلاق الحميدة ..

    دخلت الفنانة السورية الشابة «ديمة قندلفت» عالم الفن في الثامنة عشرة من عمرها، هي الآن في السادسة والعشرين ومسيرتها الفنية مليئة بالنجاح والإنجازات والطموح أيضاً، فهي ترى أن حياة الإنسان قصيرة وقد لا تكفي لتحقيق كامل طموحاته.

    قالت ديمة في حديث صحفي :

    في الحقيقة، كانت أمنيتي منذ المرحلة الثانوية أن أصبح مخرجة تلفزيونية ولأنه لا يوجد لدينا معاهد لدراسة الإخراج درست في كلية الاقتصاد وظل ولعي بالفن ينتابني، فاخترت مجال التمثيل كونه قريباً من الإخراج الذي أحب وأعشق. البداية كانت في المسرح من خلال مسرحية «أغنية القمر» للمخرجة سحر مرقدة وكانت المرّة الأولى التي أقف فيها على خشبة المسرح وأقابل الجمهور وجهاً لوجه، حيث جمعت في هذه المسرحية بين التمثيل والغناء والرقص.
    بعدها طلبني الفنان «سامر المصري» للعمل معه في مسرحية أبيض - أسود قدمت خلالها لغة الجسد بالرقص بهدف توصيل معان ومضامين لها علاقة بالمسرحية.
    هذه المسرحية شاهدها الفنان «عابد فهد» وأعجب بدوري فيها فعرض عليّ العمل في مسلسله التلفزيوني (أبيض أبيض) وطلب منّي أن أقدم شخصيتي الطبيعية كما هي في الواقع خاصةً وأن شخصيتي في المسلسل تتطلب مني أن أكون فتاة عفوية وبسيطة.

    بداية فوجئت بطلب الفنان «عابد فهد» وشعرت بالقلق لأنها المرّة الأولى التي سأمثل فيها على الشاشة الصغيرة وهي من الأدوار الأساسية في العمل.


    تابعناها في ثلاثة أدوار لافتة: «ليلى» في «وشاء الهوى», و«خيرية» في «باب الحارة», و«سلوى» في «غزلان في غابة الذئاب». كما تابعناها قبيل الموسم الرمضاني في «اهل الغرام» و«ندى الأيام», فكانت, على مدى الادوار واختلافها, الفنانة ذات الحضور الشفاف, والأداء المحترف, والتي أثبتت موهبتها الكبيرة وقدرتها على التطور عاما بعد آخر.

    الفنانة ديمة قندلفت فذكرت أثناء تصوير مسلسل ( وشاء الهوى ) أنه لا توجد قصة عاطفية الآن في حياتها , ولكنها تفكر جديا بالزواج , وتود أن يكون لها أسرة وأولاد .

    أي والله هاد شوي من حياة ديمة .........على فكرة مبارح يعني بتاريخ 27 /شباط/2007

    كنت قاعد معها وعم نستعرض شريط ..........ولي على قلبي ...

    روح فرم ودعس وقواص و.........................شكرا



    أخوة حتى الموت

    "العقل زينة"


    "جمهورية كفرام المتحدة المستقلة"


    عدلبوز
    كش متين
    عتقلاتي
    اكسيوبتال



  • #2
    أبو جريــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــج حبيب قلبي ميرسي كتير إلك لك أحلى موضوع بالمنتدى كلو و لك يا ربي هي دمدومة اللي بحبا ولوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
    miss you all

    Comment


    • #3
      Originally posted by BALLACK KINGS View Post
      مبارح يعني بتاريخ 27 /شباط/2007

      كنت قاعد معها وعم نستعرض شريط ..........ولي على قلبي ...

      روح فرم ودعس وقواص و.........................شكرا





      لك نيالك نيالك نيالك و لبقى تذكرني رح مووووووووووووووووووووووووت من قهري
      miss you all

      Comment


      • #4
        الفنانة السورية ديمة قندلفت: أتقبل النقد برحابة صدر وأحلم أن أصبح مخرجة :

        الحلم في البداية كان بالنسبة لها الوقوف خلف الكاميرا لأنها تعشق مهنة الإخراج، ولكن شاءت الظروف أن يتأخر هذا الحلم لتتحول إلى ممثلة على خشبة المسرح في البداية وأمام الكاميرا بعد ذلك، فمن عالم المسرح أتت إلى عالم التليفزيون عندما اختارها عابد فهد في مسلسله (أبيض أبيض) الذي نجحت فيه بفضل أدائها العفوي والصادق، فدخلت القلوب وتوالت أعمالها، أما في السينما فقد رفضت دور البطولة في فيلم سينمائي بسبب قبلة، وفي رمضان الماضي تابعناها في عدة أعمال نذكر منها (هومي هون) مع باسم ياخور في أول تجربة إخراجية له و(على جميع الجبهات) مع أيمن رضا، بالإضافة إلى عدة أعمال أخرى.. إنها الفنانة السورية الشابة ديمة قندلفت.
        * بداياتك الأولى كانت من خلال المسرح، فماذا تحدثينا عن الخطوات الأولى في هذا المجال؟
        ** بدايةً أقول إن حبي الشديد لعالم التمثيل جعلني أنتسب إلى المعهد العالي للفنون المسرحية، في ذات الوقت الذي كنت أدرس فيه في كلية التجارة والاقتصاد، ولكن وبعد دراسة لمدة سنتين في المعهد تركته وبدأت أعمل في التمثيل من خلال المسرح، فكان أول عمل فني لي مسرحية (أغنية القمر) مع المخرجة سحر مرقدة، ثم شاركت بعد ذلك في عروض فرقة زنوبيا الفنية، حيث كنت أغني وأرقص، ثم شاركت في مسرحية (أبيض وأسود) مع سامر المصري وباسل خياط.
        * وماذا عن التجربة الأولى في التليفزيون؟
        ** تجربتي الأولى في التليفزيون كانت من خلال مسلسل (أبيض أبيض) إخراج عابد فهد، وكانت تجربة مفيدة جداً لي، وأنا أعتز بهذه البداية التي قدمتني للجمهور بشكل صحيح، مع العلم أني قبل هذا العمل عرض علي كم كبير من الأعمال ولم أعمل بها لخلافاتي مع الإنتاج أو بسبب النص أو لأنها كانت أعمالاً كوميدية أخشى المشاركة فيها.
        * وسبب خوفك من الأعمال الكوميدية؟
        ** الكوميديا فن صعب وهي بحاجة لنضج فني، وتكمن صعوبتها في أن الأعمال الكوميدية لا تقبل الحلول الوسط، فإما النجاح أو الفشل، وهي تتطلب كذلك نصاً جيداً ومخرجاً.
        * برأيك من أبرز الممثلات السوريات في مجال الكوميديا؟
        ** أمل عرفة في تجربتيها (عيلة خمس نجوم) و(دنيا) وكذلك شكران مرتجى.
        * من تابعك في مسلسل (أبيض أبيض) يتلمس تلك العفوية التي كنتِ تمثلين بها، فكيف مع دورك في المسلسل؟
        ** قدمت بعفوية وتلقائية ولم أشعر أنني كنت أمثل، وفيه قدمت شخصيتي الحقيقية، ورغم ذلك لا أنكر أنني كنت خائفة جداً ومرتبكة كثيراً.
        * كان جواز سفر لك أليس كذلك؟
        ** نعم وقدمني بشكل صحيح، فهو الذي عرّف الجمهور بي كممثلة، ومن خلاله أيضاً بدأ المخرجون يتعرفون علي ويعرضون علي المشاركة في أعمالهم.
        * بما أنك تجيدين الغناء والرقص فلماذا لم تشاركي في أعمال استعراضية؟
        ** الأعمال المسرحية التي شاركت فيها غنيت ورقصت في بعضها، وأنا بالتأكيد أطمح لتقديم أعمال استعراضية، ولكن حتى الآن لم يُعرض علي أي عمل من هذا النوع، وهي بالأساس أعمال نادرة الوجود في بلادنا لصعوبتها وتكاليفها الكبيرة.
        * من الأعمال المهمة التي شاركتِ بها كان مسلسل (قانون ولكن) مع الممثل بسام كوسا.. حديثنا عن تجربتك في هذا المسلسل وكيف وجدتِ العمل مع بسام كوسا.
        ** (قانون ولكن) كان من إخراج رشا شربتجي التي أتوقع أن تكون من المخرجين المتميزين في سوريا، لذلك كان المسلسل من المسلسلات الهامة في الدراما السورية، أما الفنان بسام كوسا فهو فنان متميز بكل ما تعنيه هذه الكلمة، وقد كان حلمي أن أعمل معه، وقد تحقق هذا الحلم وكنت سعيدة باللقاء معه في هذا المسلسل.
        * هل أنت راضية عما حققتيه خلال السنوات القليلة التي عملتِ فيها؟
        ** لن أقول أنني مازلت في بداية طريقي وأنني لم أحقق شيئاً، بل أقول أنني راضية عما قدمته، وتبقى الطموحات كثيرة وكبيرة، والوقت مازال أمامي، والطريق طويل.
        * من هي الفنانة التي تستحق برأيك لقب نجمة في سوريا؟
        ** بلا شك هي الفنانة سمر سامي التي أراها أهم نجوم الشاشة في سوريا، قدمت عبر مسيرتها الفنية أعمالاً راقية شكلاً ومضموناً في السينما والتليفزيون.
        * ولكن مع هذا نجد هناك أسماء لمعت أكثر منها؟
        ** كثيرة هي الأسماء التي أصبح يُطلق عليها اسم نجوم ولكن لا أحد يعرف كيف ولماذا، فهؤلاء يصبحون نجوماً بين ليلة وضحاها.
        * هل يمتلئ الوسط الفني بالدخيلات؟
        ** بالتأكيد يوجد ممثلات دخيلات على عالم الفن وصلن بطرق ملتوية وهن يفتقدن إلى الموهبة.
        * من هو الفنان الذي تتمنين العمل معه؟
        ** كنت أتمنى العمل مع بسام كوسا وتحققت هذه الأمنية، واليوم أتمنى العمل مع عابد فهد.
        * ما هي أبرز الصعوبات التي تواجه الفنان السوري الذي استطاع أن يثبت وجوده في الوسط الفني العربي؟
        ** يعمل الممثل السوري ضمن ظروف صعبة جداً بعكس الممثل المصري الذي لا يفكر سوى بتأدية دوره، في حين أن الممثل السوري يفكر في كل شيء، فملابسه مثلاً هو الذي يبحث عنها وينتقيها.
        * رفضتِ العديد من الأعمال بسبب خلاف على الأجر.
        ** نعم هذا صحيح، فأنا على خلاف دائم مع الإنتاج حول هذا الموضوع لأنني لا أجيد فن (المفاصلة) وهي طريقة أرفضها لأنه من غير اللائق أن يخضع أجر الفنان لمبازرة كأية سلعة.
        * ألهذا رفضتِ المشاركة في مسلسل (ربيع قرطبة) إخراج حاتم علي؟
        ** نعم رغم أنني كنت أحلم بالعمل مع مخرج متميز كحاتم علي، ولكن أجري فيه كان غير مناسب.
        * كيف تصفين علاقتك بالنقد؟
        ** حتى الآن لم أتعرض للنقد، وفي حال انتُقد عمل لي سأتقبل ذلك بكل رحابة صدر لأنني أسعى دائماً لتطوير نفسي كفنانة.
        * في الوقت الذي تشكل فيه السينما حلماً لكل فنان عرفنا أنك رفضتِ دور البطولة في فيلم سينمائي، لماذا؟
        ** العمل في السينما هو حلمي أيضاً، وقد رفضتُ في فترة سابقة دور البطولة في فيلم سينمائي من إخراج نضال الدبس بسبب قبلة، حيث رفضت التعدي على قرار أهلي، فالموضوع لم يكن يخصني وحدي، خاصة وأن الناس مازالت تخلط بين أخلاقيات الفنانة كممثلة وكإنسانة.
        * وهل أنت نادمة؟
        ** نعم أنا أتحسر، خاصة أن الأعمال السينمائية في سوريا قليلة جداً، وبالتالي فإن فرص العمل في السينما السورية نادرة.
        * قلت في أحد حواراتك إنك تحلمين بالوقوف خلف الكاميرا كمخرجة، ماذا عن هذا الحلم؟ ومتى سيتحقق؟
        ** نعم منذ صغري وأنا أحلم أن أصبح مخرجة، ولكن ولعدم وجود معهد لتدريس فن الإخراج كان اختياري للتمثيل.. الحلم مازال قائماً وأنا بانتظار الوقت المناسب لأحققه.
        * من هي ديمة قندلفت بعيداً عن عالم التمثيل؟
        ** إنسانة عادية جداً، أحب الحياة وأعشق الغناء والرقص، وأسعى بكل جهد لتحقيق طموحاتي.
        * وماذا عن طموحاتك؟
        ** طموحاتي كفنانة إثبات الذات وتحقيق النجاح في أعمال متميزة.
        miss you all

        Comment


        • #5



          لك ولووووووووووووووووووووووووووو تأبرني
          miss you all

          Comment


          • #6



            لك بحبـــــــــــــــــــــــــــك
            miss you all

            Comment


            • #7


















              miss you all

              Comment


              • #8
                أنا رأيي بأختصار
                " نيال صاحب النصيب "
                Delight yourself also in the Lord, and He will give you the desires and secret petitions of your heart

                !! Brothers and will stay until death !!

                Comment


                • #9
                  أبو الغاب صاحب النصيب كان جدبة لأنه طلقا ...........
                  miss you all

                  Comment


                  • #10
                    بس منيح لأنه يا حوينتو فيها لهالقمر
                    miss you all

                    Comment


                    • #11
                      لك يا ربي ما عم بيجيني قلب أطلع من الموضوع لك بدي ضل هون مع دمدوم

                      ميرسي أبو جريج ميرسي كتير إلك يا أحلى أخ بالدنية كلها
                      miss you all

                      Comment


                      • #12
                        ولو يا رور ...........هاد اقل شي ..........وكرمالك بكرا بجبلك رقم تلفونها والأيميل تبعها ..
                        أخوة حتى الموت

                        "العقل زينة"


                        "جمهورية كفرام المتحدة المستقلة"


                        عدلبوز
                        كش متين
                        عتقلاتي
                        اكسيوبتال


                        Comment


                        • #13
                          لك أحلى أبو جريج حبيب قلبي أنت لك بحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
                          miss you all

                          Comment


                          • #14
                            ديما قندلفت: سأكون أكثر حذراً


                            تابعناها في ثلاثة أدوار لافتة: «ليلى» في «وشاء الهوى», و«خيرية» في «باب الحارة», و«سلوى» في «غزلان في غابة الذئاب». كما تابعناها قبيل الموسم الرمضاني في «اهل الغرام» و«ندى الأيام», فكانت, على مدى الادوار واختلافها, الفنانة ذات الحضور الشفاف, والأداء المحترف, والتي أثبتت موهبتها الكبيرة وقدرتها على التطور عاما بعد آخر.






                            إنها ديمة قندلفت تمنح كل شخصية تؤديها ملامح خاصة, ونبضا حقيقيا, ما يجعلها تستحق, في كل مرة, التصفيق. معها كان لنا حوار:



                            * المحور الرئيسي لمسلسل «وشاء الهوى», هو الحب والعلاقات الإنسانية في الزمن المعاصر, وربما باتجاه رومانسية لم تعد سائدة هذه الأيام, فكم نحن في حاجة الى طروحات كهذه دراميا؟


                            ­ الحب شيء أساسي وموجود في حياة كل انسان, وفي كل لحظة من حياته... حب الأم حب... حب الوطن... حب الآخر. فالحب من أبسط الأشياء, ولكن من أعقدها في آن, ونحن نحتاج الى أن نتحدث عن هذه القيمة, في الوقت الذي نتحدث فيه عن قضايا كبرى وشائكة, وربما ما شجعني على العمل, حاجتنا الى أن نتناول العلاقات الانسانية ببساطتها... حول «الرومانسية», أتفق معك أنها غائبة بشكل عام لكن هناك حالات قائمة. فالقاعدة تقول بأن لا وقت لدينا, لكن الحب, كقيمة, لا يغيب, ولا يجوز أن يغيب عن حياتنا, فأي شيء نفعله يحتاج الى الحب ليكون جميلا... حتى على مستوى العمل, فحين تكون المحبة هي الرابط, يخرج العمل أكثر اتقانا وجمالا.



                            * على صعيد أداء الممثل, كيف يمكن لـ«البسيط» أن يظهر؟ وما الذي يتطلبه من الممثل؟

                            ­ «البسيط» يحتاج الى جهد كبير, وأداء مقنع, حقيقي وواقعي. عليك أن تقدم الأمر كما يحدث في الحياة الحقيقية, وعلى شاكلة ما يتصرف الناس فعلاً, من دون شعارات أو تصنع, ومن دون سقوط في التقليدي والمعتاد في الدراما, كأن يمسك يدها ويقول لها «أحبك», فتخجل, وتسحب يدها... هذا ربما يكون موجوداً في الحياة, لكن هناك حالات أخرى, كأن تقول له «وأنا أيضا». الجهد هنا أن تقدم «الحياتي» وأن تكون قريبا من حالتك لو أحببت, من دون أن تكون أنت في الوقت عينه. في «وشاء الهوى» أنا لا لست «ديمة», بل أجسد شخصية «ليلى». فلو أحبت «ليلى» فماذا ستفعل؟ الامر تطلب جهدا ودقة, وأعتقد أن طاقم الممثلين بذل الجهد المطلوب, وحرص على تقديم تلك «البساطة», في أدق التفاصيل.


                            * «أهل الغرام», في المحور الرئيسي, بعيد عن المقارنات الفنية ويتشابه مع «وشاء الهوى» من حيث الحب, ويختلفان في كون «اهل الغرام» حلقات منفصلة, والآخر مسلسل طويل, فأيهما انجع برأيك لطرح هذا الموضوع؟ حالة المسلسل, ام تكثيف الحلقة الواحدة؟

                            ­ الأهمية للموضوع, وتستطيع أن تقدم مقولتك في أساليب وأشكال متعددة. فالتكثيف نمط, والمسلسل نمط آخر, في الأول, تقدم خطاً أو حالة, وفي الثاني تقدم خطوطاً وحالات, ولا ينفي أحد الأسلوبين الآخر, فلكل منهما جمهوره, وضروراته الدرامية أيضا, بحسب المشروع الأساس للعمل, ورؤية المخرج والجهة المنتجة.


                            * عملك الثاني هذا العام كان «باب الحارة»... فما هي المسافة بين «ليلى» في «وشاء الهوى», و«خيرية» في «باب الحارة»؟

                            ­ مسافة كبيرة تفصل بينهما... بالنسبة الى «خيرية», أحببت الدور كدور, لكن لي وجهة نظري تجاه هذا النمط من الأعمال, من دون أي انتقاص من قيمة «باب الحارة» ونجاحه. فهو عمل بيئي جميل, بإخراج بديع «شيخ الكار» الأستاذ بسام الملا, كما أنه تضمن مستوى تمثيل عالي الجودة... لكنني لا اميل كثيرا الى الاعمال التي تركز على الماضي, فأنا ابنة جيل مختلف ولا أحب العودة إلى الوراء, وتغذية نزعة ذاك الزمن. فما كان, ارتبط بعصر وزمن وظروف, بينما نحن الآن في حاجة الى أن ننظر إلى الأمام. أحب أن أرى إيجابيات «الحارة الشامية», من شهامة وكرم وحشمة وغيرها, لكنني لا أحب تكريس واقع غير صحي عاشته المرأة. ربما نحن نحتاج الى تكريس كم كانت المرأة «معززة ومكرّمة», لكنني أتحفظ عن النظرة إلى المرأة, كتابع وقاصر, ومحاصر. لا بأس أن نتناول البيئة القديمة في عمل واحد فقط, وسط أربعين عملاً, وليس أكثر من ذلك, فالعالم من حولنا يتحرك إلى الأمام, ونحن نحتاج الى خطوة إلى الأمام... وإلى إلقاء الضوء على مشاكلنا المعاصرة, ومراجعة الذات, ولا داعي للوقوف على الاطلال, بل الى تناول قضايا المرأة بشكل حقيقي.


                            * ما هو جديد «وشاء الهوى» من وجهة نظرك؟ وما هو الجديد في هذه التجربة التي تعتبر الأولى للمخرج زهير قنوع؟

                            ­ الجديد كان في قيادة المخرج للمثل, وفي تكريس الأداء البسيط الذي كان سمة عامة للممثلين, وهذا يحسب للمخرج. كان يمكن أن نرى ممثلا أو اثنين في أداء كهذا, ضمن عمل ما, لكن حين يلتزم الجميع بهذا النوع من الأداء, فالمسألة وراءها مخرج. في العمل, سيطر على الاداء أسلوب البساطة والتقاط الواقع الحقيقي, وكان هناك جديد في طريقة التصوير, فقد كنا نقرأ المشهد ثم نعمل, أي أن الممثل كان فاعلا والكاميرا كانت تتبع حسّ الممثل, والممثلون كانوا جديرين بهذا, انطلاقا من رغبتهم في تقديم شيء جديد, وهذا في حد ذاته «جديد». فالممثل بحسه, كان شريكا في العملية الإخراجية.


                            * هل نقول انه كان هناك مساحة للارتجال؟

                            ­ كان هناك مساحة للممثل ليعطي, لكن ضمن الضوابط, مساحة لتقبل اقتراح الممثل, والإفادة من تصوره للمشهد, فإن جاء في سياق العمل يتم قبوله, وفي المحصلة, الممثل ليس آلة, بل شريك فاعل, متمرس بدوره, لكن من دون القفز عن بديهية أن المخرج هو قائد العمل.


                            * وبعد العرض كيف وجدت النتيجة والصدى؟

                            ­ أحببتها... لا أريد التحدث عن التقنيات, لكنني أحببت العمل... أحببت تجربة المخرج زهير قنوع, وأحترم تجربته الأولى. وبغض النظر عن النتائج, فإن الجديد الذي طرح يستحق الاحترام, حتى لو اختلفنا حوله, التجربة ككل كانت جميلة ومفيدة.


                            * بين الأعمال الثلاثة, أي الأدوار كان الاحب أو الأقرب إلى قلبك؟

                            ­ اختياري الأدوار هذا العام كان مدروسا ومقصودا, فالشخصيات الثلاث لا تتقاطع بأي شيء... وإن أردت التفصيل, فإن دور «خيرية» في «باب الحرارة» أغراني كدور شامي وبعيد عما سبق وقدمته, وكان لدي فضول لأقدم «الفتاة الشامية», وهي مختلفة عني جدا. أحببت «خيرية», وأحسست أنها مهضومة, بما فيها من كتلة تناقضات: لئيمة وطيبة ومكيودة ومتسامحة... وهي تعبر دائما عما يجيش في دواخلها, وتضحك من قلبها, وتحب أختها فتقبلها بحنان, وتحس في لحظة بأنها تكرهها, فتعبر عن ذلك. بالنسبة الى شخصية «ليلى» في «وشاء الهوى», فقد أحسست انه دور «ثقيل» ويتطلب جهدا كبيرا, لواقعيته وبساطته. فالمطلوب كان أن أتمسك بالشخصية جيدا, وفي الوقت نفسه أن أكون حقيقية, وان أتحرك بواقعية... لقد اشتغلت على هذا الدور كثيرا. أما في الدور الثالث «سلوى» في مسلسل «غزلان في غابة الذئاب», فقد أحببت أن ألعب شخصية ليس فيها استعطاف, شخصية مستنكرة من الناس, وغير مقبولة اجتماعيا, فهي ليست «ديمة» ولا تتشابه مع أي دور سبق وقدمته, فحياتها مجموعة عقد ومشاكل ومحطات بائسة, وتاريخها مملوء بالأحداث والمآسي. أحببت أن أقدم دورا مختلفا, وأن أخلع عن وجهي الطيبة... أنا لا أقول إن «سلوى» ليست طيبة بالمطلق, بل هي فتاة أخذت مسارا غير مقبول اجتماعيا, فقدمتها, وقدمت لها مبرراتها, لأقول «لا ينبغي أن يكون الحكم على الأشخاص متسرعا, وسطحيا, وقيميا, وكل إنسان لديه ما يكفيه من الهموم, التي قد توصله إلى ما لا يريد».


                            * في أعمالك الثلاثة في هذا العام, أي من الممثلين الشركاء كان مريحا أكثر؟ أو لنعمم ونسأل: متى يكون الممثل الشريك مريحا, ومتى لا يكون؟

                            ­ من دون دبلوماسية, لم أعمل ولا مرة مع شريك غير مريح, وأعتقد أن الشريك غير المريح, هو الشخص الذي يكنّ لي, أو أحمل له, ضغينة, أو مشاعر غير جيدة, وهذا لم يحدث بعد لأن ليست لدي علاقات عدائية في الوسط.


                            * هل يسهم الممثل الشريك, بغض النظر عن كونه مريحا, في رفع أو هبوط سوية أداء الممثل؟

                            ­ يسهم كثيرا جدا, وطبعا من دون قصد. فالشريك فعال جدا, يحرضك, ويدفعك الى العطاء, حين يقرأ الممثل النص, يتخيل الشخصية, والشخصية الشريكة, والمناخ العام للمشهد, قد يشعر أن هناك جملة تحتوي شيئا ثقيلا مثلا, أو حركة يمكن أن تؤدى بشكل معين, وهذا يتطلب تعاونا من الشريك, أو لنقل ينبغي على الشريك أن يفكر بطريقة مشابهة, وبحيث يكون الهدف أن يؤدى المشهد بأفضل شكل, لا أن نعمل بطريقة «قل جملتك وامش»... المفترض أن يفكر الشريكان في مصلحة المشهد, وفي ذلك مصلحتهما كممثلين أيضا. وينبغي أن يتعاونا في سبيل تناغم ينهض بالمشهد, والتناغم بالمناسبة ليس له علاقة بالممثل الجيد, فأحيانا قد يلتقي ممثلان جيدان, ونجمان, لكنهما لا يشكلان معا ثنائيا متناغما ورغم ذلك يكون كل منهما أستاذاً, لان المسألة تكمن في آلية العمل والأداء والأسلوب. في عملي لهذا العام أحببت العمل مع الفنان باسل خياط, وكان شريكا جيدا جميلا, حفزني وحرضني, وكان هناك شيء مشترك في كيفية التفكير بالمشهد... وكذلك الفنانة جيهان عبد العظيم كانت شريكة جيدة ومتجاوبة وكذلك الفنانة ديمة الجندي, لكني ذكرت الفنان باسل خياط لكون الدور في «وشاء الهوى» أكبر حجما.


                            * هل أحببت أن تقدمي شخصية أخرى غير شخصيتك, في «باب الحارة», كون الشخصيات النسائية كانت حاضرة ومتوافرة بكثرة, في العمل؟

                            ­ كون السؤال افتراضيا, أقول أغراني دور «الخرساء» الذي جسدته جيدا الفنانة ديمة الجندي. كنت أحب أن ألعبه بعدما أغرتني صعوبته... لا أعرف كيف كان يمكن أن أقدمه, لكنني أحببت ايضا «خيرية».


                            * عملت هذا العام مع مخرجين من أجيال شتى, أيهم أسهل في التعامل المهني: المخرج الجديد, أم المخرج المخضرم؟

                            ­ الاسهل في ناحية قد لا يكون سهلا في ناحية أخرى, بالطبع المخضرم أو الأستاذ في المهنة يكون أسهل في جانب أنه أصبح أستاذا وله أسلوب محدد ومعروف, وصار لديه شيء تلقائي, وحين تعمل معه أو حتى عندما تشاهد أعماله, تفهم طريقة عمله, بينما المخرج الجديد €ولا أقصد المخرج زهير قنوع بالضرورة€, يكون قلقاً ومتوترا, وتصبح متطلباته أكبر وإرضاؤه أصعب, لأنه يريد أن يرضي نفسه, ويخرج بالنتيجة الأفضل, ولأنه لم يمتلك بعد, رصيداً يشفع له إن أخطأ. وفي العرف, كل شيء يعزى للمخرج... وبغض النظرعن الممثل والفني وظروف الإنتاج, فالمخرج الجديد يكون قلقا تجاه كل شيء. صحيح ان المخرج المخضرم يكون ايضا قلقا, لكن الأمور أسهل بالنسبة اليه... إلا أن المريح لدى المخرج الجديد, هو مساحة التجريب, فالخبرة تجعل المخضرم جاهزا في تعامله مع الممثل, ويعطيه مساحة محددة, بينما ليس المخرج الجديد تابويات مع الممثل, فالتجريب عند المخرج الجديد مساحة مريحة للممثل الذي لديه ما يقوله.


                            * كيف ترين نفسك هذا العام؟ هل نجحت؟ وكم تقدمت إلى الأمام؟

                            ­ النجاح من وجهة نظري يتمثل في خطوة, وتطور... أنا متأكدة أنني لم أرجع للوراء, ولم ابق مكاني, وبالتالي, أظن أنني تقدمت.


                            * وكيف سينعكس ذلك على المستقبل؟

                            ­ سأكون أكثر حذرا... ودائما أقول إن شاء الله, فالإنسان يخطط ولكن قد يأتي الغد على عكس ما نتمنى او نشتهي فنضطر لتغيير مخططاتنا. فسأكون أكثر حذرا, وفي الحد الأدنى, سأحافظ على السوية التي وصلت إليها, والأكيد أنني لن أتراجع, مع العلم ان للتراجع ظروفاً عدة, منها نوعية الدور, والخيارات, والجهد, وربما الغرور أبعدنا الله عنه... أنا أقول لنفسي: لقد تطورت, لكنها مجرد خطوة واحدة فقط, لا أكثر ولا أقل.













                            miss you all

                            Comment


                            • #15
                              لك تسلملي ياابو الجريج شو انك بتفهم
                              انت وام الرور عنجد يارولا ذوقك بيجنن
                              وانا عنجد صرت حبك اكتر واكتر
                              انا بموت بديما بعبدها عبادة
                              لك لوطلبت روحي بعطيها
                              مشكور ابو الجريج وام الرور
                              جنون الحب افقدني الصوابا وكل متيم بالحب ذابا
                              دروب الحب اقصرها طويل فهل لك ان تزيدني اقترابا؟
                              احب الحب كل الحب حبا وما من عاشق يهوى العتابا
                              نظمت الشعر ليس الشعر بابي وبعد العشق قد فصلت بابا
                              ليت الذي خلق العيون السود خلق القلوب الخافقات حديدا
                              اخوة حتى الموت
                              (ابو وديع)

                              Comment


                              • #16
                                يابااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااطل


                                شوهاد؟؟؟





















                                ولي على بعضي
                                ورحمة بنتي أنو بتمخول

















                                بس في أحلى منها
                                مشتقلك ياجورج وع بالي زورك
                                الله يرحمك يا جورج
                                بوعدك ماانساك شو ماصار
                                ياأحلى ملاك
                                تعبان ومتدايق وبدي ابكي
                                ومادخل الرجولية بالدموع وإذا مااقتنعت مني ...
                                أنا ماني رجال

                                Comment


                                • #17
                                  يا جماعة بس بدي قلكون كلمتين
                                  صدقوني مو كلشي بيلمع دهب ؟... !!!!
                                  حسبي وحسبك أن تظلي دائماً سراً يمزقني وليس يقال

                                  Comment


                                  • #18
                                    شو قصدك ............
                                    أخوة حتى الموت

                                    "العقل زينة"


                                    "جمهورية كفرام المتحدة المستقلة"


                                    عدلبوز
                                    كش متين
                                    عتقلاتي
                                    اكسيوبتال


                                    Comment


                                    • #19
                                      Originally posted by عاشقة القمر View Post
                                      لك تسلملي ياابو الجريج شو انك بتفهم
                                      انت وام الرور عنجد يارولا ذوقك بيجنن
                                      وانا عنجد صرت حبك اكتر واكتر
                                      انا بموت بديما بعبدها عبادة
                                      لك لوطلبت روحي بعطيها
                                      مشكور ابو الجريج وام الرور
                                      لك روان حبيبة قلبي وأنا كمان صرت حبك شوي
                                      miss you all

                                      Comment


                                      • #20
                                        Originally posted by زيكو View Post


                                        بس في أحلى منها


                                        زيكو ما في أحلى من دمدوم
                                        miss you all

                                        Comment

                                        Working...
                                        X