رامي عياش
نفى المطرب اللبناني رامي عياش قيامه ببطولة فيلم سينمائي يجمعه مع الفنانة المصرية سمية الخشاب، مقللا من أهمية التهديدات التي تلقاها بالقتل في حال شروعه في الغناء في سوريا، وقال "أنا أؤمن بالله، وأعرف أنه لن يصيبني أي مكروه". وردا على سؤال حول توقيعه عقدا لتصوير فيلم تشاركه بطولته سمية الخشاب، قال عياش -في حوار مع مجلة "شباب اليوم" الإماراتية في عددها الشهر الجاري- "هذا غير صحيح، فهذه الإشاعة انطلقت بسبب الصداقة المتينة التي تجمعني بسمية، كما تجمعني صداقة مماثلة بمي عز الدين وهند صبري".
وأوضح أنه يستعد فقط حاليا لفيلم من إنتاج سوري لبناني مشترك، تم رصد ميزانية ضخمة له.
على جانب آخر، توقف رامي عند تلقيه تهديدا بالقتل حال غنائه في سوريا، قائلا "كل الفنانين يتلقون تهديدات، لكن تم تسليط الضوء على هذا الأمر بالنسبة لي؛ لأن الشخص الذي هددني بعث بنص التهديدات إلى أحد المواقع الإلكترونية فشاع الخبر".
وأضاف "في كل الأحوال أنا أؤمن بالله، وأعرف أنه لن يصيبني أي مكروه، كما أن أكثر بلد أشعر فيه بالأمان هو سوريا، ولا أنسى أنني أحييت أولى حفلاتي هناك عام 1996، وبالتالي أنا أستهزئ بمثل هذه التهديدات؛ لأن من يريد الأذى فعلا لا يهدد".
قلب ميت
كما أعرب رامي عن اعتزازه بجائزة أحسن تيتر غنائي عن مسلسل "قلب ميت"، الذي عرض في رمضان الماضي ولعب بطولته شريف منير وغادة عادل، مؤكدا أنه لم يكن يتوقع الجائزة وأنه يعتز بها كثيرا، مشيرا إلى أن الأغنية أصبحت مطلوبة في كل حفلاته الغنائية إلى جانب أغنيتي "اشتقتلك" التي كتبها ولحنها بنفسه، و"بغنيلا".
ولا يمانع رامي في تقديم لحن جميل إلى فنان آخر يؤديه بصوته، قائلا "ممكن طبعا، وأغنية "طول بالي" كانت من ضمن أغنيات ألبومي وأعطيتها لملحم زين، إلى جانب أغنية "شغلة كبيرة" لسارة الهاني التي تعد من أهم الأصوات على الساحة الآن من دون منازع، وهناك ثلاث مواهب لحنت لها في شركتي وأفضل ألا أذكر أسماء أصحابها إلى أن يكتمل المشروع".
لا زواج بمغربية
ونفى رامي ما تردد عن مشروع زواج سيجمعه مع فتاة مغربية، مؤكدا أنه لا يوجد لديه مشروع زواج قريب لا مع مغربية ولا تونسية ولا لبنانية.
وأشار في الوقت نفسه إلى أنه لم يتحول بعيدا عن الفن إلى عالم المال بعدما افتتح مطعمًا في المغرب إلى جانب تأسيسه شركة لاكتشاف المواهب الشابة.
وأوضح أنه ليس رجل أعمال تحول إلى اكتشاف المواهب وإنجاز مشروعات ضخمة في الخارج، مضيفا "أنا في الأساس فنان، وكل همي الغناء والموسيقى، وأكثر ما يفرحني نجاح أغنية أو حفلة، ولا أهتم بالمال بقدر ما أهتم بالفن الحقيقي، ولكن ما حصل أنه في أثناء وجودي في المغرب طلب مني بعض كبار المسؤولين أن أستثمر هذا النجاح في تأسيس شركة إنتاج تتولى إبراز المواهب المغربية الشابة، ولأنني حيث أتواجد في الطائرة أو الفندق أو في أي مكان عام تلفتني بعض الأصوات الجميلة التي لا تجد من يتبناها راقت لي الفكرة ولم أتردد في تنفيذها".
ليس مطعمًا ولكنه سفارة
وعن افتتاحه عددًا من المطاعم في المغرب، قال رامي "ليس مطعمًا بل سفارة للبنان في المغرب؛ لأنك إذا جلت في داخله ستجد صورًا لفيروز وصباح ووديع الصافي وستدغدغ أنفك رائحة الأرز، وكل هذه التفاصيل تشعرني كما لو أنني في بيتي، وقد أحببت أن يعرف الجميع هناك ماذا تعني اللقمة اللبنانية".
وأكد أن هذه الخطوة لاقت صدى طيبًا في المغرب، خصوصا أن "لوجو" الأرزة الذهبية مطبوع على ملابس الموظفين، و"أنا أريد أن يصل هذا "اللوجو" إلى كل دول العالم"، وبالمقابل تلقيت التهنئة من كل السياسيين المغاربة ومن أهلنا هناك؛ حيث ما من لبناني مقيم في المغرب إلا ويذهب إلى بيته؛ أي إلى المطعم.
ودافع عياش عن أدائه الراقص على المسرح وقيامه بحركات وقفزات معينة صارت ملازمة له، قائلا "بالإجمال لا أحب الرقص، ولكن في "قلبي مال" رقصت؛ لأن إيقاع الأغنية يحتمل الرقص، وأحيانا أفقد السيطرة على نفسي وأقفز من الفرح على المسرح".
وأشاد رامي بموسيقى ملحم بركات؛ قائلا "ملحم أرزة فنية أتشرف بها وأعلقها على صدري، ولكنني لا أشبهه ولا يشبهني، هناك شخص لفق هذه الإشاعة كي يحاربني".
واعتبر رامي الفنان وديع الصافي أستاذه في الفن، فهو المطرب الوحيد في العالم العربي الذي غنى الكلمة، كما يستمع إلى فيروز، ويعد زياد الرحباني نقطة ضعفه في الموسيقى.
وأوضح أنه يستعد فقط حاليا لفيلم من إنتاج سوري لبناني مشترك، تم رصد ميزانية ضخمة له.
على جانب آخر، توقف رامي عند تلقيه تهديدا بالقتل حال غنائه في سوريا، قائلا "كل الفنانين يتلقون تهديدات، لكن تم تسليط الضوء على هذا الأمر بالنسبة لي؛ لأن الشخص الذي هددني بعث بنص التهديدات إلى أحد المواقع الإلكترونية فشاع الخبر".
وأضاف "في كل الأحوال أنا أؤمن بالله، وأعرف أنه لن يصيبني أي مكروه، كما أن أكثر بلد أشعر فيه بالأمان هو سوريا، ولا أنسى أنني أحييت أولى حفلاتي هناك عام 1996، وبالتالي أنا أستهزئ بمثل هذه التهديدات؛ لأن من يريد الأذى فعلا لا يهدد".
قلب ميت
كما أعرب رامي عن اعتزازه بجائزة أحسن تيتر غنائي عن مسلسل "قلب ميت"، الذي عرض في رمضان الماضي ولعب بطولته شريف منير وغادة عادل، مؤكدا أنه لم يكن يتوقع الجائزة وأنه يعتز بها كثيرا، مشيرا إلى أن الأغنية أصبحت مطلوبة في كل حفلاته الغنائية إلى جانب أغنيتي "اشتقتلك" التي كتبها ولحنها بنفسه، و"بغنيلا".
ولا يمانع رامي في تقديم لحن جميل إلى فنان آخر يؤديه بصوته، قائلا "ممكن طبعا، وأغنية "طول بالي" كانت من ضمن أغنيات ألبومي وأعطيتها لملحم زين، إلى جانب أغنية "شغلة كبيرة" لسارة الهاني التي تعد من أهم الأصوات على الساحة الآن من دون منازع، وهناك ثلاث مواهب لحنت لها في شركتي وأفضل ألا أذكر أسماء أصحابها إلى أن يكتمل المشروع".
لا زواج بمغربية
ونفى رامي ما تردد عن مشروع زواج سيجمعه مع فتاة مغربية، مؤكدا أنه لا يوجد لديه مشروع زواج قريب لا مع مغربية ولا تونسية ولا لبنانية.
وأشار في الوقت نفسه إلى أنه لم يتحول بعيدا عن الفن إلى عالم المال بعدما افتتح مطعمًا في المغرب إلى جانب تأسيسه شركة لاكتشاف المواهب الشابة.
وأوضح أنه ليس رجل أعمال تحول إلى اكتشاف المواهب وإنجاز مشروعات ضخمة في الخارج، مضيفا "أنا في الأساس فنان، وكل همي الغناء والموسيقى، وأكثر ما يفرحني نجاح أغنية أو حفلة، ولا أهتم بالمال بقدر ما أهتم بالفن الحقيقي، ولكن ما حصل أنه في أثناء وجودي في المغرب طلب مني بعض كبار المسؤولين أن أستثمر هذا النجاح في تأسيس شركة إنتاج تتولى إبراز المواهب المغربية الشابة، ولأنني حيث أتواجد في الطائرة أو الفندق أو في أي مكان عام تلفتني بعض الأصوات الجميلة التي لا تجد من يتبناها راقت لي الفكرة ولم أتردد في تنفيذها".
ليس مطعمًا ولكنه سفارة
وعن افتتاحه عددًا من المطاعم في المغرب، قال رامي "ليس مطعمًا بل سفارة للبنان في المغرب؛ لأنك إذا جلت في داخله ستجد صورًا لفيروز وصباح ووديع الصافي وستدغدغ أنفك رائحة الأرز، وكل هذه التفاصيل تشعرني كما لو أنني في بيتي، وقد أحببت أن يعرف الجميع هناك ماذا تعني اللقمة اللبنانية".
وأكد أن هذه الخطوة لاقت صدى طيبًا في المغرب، خصوصا أن "لوجو" الأرزة الذهبية مطبوع على ملابس الموظفين، و"أنا أريد أن يصل هذا "اللوجو" إلى كل دول العالم"، وبالمقابل تلقيت التهنئة من كل السياسيين المغاربة ومن أهلنا هناك؛ حيث ما من لبناني مقيم في المغرب إلا ويذهب إلى بيته؛ أي إلى المطعم.
ودافع عياش عن أدائه الراقص على المسرح وقيامه بحركات وقفزات معينة صارت ملازمة له، قائلا "بالإجمال لا أحب الرقص، ولكن في "قلبي مال" رقصت؛ لأن إيقاع الأغنية يحتمل الرقص، وأحيانا أفقد السيطرة على نفسي وأقفز من الفرح على المسرح".
وأشاد رامي بموسيقى ملحم بركات؛ قائلا "ملحم أرزة فنية أتشرف بها وأعلقها على صدري، ولكنني لا أشبهه ولا يشبهني، هناك شخص لفق هذه الإشاعة كي يحاربني".
واعتبر رامي الفنان وديع الصافي أستاذه في الفن، فهو المطرب الوحيد في العالم العربي الذي غنى الكلمة، كما يستمع إلى فيروز، ويعد زياد الرحباني نقطة ضعفه في الموسيقى.
Comment