مصطفى قمر
حياة مصطفى قمر
يجمع بين حلو الصوت والملامح والقبول الفطرى من الجمهور فبظهوره يتفاعل معه الجمهور بحب ومصداقية دون رياء او تصنع زائف يوجد ارتياح نفسى بينه وبين الجمهور وقابلية غريبة وحب متدفق من نوع خاص فشعبيته جارفة بين جموع الشباب فتى احلام المراهقات والولد الشقى بالنسبة للكبار.
حفلاته تحقق اعلي معدلات من النجاح سواء في مصر او الدول العربية فهى دائما كاملة العدد مثله مثل عمرو دياب فهو يعد المنافس الحقيقي لعمرو والذي يهدد عرشه بقوة فالمنافسة بينهم مستمرة والسباق على اشده مع دخول محمد فؤاد فى القائمة وينافس من بعيد إيهاب توفيق.
أسهمه في ارتفاع مستمر والفضل طبعا للجنس الناعم الذي يردد أغانيه ويحفظها عن ظهر قلب فصوره معلقة فى حجرات المراهقات وعلى الجدران وفى قلوب المعجبات والهائمات ولكن اذا زاد الاعجاب عن الحد المسموح يه يتحول الى الضد وياخذ شكلا اخر يتحول الى نوع من الهوس غير المشروع وملاحقة الفنان بصورة مستفزة .
بدا مصطفى الغناء فى مسقط رأسه بالإسكندرية في حفلات الجامعة والحفلات الخاصة حتى لمع في مدينته وأصبح المطرب الاول فيها وكان طبيعيا ان تستقطبه اضواء القاهرة بعد أن تجاوزت شهرته حدود الإسكندرية ففى إحدى حفلات ليالي التليفزيون تعرف عليه الجمهور وأحب أغانيه وكانت شهادة ميلاد حقيقية ومنذ ذلك الوقت عرفه الجمهور وردد اغانيه الخفيفة قولوا لى فين حبيبى ويا واد يااسكندرانى وطال الليل وتوالت ألبوماته الناجحة وحقق انتشارا واسعا فى وقت قصير وكان طبيعيا كغيره من المطربين ان يتجه بنشاطه الى الفيديو كليب الاكثر انتشارا والاكثر نجاحا للمطرب فمع الفيديو كليب تعيش الاغانى طويلا وتصل الى كل الدنيا وبعد النجاح والنجومية التى وصل اليها مصطفى قمر فى سنوات قليلة على مستوى الاغنية اخذ يبحث عن نجاح اخر فاتجه الى السينما .
ومصطفى قمر له مع السينما ثلاث تجارب كان اولها فيلم "البطل" مع النجم الكبير احمد وثانى افلامه "الحب الاول" مع منى زكى وحنان ترك وهانى رمزى وقد حقق ايرادات ضخمة حيث استقبله الجمهور المتعطش للافلام الرومانسية افضل استقبال وظل اسابيع عديدة متصدرا فى مقدمة السباق المصرى واعاد للشباب مشاعره الرقيقة واحلامه الضائعة وسط الصراعات والعنف كل مكان وذكرهم بأفلام فريد الاطرش وعبد الحليم حافظ مما جعل المنتجين يلهثون وراءه واخيرا عاد بفيلم اخر ونوعية مختلفة عن الحب الاول وهو "اصحاب ولا بيزنس" الذى يعد نقلة فنية فى حياة المطرب مصطفى قمر فهو كريم المذيع الشاب الذى يتنافس مع زميله هانى سلامة من اجل اعلانات ومبادىء زائفة حتى ينجح زميله فى الوقيعة بينه وبين مدير المحطة فينقل على اثرها الى مهمة فى فلسطين ليغطى الاحداث هناك ويتعلم اشياء كثيرة كانت غائبة عنه ويعود بمفاهيم جديدة وشخصية اخرى وكانت له مشاعر حقيقية لمسها بنفسه
وقد اهدى مصطفى قمر هذا الفيلم الى شهداء الانتفاضة وابطالها واعرب عن امله ان يساهم الفيلم فى حث الشباب العربى على نصرة القضية الفلسطينية وتحرير القدس من ايدى اليهود وحق الشعب الفلسطينى فى اقامة دولة لهم تكون القدس عاصمتها وفى احد المشاهد رفع مصطفى قمر على اكتاف المتظاهرين وهو يحمل حجرا وهتف نموت وتحيا فلسطين .
ومصطفى قمر مطرب يعرف كيف يشق طريقه للنجاح فقد حقق البومه الاخير "حياتى" مبيعات كبيرة وزاد نجاحه بعد تصوير اغنية الشريط فيديو كليب ، فلا لاشك ان المطرب مصطفى قمر لديه حاسة فنية على المسرح وسرعة تجاوب مع الجمهور فنجاح حفلاته مضمون بينما لا يصادفه نفس النجاح فى كل ألبوماته .
اما اخر اخباره يعد الفنان مصطفى قمر لاصدار البوم جديد يشاركه الغناء فيه مطرب عالمى فى دويتو غنائى جديد وقد رفض مصطفى الكشف عن شخصية المطرب العالمى ولكنه أكد انه سيكون مفاجاة للجميع وقد شارك مصطفى قمر من قبل الغناء مع فرقة شيكو والغجر التى خرج افرادها من فرقة كينج الشهيرة وها هو يعيد التجربة مع مطرب اخر بحثا عن نجاح قادم ومحطة جديدة من محطاته المختلفة
حياة مصطفى قمر
يجمع بين حلو الصوت والملامح والقبول الفطرى من الجمهور فبظهوره يتفاعل معه الجمهور بحب ومصداقية دون رياء او تصنع زائف يوجد ارتياح نفسى بينه وبين الجمهور وقابلية غريبة وحب متدفق من نوع خاص فشعبيته جارفة بين جموع الشباب فتى احلام المراهقات والولد الشقى بالنسبة للكبار.
حفلاته تحقق اعلي معدلات من النجاح سواء في مصر او الدول العربية فهى دائما كاملة العدد مثله مثل عمرو دياب فهو يعد المنافس الحقيقي لعمرو والذي يهدد عرشه بقوة فالمنافسة بينهم مستمرة والسباق على اشده مع دخول محمد فؤاد فى القائمة وينافس من بعيد إيهاب توفيق.
أسهمه في ارتفاع مستمر والفضل طبعا للجنس الناعم الذي يردد أغانيه ويحفظها عن ظهر قلب فصوره معلقة فى حجرات المراهقات وعلى الجدران وفى قلوب المعجبات والهائمات ولكن اذا زاد الاعجاب عن الحد المسموح يه يتحول الى الضد وياخذ شكلا اخر يتحول الى نوع من الهوس غير المشروع وملاحقة الفنان بصورة مستفزة .
بدا مصطفى الغناء فى مسقط رأسه بالإسكندرية في حفلات الجامعة والحفلات الخاصة حتى لمع في مدينته وأصبح المطرب الاول فيها وكان طبيعيا ان تستقطبه اضواء القاهرة بعد أن تجاوزت شهرته حدود الإسكندرية ففى إحدى حفلات ليالي التليفزيون تعرف عليه الجمهور وأحب أغانيه وكانت شهادة ميلاد حقيقية ومنذ ذلك الوقت عرفه الجمهور وردد اغانيه الخفيفة قولوا لى فين حبيبى ويا واد يااسكندرانى وطال الليل وتوالت ألبوماته الناجحة وحقق انتشارا واسعا فى وقت قصير وكان طبيعيا كغيره من المطربين ان يتجه بنشاطه الى الفيديو كليب الاكثر انتشارا والاكثر نجاحا للمطرب فمع الفيديو كليب تعيش الاغانى طويلا وتصل الى كل الدنيا وبعد النجاح والنجومية التى وصل اليها مصطفى قمر فى سنوات قليلة على مستوى الاغنية اخذ يبحث عن نجاح اخر فاتجه الى السينما .
ومصطفى قمر له مع السينما ثلاث تجارب كان اولها فيلم "البطل" مع النجم الكبير احمد وثانى افلامه "الحب الاول" مع منى زكى وحنان ترك وهانى رمزى وقد حقق ايرادات ضخمة حيث استقبله الجمهور المتعطش للافلام الرومانسية افضل استقبال وظل اسابيع عديدة متصدرا فى مقدمة السباق المصرى واعاد للشباب مشاعره الرقيقة واحلامه الضائعة وسط الصراعات والعنف كل مكان وذكرهم بأفلام فريد الاطرش وعبد الحليم حافظ مما جعل المنتجين يلهثون وراءه واخيرا عاد بفيلم اخر ونوعية مختلفة عن الحب الاول وهو "اصحاب ولا بيزنس" الذى يعد نقلة فنية فى حياة المطرب مصطفى قمر فهو كريم المذيع الشاب الذى يتنافس مع زميله هانى سلامة من اجل اعلانات ومبادىء زائفة حتى ينجح زميله فى الوقيعة بينه وبين مدير المحطة فينقل على اثرها الى مهمة فى فلسطين ليغطى الاحداث هناك ويتعلم اشياء كثيرة كانت غائبة عنه ويعود بمفاهيم جديدة وشخصية اخرى وكانت له مشاعر حقيقية لمسها بنفسه
وقد اهدى مصطفى قمر هذا الفيلم الى شهداء الانتفاضة وابطالها واعرب عن امله ان يساهم الفيلم فى حث الشباب العربى على نصرة القضية الفلسطينية وتحرير القدس من ايدى اليهود وحق الشعب الفلسطينى فى اقامة دولة لهم تكون القدس عاصمتها وفى احد المشاهد رفع مصطفى قمر على اكتاف المتظاهرين وهو يحمل حجرا وهتف نموت وتحيا فلسطين .
ومصطفى قمر مطرب يعرف كيف يشق طريقه للنجاح فقد حقق البومه الاخير "حياتى" مبيعات كبيرة وزاد نجاحه بعد تصوير اغنية الشريط فيديو كليب ، فلا لاشك ان المطرب مصطفى قمر لديه حاسة فنية على المسرح وسرعة تجاوب مع الجمهور فنجاح حفلاته مضمون بينما لا يصادفه نفس النجاح فى كل ألبوماته .
اما اخر اخباره يعد الفنان مصطفى قمر لاصدار البوم جديد يشاركه الغناء فيه مطرب عالمى فى دويتو غنائى جديد وقد رفض مصطفى الكشف عن شخصية المطرب العالمى ولكنه أكد انه سيكون مفاجاة للجميع وقد شارك مصطفى قمر من قبل الغناء مع فرقة شيكو والغجر التى خرج افرادها من فرقة كينج الشهيرة وها هو يعيد التجربة مع مطرب اخر بحثا عن نجاح قادم ومحطة جديدة من محطاته المختلفة
Comment