أبواب الغيم هو من الأعمال التي تجذب أي ممثل مهما كانت صفاته
"بثينة" في "زمن العار" حقق لي قفزة نوعية وتمنيت لو أديت دور "اعتماد" الذي أدته سلاف فواخرجي في ملوك الطوائف
تجمعني برشا شربتجي علاقة صداقة حميمية وقصي خولي مثل حقيقي، ذكي، مريح، طيب ومتمكن من أدواته.
خاص بوسطة- ديانا هزيم
ممثلة مبدعة, فتاة جميلة, وإنسانة عفوية, تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية بامتياز لترسم طريقها نحو النجومية بعزم وإصرار وتحجز لنفسها مكاناً في الصف الأول بين بنات جيلها, أدوارها كثيرة ومتنوعة ولعل "بثينة" في زمن لعار كان الدور الأكثر جماهيرية في مسيرتها حيث حققت فيه أوسع انتشار, إنها الممثلة المتميزة سلافة معمار التي كان لنا معها هذا الحوار اللطيف.
"بثينة" في زمن العار كان دوراً استثنائياً بكل المعايير.. ما تقييمك له؟ وهل كنت تتوقعين له كل هذا النجاح؟
العمل بشكل عام كان ناجحاً، والنتائج وتقييمات الناس هي التي حكمت, لقد عملت على الدور بصدق والحمد لله وصل للعالم بطريقة جميلة, أما عن مدى توقعي لنجاحه فلم أكن أتوقع أن ينجح بهذا الشكل لكنني كنت أعلم أنه سيترك بصمة، وأنا شخصياً استمتعت بأداء الشخصية وتمنيت أن ينجح، وفي الحقيقة تفاجأت بعدد الجوائز الذي حصدها العمل.
أي الجوائز كانت الأقرب إلى قلبك؟
جميعها، فمن الجميل أن تشعر بكل هذا النجاح وأن تعرف كم من الناس صوت لهذا العمل, فهذه خطوة نحو انتشار أكبر كونها لامست شرائح مختلفة من الناس. حصلت، عن هذا الدور، على الكثير من الجوائز آخرها جائزة التميز والإبداع الفني في المهرجان الإعلامي لتلفزيون ART في القاهرة،
بالإضافة إلى أن "زمن العار" من الأعمال المرشحة لجائزة الموريكس دور في بيروت. وأتمنى أن يكونختامها مسكاً.
ما رأيك برشا كمخرجة وخاصةً أنه تجمعك بها علاقة صداقة قوية؟
"شهادتي برشا مجروحة"، فعملياً نتائج الممثلين مع رشا هي أكبر دليل على نجاحها وأنا أستمتع بالعمل معها وهذا ما يجعلني أقدم شيئاً مختلفاً. أما على الصعيد الشخصي، تجمعني برشا علاقة صداقة جميلة، فهي صديق قريب جداً، حنونة، عاطفية، محبة ومبادرة.
اليوم أنت تصورين العمل البدوي "أبواب الغيم" , برأيك أليست مفارقة غريبة أن تؤدي ممثلة بجمالك الأوروبي دور فتاة بدوية؟ وماذا ستضيفين لهذا العمل وما الذي سيضيفه لك؟
"أبواب الغيم" هو من الأعمال التي تجذب أي ممثل مهما كانت صفاته، فالعمل تتواجد فيه عوامل مهمة للممثل؛ فهو من إخراج الأستاذ حاتم علي، وهذا بحد ذاته إغراء كبير، بالإضافة إلى قوة النص الذي كتبه عدنان العودة، والإنتاج والعمل من خيال وأشعار سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
وفي النهاية أنا ممثلة وتغريني شخصية كشخصية "صبحة الحفيانة" فهي تجربة مليئة بالتحديات الصعبة.
أنا كممثلة بذلت جهدي كي أغني الشخصية وأجعلها واقعية، خارج عن إطار أنني فتاة شقراء وجمالي أوروبي، وفي الوقت ذاته هذا العمل سيضيف لي الكثير في مسيرتي الفنية فأنا سأعاصر عدة مراحل عمرية وسأغير وأبدل الكثير من الماكياج.
في هذا العمل ستصلين لسن ال80، كيف تقيمين هذه التجربة كونها الأولى من نوعها بالنسبة لك, وما الصعوبات التي واجهتك؟
الأمر ليس بهذه السهولة وخصوصاً في الأيام الأولى من تصوير عمر الثمانين، فالشخصية بهذا العمر لها خصوصية عالية وعليك أن تكوني قادرة على التعاطي معها بإتقان كبير، بالإضافة إلى موضوع اللهجة البدوية، هذه التجربة هي الأولى التي سأقدم فيها دوراً بهذا العمر وبهذه اللهجة.. ولسوء الحظ أنا لم أحتك بأشخاص من هذا العمر منذ فترة طويلة جداً.
في العمل تتغير الشخصية من ناحية الشكل الخارجي، إلا أنها تبقى محافظة على الكثير من طباعها الداخلية والسلوكية، الأمر ليس سهلاً أبداً ولكنني سعيدة جداً بكوني أحد العاملين في هذا العمل الضخم "أبواب الغيم" مع الأستاذ حاتم علي والكاتب عدنان العودة الذي أمتعنا وشوقنا في قراءة هذا النص الجميل، وما أتمناه حقيقة ومن كل قلبي أن تكون النتائج جيدة وأن ينال إعجاب الناس.
علمنا أن أجواء تصوير أبواب الغيم كانت حميمية وممتعة رغم ظروف العمل القاسية، فمن هو السبب برأيك وراء هذه الاجواء المريحة هل المخرج, أم الممثلين أم فريق العمل؟
الجميع دون استثناء, بدءاً من رب العمل وهو المخرج، انتقالاً إلى الفنيين الذين كانوا في حالة تعاون كبيرة, والممثلون جميعهم يؤدون أدوارهم بطرقة جميلة وجدية، تجمعهم علاقة صداقة ومودّة يخيّم عليها جو من المرح والألفة، فجميعنا في حالة تعاون من أجل إنجاح هذا العمل بالرغم من ظروف الصحراء القاسية والتعب والإرهاق.
أنت وقصي خريجا الدفعة نفسها, كيف كانت علاقتكما في المعهد؟ وما الذي بقي في ذاكرة تلك الأيام؟
قصي ابن دفعتي في الدراسة وهو من الأشخاص المقربين لدي، ولكن بسبب انشغالنا لفترات طويلة أصبحت لقاءاتنا أقل، لكن وبعد هذه السنوات رجعت أيام المعهد التي كانت تجمعنا لتذكرنا بالأيام الماضية فالعلاقة التي تجمعني بقصي كانت ولا تزال مميزة جداً، وبحكم أننا نعمل مع مدير أعمال واحد فهذا أيضاً ساعد على إعادة التواصل من جديد، فلا يزال قصي هو قصي، شاب طيب، يعبر عن نفسه بقوة، يتحول إلى طفل عندما يفرح، ونحن اعتدنا أن نراه في المعهد يقفز حين يكون سعيداً ولديه خبرٌ جميل... قصي لم يتغير.
برأيك إلى أي درجة بات تقديم التنازلات طريقاً للوصول إلى النجومية في أياما هذه؟
تقديم التنازلات موجود في كل المهن ومنذ زمن بعيد, فهناك كثير من الأشخاص يفضلون سلوك الطريق الأقصر ليصلوا إلى هدفٍ معين أياً كان، ليس فقط للوصول إلى النجومية، معتمدين على تقديم التنازلات والوصول بوقت قصير وبرأيي هذه الطريق سريعة الزوال.
منذ فترة جيدة استعنتِ بمديرة أعمال تنظم لك أمورك, فهل برأيك مدير أعمال الفنان اليوم هو ضرورة أم مجرد (بريستيج)؟
لا شك بأنها شيء ضروري على الأقل بالنسبة لي، فنحن كفنانين نحتاج لشخص يدير لنا أعمالنا بطريقة أكثر احترافاً، هي مهنة بغاية الصعوبات وخاصة وأنك في بلد لا توجد فيه هذه المهنة، مديرة أعمالي هي ليست فقط لتنسيق مواعيد التصوير وأخذ (الأوردرات)، بل هي شريك حقيقي في النجاح والفشل حيث أنها تهتم بجميع التفصيل المتعلقة بالعمل كالظهور الإعلامي، السفر، الخطط المستقبلية، الأعمال المقدمة وكثير من الأمور.. هذا المشروع فكرت فيه منذ وقت طويل وعند توفر الشخص المناسب نفذته وأصبح من الأمور الأساسية في عملي، وأعتبرها خطوة مهمة جداً نحو الاحتراف والتقدم.
هل واجهتك صعوبات في بداية الأمر؟
طبعاً لكننا وبعد مرور عام على هذه الخطوة أصبحت الأمور أكثر ليونة من ذي قبل.
ما هو الدور الذي مثله أحد الفنانين وتمنيت لو جسدته أنت؟ وما هو الدور الذي شكل لك نقلة نوعية فنياً؟
تمنيت لو أديت دور "اعتماد" الذي أدته سلاف فواخرجي في ملوك الطوائف، ودور "ولادة" الذي أدته سوزان نجم الدين, أما الدور الذي شكل لي نقلة نوعية فهو "بثينة" في زمن العار.
"بثينة" في "زمن العار" حقق لي قفزة نوعية وتمنيت لو أديت دور "اعتماد" الذي أدته سلاف فواخرجي في ملوك الطوائف
تجمعني برشا شربتجي علاقة صداقة حميمية وقصي خولي مثل حقيقي، ذكي، مريح، طيب ومتمكن من أدواته.
خاص بوسطة- ديانا هزيم
ممثلة مبدعة, فتاة جميلة, وإنسانة عفوية, تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية بامتياز لترسم طريقها نحو النجومية بعزم وإصرار وتحجز لنفسها مكاناً في الصف الأول بين بنات جيلها, أدوارها كثيرة ومتنوعة ولعل "بثينة" في زمن لعار كان الدور الأكثر جماهيرية في مسيرتها حيث حققت فيه أوسع انتشار, إنها الممثلة المتميزة سلافة معمار التي كان لنا معها هذا الحوار اللطيف.
"بثينة" في زمن العار كان دوراً استثنائياً بكل المعايير.. ما تقييمك له؟ وهل كنت تتوقعين له كل هذا النجاح؟
العمل بشكل عام كان ناجحاً، والنتائج وتقييمات الناس هي التي حكمت, لقد عملت على الدور بصدق والحمد لله وصل للعالم بطريقة جميلة, أما عن مدى توقعي لنجاحه فلم أكن أتوقع أن ينجح بهذا الشكل لكنني كنت أعلم أنه سيترك بصمة، وأنا شخصياً استمتعت بأداء الشخصية وتمنيت أن ينجح، وفي الحقيقة تفاجأت بعدد الجوائز الذي حصدها العمل.
أي الجوائز كانت الأقرب إلى قلبك؟
جميعها، فمن الجميل أن تشعر بكل هذا النجاح وأن تعرف كم من الناس صوت لهذا العمل, فهذه خطوة نحو انتشار أكبر كونها لامست شرائح مختلفة من الناس. حصلت، عن هذا الدور، على الكثير من الجوائز آخرها جائزة التميز والإبداع الفني في المهرجان الإعلامي لتلفزيون ART في القاهرة،
بالإضافة إلى أن "زمن العار" من الأعمال المرشحة لجائزة الموريكس دور في بيروت. وأتمنى أن يكونختامها مسكاً.
ما رأيك برشا كمخرجة وخاصةً أنه تجمعك بها علاقة صداقة قوية؟
"شهادتي برشا مجروحة"، فعملياً نتائج الممثلين مع رشا هي أكبر دليل على نجاحها وأنا أستمتع بالعمل معها وهذا ما يجعلني أقدم شيئاً مختلفاً. أما على الصعيد الشخصي، تجمعني برشا علاقة صداقة جميلة، فهي صديق قريب جداً، حنونة، عاطفية، محبة ومبادرة.
اليوم أنت تصورين العمل البدوي "أبواب الغيم" , برأيك أليست مفارقة غريبة أن تؤدي ممثلة بجمالك الأوروبي دور فتاة بدوية؟ وماذا ستضيفين لهذا العمل وما الذي سيضيفه لك؟
"أبواب الغيم" هو من الأعمال التي تجذب أي ممثل مهما كانت صفاته، فالعمل تتواجد فيه عوامل مهمة للممثل؛ فهو من إخراج الأستاذ حاتم علي، وهذا بحد ذاته إغراء كبير، بالإضافة إلى قوة النص الذي كتبه عدنان العودة، والإنتاج والعمل من خيال وأشعار سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
وفي النهاية أنا ممثلة وتغريني شخصية كشخصية "صبحة الحفيانة" فهي تجربة مليئة بالتحديات الصعبة.
أنا كممثلة بذلت جهدي كي أغني الشخصية وأجعلها واقعية، خارج عن إطار أنني فتاة شقراء وجمالي أوروبي، وفي الوقت ذاته هذا العمل سيضيف لي الكثير في مسيرتي الفنية فأنا سأعاصر عدة مراحل عمرية وسأغير وأبدل الكثير من الماكياج.
في هذا العمل ستصلين لسن ال80، كيف تقيمين هذه التجربة كونها الأولى من نوعها بالنسبة لك, وما الصعوبات التي واجهتك؟
الأمر ليس بهذه السهولة وخصوصاً في الأيام الأولى من تصوير عمر الثمانين، فالشخصية بهذا العمر لها خصوصية عالية وعليك أن تكوني قادرة على التعاطي معها بإتقان كبير، بالإضافة إلى موضوع اللهجة البدوية، هذه التجربة هي الأولى التي سأقدم فيها دوراً بهذا العمر وبهذه اللهجة.. ولسوء الحظ أنا لم أحتك بأشخاص من هذا العمر منذ فترة طويلة جداً.
في العمل تتغير الشخصية من ناحية الشكل الخارجي، إلا أنها تبقى محافظة على الكثير من طباعها الداخلية والسلوكية، الأمر ليس سهلاً أبداً ولكنني سعيدة جداً بكوني أحد العاملين في هذا العمل الضخم "أبواب الغيم" مع الأستاذ حاتم علي والكاتب عدنان العودة الذي أمتعنا وشوقنا في قراءة هذا النص الجميل، وما أتمناه حقيقة ومن كل قلبي أن تكون النتائج جيدة وأن ينال إعجاب الناس.
علمنا أن أجواء تصوير أبواب الغيم كانت حميمية وممتعة رغم ظروف العمل القاسية، فمن هو السبب برأيك وراء هذه الاجواء المريحة هل المخرج, أم الممثلين أم فريق العمل؟
الجميع دون استثناء, بدءاً من رب العمل وهو المخرج، انتقالاً إلى الفنيين الذين كانوا في حالة تعاون كبيرة, والممثلون جميعهم يؤدون أدوارهم بطرقة جميلة وجدية، تجمعهم علاقة صداقة ومودّة يخيّم عليها جو من المرح والألفة، فجميعنا في حالة تعاون من أجل إنجاح هذا العمل بالرغم من ظروف الصحراء القاسية والتعب والإرهاق.
ربطتك بالفنان قصي خولي علاقة صداقة قوية، من أيام الدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحية ومن خلال التواجد في أكثر من عمل معاً، ما رأيك به كفنان وكصديق؟
اجتمعت بقصي في أكثر من عمل درامي ولكن في "أبواب الغيم" كان لنا مشاهد مشتركة كثيرة وهذا ما جعل الجو العام مريحاً وممتعاً، فقصي شريك رائع في العمل فأنت تعمل مع ممثل حقيقي، ذكي، مريح، طيب ومتمكن من أدواته... جلسنا في بروفات قراءة معاً, وكنا نحفظ مشاهدنا سوية ونتابع بعضنا أثاء تنفيذ المشاهد غير المشتركة.. قصي ممثل بكل معنى الكلمة.أنت وقصي خريجا الدفعة نفسها, كيف كانت علاقتكما في المعهد؟ وما الذي بقي في ذاكرة تلك الأيام؟
قصي ابن دفعتي في الدراسة وهو من الأشخاص المقربين لدي، ولكن بسبب انشغالنا لفترات طويلة أصبحت لقاءاتنا أقل، لكن وبعد هذه السنوات رجعت أيام المعهد التي كانت تجمعنا لتذكرنا بالأيام الماضية فالعلاقة التي تجمعني بقصي كانت ولا تزال مميزة جداً، وبحكم أننا نعمل مع مدير أعمال واحد فهذا أيضاً ساعد على إعادة التواصل من جديد، فلا يزال قصي هو قصي، شاب طيب، يعبر عن نفسه بقوة، يتحول إلى طفل عندما يفرح، ونحن اعتدنا أن نراه في المعهد يقفز حين يكون سعيداً ولديه خبرٌ جميل... قصي لم يتغير.
برأيك إلى أي درجة بات تقديم التنازلات طريقاً للوصول إلى النجومية في أياما هذه؟
تقديم التنازلات موجود في كل المهن ومنذ زمن بعيد, فهناك كثير من الأشخاص يفضلون سلوك الطريق الأقصر ليصلوا إلى هدفٍ معين أياً كان، ليس فقط للوصول إلى النجومية، معتمدين على تقديم التنازلات والوصول بوقت قصير وبرأيي هذه الطريق سريعة الزوال.
منذ فترة جيدة استعنتِ بمديرة أعمال تنظم لك أمورك, فهل برأيك مدير أعمال الفنان اليوم هو ضرورة أم مجرد (بريستيج)؟
لا شك بأنها شيء ضروري على الأقل بالنسبة لي، فنحن كفنانين نحتاج لشخص يدير لنا أعمالنا بطريقة أكثر احترافاً، هي مهنة بغاية الصعوبات وخاصة وأنك في بلد لا توجد فيه هذه المهنة، مديرة أعمالي هي ليست فقط لتنسيق مواعيد التصوير وأخذ (الأوردرات)، بل هي شريك حقيقي في النجاح والفشل حيث أنها تهتم بجميع التفصيل المتعلقة بالعمل كالظهور الإعلامي، السفر، الخطط المستقبلية، الأعمال المقدمة وكثير من الأمور.. هذا المشروع فكرت فيه منذ وقت طويل وعند توفر الشخص المناسب نفذته وأصبح من الأمور الأساسية في عملي، وأعتبرها خطوة مهمة جداً نحو الاحتراف والتقدم.
هل واجهتك صعوبات في بداية الأمر؟
طبعاً لكننا وبعد مرور عام على هذه الخطوة أصبحت الأمور أكثر ليونة من ذي قبل.
ما هو الدور الذي مثله أحد الفنانين وتمنيت لو جسدته أنت؟ وما هو الدور الذي شكل لك نقلة نوعية فنياً؟
تمنيت لو أديت دور "اعتماد" الذي أدته سلاف فواخرجي في ملوك الطوائف، ودور "ولادة" الذي أدته سوزان نجم الدين, أما الدور الذي شكل لي نقلة نوعية فهو "بثينة" في زمن العار.
Comment