نجمة السينما السورية "إغراء" تعود إلى التلفزيون بقليل من الحب وكثير من العذاب
إغراء ... عمرها أو مسيرتها محطات من الوجع والأسى والكفاح والتحديات ... انغمست جراحاتها بجراح الآخرين حتى اتسعت عوالمهاونضجت خبرتها .. كتبت فأبدعت .. مثلت فتألقت... أخرجت فلاقت الصدى والنجاح .. هي دائما تبحث عن ينابيع الوجع الإنساني .. وتسكن في منابع جديدة تشبه البحار في مدى غربتها وأحزانها وأسرارها ..
عيناها تلاحقان مساحات الفراغ فوق أرصفة المدن التي تعرفها و التي لا تعرفها ... وهي أيضاً تقف دوماً على صهوة الأصيل .. تقف بكل زينتها وروعتها وتألقها وجراحاتها وكبريائها ... بكل انتصاراتها وخيبتاها ... بكل ضحكاتها ودموعها وأحلامها .. كل شيء حولها يتموج على صفحة الروح ... ويبرز ويتألق ويتوهج ويتلون على صفحات الحقيقة والحلم والواقع ...
أما الخلق والإبداع فقط صارا وعاء لذاكرتها القوية الغنية بالإحداث والتجربة والوجود والمعاناة والعطاء الغير محدود سيريا بوست زارتها في منزلها لتسألها عن آخر أخبارها والتي استطلعناها كمحبين لفنها الأصيل ..أجابتنا بكل صدق وشفافية في حوار جديد لننقل آخر أخبارها لجمهورها المتعطش لمعرفة آخر أخبارها ............
سيريا بوست – محمد أنور المصري
نجمة السينما السورية " إغراء " مرحباً بكِ عبر صفحات سيريا بوست ؟
أهلاً بكم ...يسعدني التواصل مع جمهوري السوري من خلال موقعكم المميز ... المهتم بشأن الفن والإعلام ... فمرحباً بكم .
"قليل من الحب كثير من العذاب " عمل تلفزيوني قادم من إنتاج شركة الشرق الأوسطالمشتركة اللبنانية والعراقية ... ماذا تخبرينا عن العمل وعن مشاركتك فيه ؟
مازلت بصدد قراءة هذا النص .. وإن كان ما قرأته حتى الآن يبشر بالخير ..
هل صحيح أنك في الفترة الأخيرة رفضت عدة أعمال تلفزيونية عرضت عليك من سورية والأردن ما السبب في ذلك ؟
نعم ... والسبب أنني لم أجد في هذه الأعمال مع الأسف ما يرتقي بدعم مسيرتي وتاريخي الفني .. وعندما أجد النص أو الدور الذي يلائم وينسجم مع مسيرتي الفنية الحافلة فلن أتردد في القبول ...
وماذا عن العمل الكوميدي " تكسي أبو جانتي " لماذا اعتذرت عن المشاركة فيه ؟
بالنسبة لتكسي أبو جانتي الذي قدم لي من المخرج المتميز " زهير قنوع " كنت أتمنى المشاركة فيه .. لكن شريكي في مسلسلانا القادم كانت له وجهة نظره وهي أنه لا يجوز بعد غياب فترة طويلة عن الشاشة لأعود إليها بعمل من حلقة أو اثنتين لأن طريقة المسلسل يستضيف نجم في كل حلقة ... إذا أن الجمهور سيشعر بصدمة وخيبة أمل ربما يؤثر بذلك على مسلسلانا القادم الذي هو بطولة مطلقة لي ... أقتنع المخرج الكبير "زهير قنوع " بهذا التبرير وأديه وقال لي بالحرف الواحد :
عندما يظهر المسلسل سأكون أول الحاضرين لمشاهدته ... وعندما تتوفر الفرصة لي بدور متميز فارضاً وجوده في العمل أن أتوانى عن القيام به .
هل صحيح أنك تطلبين أجراً مرتفعاً جداً وهذا ما يسبب إحجام بعض الشركات الإنتاجية عن تقديم عروضهم إليك ؟
ليس هذا صحيحاً على الإطلاق ومن يروج لهذه الأقاويل له مآرب أخرى ... وعندما تتوفر لي العناصر الجيدة من جهة مخرج وإنتاج ونص ودور يلائمني فالأجر المادي آخر شيء أفكر فيه ... وهناك عدد لا بأس به من الممثلين أصحاب الأسماء المشهورة يقدمون التنازلات المادية من أجرهم في سبيل تحقيق طموحاتهم من أجل دور يحبونه ويعتقدون أنه يضيف إلى إبداعاتهم وعطائهم ..
في لقائنا الأول معك صرحتِ على إنشاء شركة إنتاج تلفزيونية ... أين أصبح المشروع الآن ؟
نعم وهذه الشركة أسستها مع زوجي الممثل محمد حلمي وبالتعاون مع شريك من الخليج .. ولكننا في الوقت الحاضر بانتظار الانتهاء من كتابة السيناريو لهذا العمل ومن المتوقع المباشرة فيه بنهاية هذه السنة بإذن الله وسيضم مجموعة من الممثلين السوريين والمصريين والخليجيين واللبنانيين والأردنيين.
وماذا عن السينما ؟
السينما ماتت ... رحمها الله ... ويتوهم كل من يفكر بإحيائها ... والفيلم الأخير المشترك بين القطاع الخاص والمؤسسة العامة للسينما أسأل الناس المهتمين ومحبي السينما ماذا يقولون فيه ؟؟!!!
لا تستطيع أن تأتي بجمهور سينمائي بالإكراه ولا يستطيع كائن من كان أن يفرض أفكاره وأسلوبه وقصصه التي يؤمن بها وحده على جماهير السينما ولن أسهب في هذا الموضوع لأن اللذين يعلمون لا يأبهون ... واللذين يعلمون ويأبهون لا حول لهم ولا قوة لذلك لا جدوى من الكلام ؟؟!!!!
صرحتِ أيضاً من خلال لقائنا الأول عن الفيلم الوثائقي عنك الذي يقوم بإخراجه وإنتاجه المخرج المعروف عمر أمير لاي ماذا حل به ؟
مازلنا نعمل به ونحضر له والمخرج يسعى بكل خبرته وإبداعاته وتجاربه العديدة في هذا المجال ليجعل من هذا الفيلم الوثائقي لوحة شاعرية إنسانية فكرية تنبض بالحياة والجمال والتجليات ... المجد والشموخ الساحر
دعينا أن نتحول الآن لموضوع الإعلام التلفزيوني يقال أنك تتطلبين مبالغ مالية كبيرة لقاء هذه المقابلات التلفزيونية التي تعرض عليك ؟
هذا صحيح .. والسبب أنه ليس من المعقول والمقبول والعدل أن يدفعوا لمطرب أو لمطربة مبالغ مالية طائلة من الدولارات في مقابلات المحطات الفضائية في لبنان " وبيطالعوا الفرق من رقاب الممثلين " ....
بالنسبة للمحطات السورية ؟
بالنسبة للمحطات السورية الوضع يختلف .. إذا كانت المقابلة أو البرنامج جيد ومدروس ويضيف شيئاً مفيداً وجديداً للمشاهدين ويلبي شروطي الفنية والفكرية وذلك بالتنسيق مع معد البرنامج ليكون اللقاء أقرب إلى الموضوعية والتناغم الكامل ... والجدير بالمشاهدة في هذه الحالة لا أتحدث بالأجر المادي مهما كان ..
ونصيحتي لبعض الفنانين الكبار وإن كانوا ليسوا بحاجة إلى نصائحي ولكن هذه النصيحة لأنني أحبهم واحترمهم وأقدرهم هي أن يظهروا كل خمس سنوات أو أكثر في مقابلة مفيدة جديرة بالمشاهدة والاهتمام ويكون ورائها معدين ومقدمين جديرين بالثقة والفكر الواعي المستنير والخبرة المتميزة في مناقشة شتى المواضيع بهدوء ومنطق واحترام .. بحيث يسلطون الأضواء على خبرة وتجاربه وشخصيته وأحلامه وأفكاره وهواجسه وإبداعاته ... ومن الخطأ الفادح أن يظهروا النجوم في مقابلات هشة معديها ومقدميها لا يملكون الوعي ولا المعرفة ولا الذكاء بل هم دعاة ومغرورين يحالون كسب الشهرة من خلال النجم الضيف الذي يستفزونه بوقاحة مستعرضين عضلاتهم الهشة لإخراجه وإرباكه ومقاطعة حديثه بطريقة عدوانية وخالية من اللباقة والتهذيب .....
إن المقابلات التلفزيونية سيف حاد بالنسبة للفنان إما أن يفقدوه من خلالها رصيد جماهيري واسعمن المحبين والمعجبين والمؤيدين ... أو أن يضاف إلى رصيده الجماهيري جماهير أخرى واسعة ومختلفة من كل شرائح المجتمع تكن له مزيداً من المحبة والإعجاب والتقدير والاحترام ....
كلمة أخيرة نختم بها لقائنا هذا متمنياً أن نكون السباقين لنقل آخر أخبارك الفنية القادمة ؟
شكراً لكل العاملين في صحيفة سيريا بوست الالكترونية الذين يعطون مساحة متميزة لنجوم الفن السوري للتعبير عن رأيهم ... وشكراً لك "محمد " على متابعتك الدائمة لأخبارنا وأعمالنا ونشاطك الدائم لمواكبة آخر ما تتصدره الساحة الإعلامية والفنية ... لكم تحياتي وحبي ... وستكون صحيفة سيريا بوست الالكترونية إن شاء الله أولى الصحف التي ستنقل كل جديد لأعمالي القادمة بكل سرور .....
شكرا لكم جمعياً ............
وصفها الفنان " محمد حلمي " قائلاً :
إغراء لا تشبه أحداً لا تستطيع أن تمسك بها ... فهي صريحة تقول كل شيء ولا تقول شيئاً احيانا,أنها ليرة ذهبية دمشقية صورتها على الوجه والقفا ... مسكونة بشحنة الاحتجاج ... شاعرية وعقلانية ... مظلمة ومشمسة ، كأنها الرّمل وقطرة المطر أنها صرخة خلاص من الأقنعة المزيفة... إغراء صوت الحب هي وردة لكل فصول العام ... إغراء هي الأشياء كل الأشياء إغراء هي الهرم الأكبر في تاريخ السينما السورية .
إغراء ... عمرها أو مسيرتها محطات من الوجع والأسى والكفاح والتحديات ... انغمست جراحاتها بجراح الآخرين حتى اتسعت عوالمهاونضجت خبرتها .. كتبت فأبدعت .. مثلت فتألقت... أخرجت فلاقت الصدى والنجاح .. هي دائما تبحث عن ينابيع الوجع الإنساني .. وتسكن في منابع جديدة تشبه البحار في مدى غربتها وأحزانها وأسرارها ..
عيناها تلاحقان مساحات الفراغ فوق أرصفة المدن التي تعرفها و التي لا تعرفها ... وهي أيضاً تقف دوماً على صهوة الأصيل .. تقف بكل زينتها وروعتها وتألقها وجراحاتها وكبريائها ... بكل انتصاراتها وخيبتاها ... بكل ضحكاتها ودموعها وأحلامها .. كل شيء حولها يتموج على صفحة الروح ... ويبرز ويتألق ويتوهج ويتلون على صفحات الحقيقة والحلم والواقع ...
أما الخلق والإبداع فقط صارا وعاء لذاكرتها القوية الغنية بالإحداث والتجربة والوجود والمعاناة والعطاء الغير محدود سيريا بوست زارتها في منزلها لتسألها عن آخر أخبارها والتي استطلعناها كمحبين لفنها الأصيل ..أجابتنا بكل صدق وشفافية في حوار جديد لننقل آخر أخبارها لجمهورها المتعطش لمعرفة آخر أخبارها ............
سيريا بوست – محمد أنور المصري
نجمة السينما السورية " إغراء " مرحباً بكِ عبر صفحات سيريا بوست ؟
أهلاً بكم ...يسعدني التواصل مع جمهوري السوري من خلال موقعكم المميز ... المهتم بشأن الفن والإعلام ... فمرحباً بكم .
"قليل من الحب كثير من العذاب " عمل تلفزيوني قادم من إنتاج شركة الشرق الأوسطالمشتركة اللبنانية والعراقية ... ماذا تخبرينا عن العمل وعن مشاركتك فيه ؟
مازلت بصدد قراءة هذا النص .. وإن كان ما قرأته حتى الآن يبشر بالخير ..
هل صحيح أنك في الفترة الأخيرة رفضت عدة أعمال تلفزيونية عرضت عليك من سورية والأردن ما السبب في ذلك ؟
نعم ... والسبب أنني لم أجد في هذه الأعمال مع الأسف ما يرتقي بدعم مسيرتي وتاريخي الفني .. وعندما أجد النص أو الدور الذي يلائم وينسجم مع مسيرتي الفنية الحافلة فلن أتردد في القبول ...
وماذا عن العمل الكوميدي " تكسي أبو جانتي " لماذا اعتذرت عن المشاركة فيه ؟
بالنسبة لتكسي أبو جانتي الذي قدم لي من المخرج المتميز " زهير قنوع " كنت أتمنى المشاركة فيه .. لكن شريكي في مسلسلانا القادم كانت له وجهة نظره وهي أنه لا يجوز بعد غياب فترة طويلة عن الشاشة لأعود إليها بعمل من حلقة أو اثنتين لأن طريقة المسلسل يستضيف نجم في كل حلقة ... إذا أن الجمهور سيشعر بصدمة وخيبة أمل ربما يؤثر بذلك على مسلسلانا القادم الذي هو بطولة مطلقة لي ... أقتنع المخرج الكبير "زهير قنوع " بهذا التبرير وأديه وقال لي بالحرف الواحد :
عندما يظهر المسلسل سأكون أول الحاضرين لمشاهدته ... وعندما تتوفر الفرصة لي بدور متميز فارضاً وجوده في العمل أن أتوانى عن القيام به .
هل صحيح أنك تطلبين أجراً مرتفعاً جداً وهذا ما يسبب إحجام بعض الشركات الإنتاجية عن تقديم عروضهم إليك ؟
ليس هذا صحيحاً على الإطلاق ومن يروج لهذه الأقاويل له مآرب أخرى ... وعندما تتوفر لي العناصر الجيدة من جهة مخرج وإنتاج ونص ودور يلائمني فالأجر المادي آخر شيء أفكر فيه ... وهناك عدد لا بأس به من الممثلين أصحاب الأسماء المشهورة يقدمون التنازلات المادية من أجرهم في سبيل تحقيق طموحاتهم من أجل دور يحبونه ويعتقدون أنه يضيف إلى إبداعاتهم وعطائهم ..
في لقائنا الأول معك صرحتِ على إنشاء شركة إنتاج تلفزيونية ... أين أصبح المشروع الآن ؟
نعم وهذه الشركة أسستها مع زوجي الممثل محمد حلمي وبالتعاون مع شريك من الخليج .. ولكننا في الوقت الحاضر بانتظار الانتهاء من كتابة السيناريو لهذا العمل ومن المتوقع المباشرة فيه بنهاية هذه السنة بإذن الله وسيضم مجموعة من الممثلين السوريين والمصريين والخليجيين واللبنانيين والأردنيين.
وماذا عن السينما ؟
السينما ماتت ... رحمها الله ... ويتوهم كل من يفكر بإحيائها ... والفيلم الأخير المشترك بين القطاع الخاص والمؤسسة العامة للسينما أسأل الناس المهتمين ومحبي السينما ماذا يقولون فيه ؟؟!!!
لا تستطيع أن تأتي بجمهور سينمائي بالإكراه ولا يستطيع كائن من كان أن يفرض أفكاره وأسلوبه وقصصه التي يؤمن بها وحده على جماهير السينما ولن أسهب في هذا الموضوع لأن اللذين يعلمون لا يأبهون ... واللذين يعلمون ويأبهون لا حول لهم ولا قوة لذلك لا جدوى من الكلام ؟؟!!!!
صرحتِ أيضاً من خلال لقائنا الأول عن الفيلم الوثائقي عنك الذي يقوم بإخراجه وإنتاجه المخرج المعروف عمر أمير لاي ماذا حل به ؟
مازلنا نعمل به ونحضر له والمخرج يسعى بكل خبرته وإبداعاته وتجاربه العديدة في هذا المجال ليجعل من هذا الفيلم الوثائقي لوحة شاعرية إنسانية فكرية تنبض بالحياة والجمال والتجليات ... المجد والشموخ الساحر
دعينا أن نتحول الآن لموضوع الإعلام التلفزيوني يقال أنك تتطلبين مبالغ مالية كبيرة لقاء هذه المقابلات التلفزيونية التي تعرض عليك ؟
هذا صحيح .. والسبب أنه ليس من المعقول والمقبول والعدل أن يدفعوا لمطرب أو لمطربة مبالغ مالية طائلة من الدولارات في مقابلات المحطات الفضائية في لبنان " وبيطالعوا الفرق من رقاب الممثلين " ....
بالنسبة للمحطات السورية ؟
بالنسبة للمحطات السورية الوضع يختلف .. إذا كانت المقابلة أو البرنامج جيد ومدروس ويضيف شيئاً مفيداً وجديداً للمشاهدين ويلبي شروطي الفنية والفكرية وذلك بالتنسيق مع معد البرنامج ليكون اللقاء أقرب إلى الموضوعية والتناغم الكامل ... والجدير بالمشاهدة في هذه الحالة لا أتحدث بالأجر المادي مهما كان ..
ونصيحتي لبعض الفنانين الكبار وإن كانوا ليسوا بحاجة إلى نصائحي ولكن هذه النصيحة لأنني أحبهم واحترمهم وأقدرهم هي أن يظهروا كل خمس سنوات أو أكثر في مقابلة مفيدة جديرة بالمشاهدة والاهتمام ويكون ورائها معدين ومقدمين جديرين بالثقة والفكر الواعي المستنير والخبرة المتميزة في مناقشة شتى المواضيع بهدوء ومنطق واحترام .. بحيث يسلطون الأضواء على خبرة وتجاربه وشخصيته وأحلامه وأفكاره وهواجسه وإبداعاته ... ومن الخطأ الفادح أن يظهروا النجوم في مقابلات هشة معديها ومقدميها لا يملكون الوعي ولا المعرفة ولا الذكاء بل هم دعاة ومغرورين يحالون كسب الشهرة من خلال النجم الضيف الذي يستفزونه بوقاحة مستعرضين عضلاتهم الهشة لإخراجه وإرباكه ومقاطعة حديثه بطريقة عدوانية وخالية من اللباقة والتهذيب .....
إن المقابلات التلفزيونية سيف حاد بالنسبة للفنان إما أن يفقدوه من خلالها رصيد جماهيري واسعمن المحبين والمعجبين والمؤيدين ... أو أن يضاف إلى رصيده الجماهيري جماهير أخرى واسعة ومختلفة من كل شرائح المجتمع تكن له مزيداً من المحبة والإعجاب والتقدير والاحترام ....
كلمة أخيرة نختم بها لقائنا هذا متمنياً أن نكون السباقين لنقل آخر أخبارك الفنية القادمة ؟
شكراً لكل العاملين في صحيفة سيريا بوست الالكترونية الذين يعطون مساحة متميزة لنجوم الفن السوري للتعبير عن رأيهم ... وشكراً لك "محمد " على متابعتك الدائمة لأخبارنا وأعمالنا ونشاطك الدائم لمواكبة آخر ما تتصدره الساحة الإعلامية والفنية ... لكم تحياتي وحبي ... وستكون صحيفة سيريا بوست الالكترونية إن شاء الله أولى الصحف التي ستنقل كل جديد لأعمالي القادمة بكل سرور .....
شكرا لكم جمعياً ............
وصفها الفنان " محمد حلمي " قائلاً :
إغراء لا تشبه أحداً لا تستطيع أن تمسك بها ... فهي صريحة تقول كل شيء ولا تقول شيئاً احيانا,أنها ليرة ذهبية دمشقية صورتها على الوجه والقفا ... مسكونة بشحنة الاحتجاج ... شاعرية وعقلانية ... مظلمة ومشمسة ، كأنها الرّمل وقطرة المطر أنها صرخة خلاص من الأقنعة المزيفة... إغراء صوت الحب هي وردة لكل فصول العام ... إغراء هي الأشياء كل الأشياء إغراء هي الهرم الأكبر في تاريخ السينما السورية .
Comment