• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

قصة من أجلك

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • قصة من أجلك

    اخوتي هذا الموضوع متجدد سيكون لاجلك ولاجلى
    مرحلة نعيشها في حياتنا سأحاول كتابة عنها قصة صغيرة لنأخذ منها عبرة لنا
    فاختر قصه تناسب ماتشعر به ولتعم البركه علينا سلام ونعمة المسيح دائماً معنا .....
    miss you all

  • #2
    عند الشعور بالذنب...

    كان رجلا مسافرا وكان لابد ان يمر بغابه طويله فقالت امه له ..اني خائفه عليك هذه المره .
    فاجاب ابنها..لا تخافى ياامي الله معى.
    وركب الشاب حصانه وانطلق به فى الغابه تلك ولكنه شعر بالخوف فجلس يصلي بحراره ثم استمر فى طريقه وعاد بعدها الى المنزل سالماً..وبعد سنين طويله دعاه شخص للحديث معه قائلا الا تتذكرني لقد قابلتك فى الغابه وقت صلاتك. !!!!
    كان من السهل على الشاب التذكر ولكنه قال للرجل انه لم يتذكره اطلاقا..
    فقال له الرجل انى اشعر بالذنب الكبير لاني كنت واقفا وراء الشجره التى كنت تصلي عندها مصوباً مسدس لظهرك وأردت قتلك لأخذ اموالك !!!
    فسأله الشاب ولماذا لم تقتلني ؟؟؟
    فاجابه الرجل انه حدث ان هناك شيئ لا ادرى ماهو توسط بيني وبينك فلم استطع فهل تسامحنىي عن ذنبي ؟؟؟
    فتاثر الشاب وسامحه وصليا سوياً....
    miss you all

    Comment


    • #3
      الصلاة يا أخت رولا متل تفضلتي الشيء الوحيد

      الذي يريح النفس و ينور الدرب و يوقظ الضمير و يفتح العيون

      و يجعلنا أكبر مقدرة على التسامح و قبول الآخر

      أنا شخصياً لما برسم اشارة الصليب لما اطلع من البيت بحس حالي مرتاح

      أبو سيمون

      Comment


      • #4


        من هنا مررت........

        Comment


        • #5
          Originally posted by AboSemoun View Post
          الصلاة يا أخت رولا متل تفضلتي الشيء الوحيد

          الذي يريح النفس و ينور الدرب و يوقظ الضمير و يفتح العيون

          و يجعلنا أكبر مقدرة على التسامح و قبول الآخر

          أنا شخصياً لما برسم اشارة الصليب لما اطلع من البيت بحس حالي مرتاح

          أبو سيمون

          ميرسي على مشاركتك أبو سيمون الرب معك



          Originally posted by brave heart View Post
          ميرسي عالمرور الرب معك
          miss you all

          Comment


          • #6
            صديقي المفضل

            في بلدة زراعية صغيرة في اوكلاهوما، عاش صبي صغير وفقير، في العاشرة من عمره واسمه آندي..
            وكان آندي قد اعتاد أن يمر صباح كل يوم على الكنيسة ليسلّم على يسوع ويؤدّي صلاته الصباحية ثم التوجه بعد ذلك إلى مدرسته، وفي سبيل ذلك كان عليه اجتياز طريقاً سريعاً خطراً.
            وفي الكنيسة كان يلتقي دائما بالكاهن ثومسن والذي كان يحبه كثيرا ويراقبه باهتمام .. حتى انه أقنعه بأن يعبر الطريق السريع معه كي لا يتعرض اندي لأخطار السيارات.
            وما أن يدخل آندي الكنيسة كان الكاهن يتركه بمفرده ليؤدي صلاته بهدوء، ولكن الكاهن كان يرتابه الفضول لسماع ما يتفوه به آندي خلال صلاته، وفي يوم من الأيام اختبأ الكاهن بالقرب من اندي دون أن يشعر به، وحاول سماع ما يقوله هذا الفتى..
            وكان اندي يقول ليسوع ...
            أنت تعلم بان امتحان الرياضيات كان سيئاً جدا، ولكني رفضت الغش فيه مع أن زميلي كان يلح عليّ بذلك .. كما أن أبي يعاني هذه السنة في زراعته ومؤونتنا تكاد تنفد، وللتخفيف عن أبي قليلاً أكلت بعض الخبز والماء وانأ أشكرك جدا على ذلك.. ولكني وجدت هرّاً قريبا مني وكنت اشعر بأنه جائع فقمت بإطعامه جزءا من خبزي .. هذا مضحك أليس كذلك؟ .. عموما أنا لم أكن جائعاً جداً. انظر يا يسوع .. هذا هو الزوج الأخير من الأحذية لدي .. وربما سأضطر للمشي حافيا إلى المدرسة قريبا لان حذائي قد اهترأ .. ولكن لابتأس فعلى الأقل أنا أذهب إلى المدرسة لأن أصدقائي تركوها كي يعاونوا أهلهم في الزراعة في هذا الموسم القاسي .. أرجوك يسوع أن تساعدهم كي يعودوا للمدرسة .. على فكرة يسوع .. أظن أنني وقعت في الحب .. هناك هذه الفتاة الجميلة آنيتا التي معي في الصف .. هل تظن باني سوف أعجبها؟ .. على العموم .. على الأقل فاني اعرف باني أعجبك أنت دائما .. وليس علي أن أصبح شخصا مختلفا كي تحبني أنت .. فأنت صديقي المفضل .. هل تعرف؟ .. عيد ميلادك سيكون الأسبوع القادم .. ألا تشعر بالابتهاج؟ .. أنا مبتهج جدا .. انتظر حتى ترى هديتي لك .. ولكنها ستكون مفاجأة ... اووو لقد نسيت .. علي أن اذهب الآن.
            وخرج اندي قاصدا الكاهن ثومسن وعبرا الشارع سوية.
            لقد كان هذا الكاهن معجبا كثيرا بالطفل اندي الذي كان يثابر على الحضور يوميا كي يصلي ويتحدث إلى يسوع، وكان الكاهن يذكره أمام الشعب في كل يوم أحد كمثال جميل على الإيمان والنقاء ووجهة النظر الايجابية التي يتمتع بها على الرغم من ظروفه الصعبة جدا وفقره المدقع.
            وقبل يوم واحد من عيد الميلاد مرض الكاهن ثومسن وأدخل المستشفى، فحل محله كاهن آخر لا علم له بعادات الأب ثومسن، وفي ذلك اليوم سمع الكاهن الجديد صوتا في الكنيسة فذهب ورأى آندي وهو يصلي ويتحدث مع يسوع كعادته، فسأله ماذا تفعل هنا يا صبي؟ أجابه آندي : أنا أتحدث مع يسوع، فما كان من الكاهن الجديد إلا أن طلب منه إنهاء صلاته بسرعة والخروج من الكنيسة ليتسنى له تجهيز الكنيسة لقدّاس العيد.
            وسبّب هذا حزنا كبيراً لآندي لأنه كان قد أحضر اليوم هديته لعيد ميلاد صديقه يسوع والتي لم يتمكن من إيصالها بسبب الكاهن الجديد هذا.
            وأثناء عبوره لوحده الطريق كان هو مشغولا في لفلفة هديته لحمايتها فباغتته شاحنة كبيرة وصدمته فقتلته في الحال وتجمع حوله الكثير من الناس وهو غارق بدمائه.
            فجأة .. ظهر رجل بثياب بيضاء يركض مسرعاً باتجاه الصبي فحمله على ذراعيه وهو ينوح ويبكي عليه، والتقط هدية اندي البسيطة ووضعها قرب قلبه، فسأله الناس هناك: هل تعرف الفتى؟ فأجاب وهو يبكي: هذا هو صديقي المفضل.. وهنا نهض حاملا جثة الفتى ومضى بها إلى بيته.
            وبعد أيام عاد الكاهن ثومسن إلى كنيسته ليفاجأ بالخبر المفجع، فتوجه إلى بيت أهل اندي كي يعزيهم ويسألهم عن هذا الشخص الغريب ذي الثياب البيضاء.. أجابه الأب بأن أحداً لم يتعرّف على هذا الشخص وهو أيضاً لم يحدّث أحداً ولكنه جلس حزينا وحيدا باكياً يندب ابننا وكأنه يعرفه منذ زمن بعيد وعندما سألناه عن هويته وكيفية معرفته بآندي أجابنا بأنه كان يلتقيه يومياً في الكنيسة!! وحصل أمر غريب بحضوره .. فقد قام هذا الشخص برفع شعر ابني عن وجهه وقبله هامساً في أذنيه ببعض الكلمات .. فسأل الكاهن: ماذا قال؟ .. فأجاب الوالد: قال شكراً على الهدية .. سأراك قريبا .. لأنك ستكون معي ..
            وأكمل الوالد .. لقد بكيت وبكيت ولكن شعوراً رائعاً كان في داخلي فدموعي كانت دموع فرح، ولكني لم استطع تفسير الأمر .. وعندما غادر ذلك الرجل .. أحسست بسلام داخلي عجيب وبشعور حب عميق .... أنا اعلم بأن ابني هو في السماء .. ولكن أخبرني يا سيادة الكاهن .. من كان هذا الشخص الذي كان آندي يلتقي به يوميا في كنيستك؟
            فأجهش الكاهن بالبكاء وارتجفت ركبتاه وهو يقول: .. ابنك كان يلتقي ويتكلم مع صديقه.. يسوع..

            تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم
            إحملوا نيري وتتلمذوا لي إني وديع ومتواضع القلب
            فتجدوا الراحة لنفوسكم لأن نيري لطيف وحملي خفيف

            Comment


            • #7
              الراعي الصالح

              الراعي الصالح

              بينما كان أحدُ الرجال يتنـزّه على سفح جبل، تناهت إلى أسماعه أنغام ناي عذبة. فسار نحو مصدر هذه الأنغام، فرأى راعيًا جالسًا في ظل شجرة كبيرة، يعزف على الناي والغنم حوله يلتهم العشب الأخضر بهدوء. فحيّا الرجلُ الراعي وسأله عن حال القطيع. فبدأ الراعي يحدّث زائره عن الخراف وخصال كلّ واحد منها. فتعجّب الرجل من الكلام ولم يصدّق أن الراعي يعرف خرافَه، وأن خرافه تعرفه، وأنه يدعو كلّ واحد منها باسمه. فنهض الراعي من مكانه ونادى اسماً، فأتى إليه خروف، وبقي باقي القطيع في مكانه. ونادى اسماً ثانيًا، فأتاه خروف آخر، وبقي القطيع في مكانه. ونادى اسمًا ثالثا ورابعا حتى حضرت الخراف إليه واحدًا واحدًا. فدُهش الرجل مما رأى، وسأل الراعي كيف يميّز الخراف وهي متشابهة. فابتسم الراعي وقال: "هذا أمر في غاية السهولة، ففي هذا الخروف قطعة صوف مقطوعة، وفي ذلك نقطة سوداء، وفي هذه النعجة جرح، وتلك مقطوعة الأذن ..."
              فسأل الرجل: "أليس في القطيع خروف كامل؟"
              فابتسم الراعي وقال: "إن الخراف الكاملة لا تحتاج إليّ"
              Delight yourself also in the Lord, and He will give you the desires and secret petitions of your heart

              !! Brothers and will stay until death !!

              Comment


              • #8
                عند شعورك بالغيظ...

                قالت مدرسه الفصل الملحده الى التلاميذ بانها سوف تاخذهم فى رحله للطبيعه وللتمتع بها.
                وعندما بدات الرحله اخذت تقول للطلبه ..اترون الشجره ؟ فيقولوا نعم.
                اترون الطائر؟ فيقولوا نعم......اتروا المياه؟ فيقولوا نعم.
                اتروا الله؟ فيقولوا لا..فردت وقالت اذا الله غير موجود !!!! فتعجب الاطفال.
                فاغتاظت منها طفله مسيحيه ولكنها تحملت وقالت..اترون الشجره؟ فقالوا نعم.
                اتروا الطائر ؟ فقالوا نعم....اتروا المياه ؟ فقالوا نعم.
                فقالت اتروا عقل الاستاذه ؟ قالوا لا....فقالت ..اذا الاستاذه بلا عقل ..

                ههههههههههه
                miss you all

                Comment


                • #9
                  ههههههههههههههههههههههههههههههه
                  عنجد حلوة
                  ثانك يو ام الرور
                  يـا نـبـع الـمـحـبـة وحـدك سـاكـن قـلبـي، لا تتخـلـى عنا عينـك ع وطـنـا بالايـام الـصـعـبـي

                  وينك يا يسـوع وطـنا موجوع، وطنا ياربـي نسيتو المحبة ويانبع المحبة وحدك ساكـن قلبـي

                  Comment


                  • #10





                    سندريلا ... بين يدي الله


                    كان أسمها أيلا (Ella)، لكن معظم الناس نسَوا ذلك لأن الرماد (Cinder)، الذي كانت تعيش فيه، قد ألتصق حتى باسمها فأصبحت أيلا ذات الرماد (سند ريلا).

                    الكثير منا يحب هذه القصة لأنها تتماثل مع أمل يعيش داخل كل منا، أمل بالتحرر من العبودية والانتقال لحياة الحب والكرامة.

                    في داخل كل منا شوق وحنين لأن يأتي الله لإنقاذه، لتغيير حياته، وإزاحة الرماد العالق به.

                    أن أجمل مغامرة في حياة سند ريلا هي الرغبة في التغيير، هي قبول كل ما قدمته لها الساحرة الطيبة، كل ما قدمته بحب ومجانية.

                    نعم عند مفترق الطرق علينا أن نختار أما أن نجعل الرماد الذي نعيش فيه جزءاً من شخصيتنا أو أن يكون جزءاً من ماضينا.

                    هذه المغامرة كانت تتطلب أولاً أن تسلم نفسها بين يدي الساحرة الطيبة لتضيف لها لمسة الجمال، تخيل أن سند ريلا رفضت العرض المقدم لها، أو صدقت أنها غير مستحقة حياة أفضل.

                    في داخل كل نفس تائهة (سند ريلا فقدت أحلامها)، وهي تبحث عن من يكتشف جمالها وينتشلها من كومة الرماد.

                    إن قبول خلاص الله المجاني هو دعوة لك.

                    هناك حفلة حقيقية وقصر حقيقي حيث تستطيع أن تعرف الله.

                    الله الذي يعرفك ويحبك كما أنت، هناك حيث لا يستطيع الرماد المحاط بك أن يخفي الجمال الذي يراه الله فيك.

                    عليك أن تصدق أن الله يحبك ويقبلك مثلما أنت مهما تراكمت طبقات الرماد التي تغطيك.

                    عليك أن تثق في قوته التي تستطيع أن تغيرك بحسب الخطة التي وضعها لك.

                    عليك أن تسلم حياتك بين يدي الله، فهو أمير حياتك.

                    هذا هو مختصر ما قرأته في كتاب يتناول الخبرة الروحية والمسيرة الإيمانية لمؤلفة

                    كتاب " بين يدي الله ".


                    Comment


                    • #11
                      عند شعورك بالوحده..
                      قضت القديسه كاترين 3 ايام فى عزلة تامة تصلي الى الله لكي تنال قوه ومعونه ولكن جيوش الشر لم ترحمها وهاجموها بكل ضراوه وظلوا يحاربوها طول الوقت الى ان ظهر لها السيد المسيح فقالت له...يارب اين كنت عندما كان قلبى معذبا ؟
                      فقال لها...كنت فى قلبك.
                      فقالت...يارب انك انت الحق الابدي الذي انحني امامه ساجده بكل اتضاع ولكن كيف كنت فى قلبي وتلك الافكار داخلى ؟
                      فسالها المسيح...هل سببت لكى تلك الأفكار لذة ام الم ؟
                      فقالت...لقد سببت لي آلام مبرحه
                      فقال لها المسيح..لقد كنت معكي والدليل ان تلك الافكار سببت لكي الالم لاني بداخلك
                      وفي الحال ارسل الرب نور قوي ولم تستطيع الشياطين مقاومة النور واختفت..
                      miss you all

                      Comment


                      • #12
                        عندما تشعر بالظلم...
                        كان مجرم غير عادي....!!!!!
                        لم يفشل قط....كان دقيق الى ابعد حد....ذكي الى ابعد حد....لم يكشفه احد..
                        وقع بصره على احد المنازل وقرر سرقته ووضع الخطة فى وقت قليل وقرر ان يقتحم المنزل...
                        وحدد الوقت الملائم للتنفيذ من خلال المراقبه الدائمه للمنزل...
                        وتسلل اليه فى جنح الظلام ولكن حدث شئ لم يكن فى الحسبان استيقظت الطفلة الصغيرة واخذت تبكي مما جعله يقوم بسرقته على عجلة ولكنه لم يكتفي بذلك....اتجه نحوها وأخرج مطواته وقتلها بلا رحمه او ادنى شفقه........
                        وفى الصباح عندما سمع السكان تلك الجريمه طارت عقولهم من هولها وجاءت المباحث واخذوا فى التفتيش على اي اثر ولكن هيهات لقد كان القاتل محترف حقا لقد ازال كل الدلائل...
                        واستسلم الاب المسكين وانهارت الام ..
                        لم تنتهي القصه عند هذا الحد.........
                        وفي احد المرات ابصر رجلان من الشرطة احد الماره ينحنى على جسد احد الماره طار عقلهم وامسكوه وقبضوا عليه ووجدا الشخص مقتول !!!!!!!
                        واخذ الرجل فى الصراخ لست انا..لست انا...اقسم انى لست انا.
                        ونسبت له ظلما تلك الجريمه وحولت تهمته الى النيابه العامه واخذ يصرخ قائلا والله بريء بريء.
                        ولكن كل الدلائل ضده سرق القتيل...ملابسه ملوثه بالدماء...اذن فمن يكون الفاعل!!
                        وجاء موعد المحاكمه وبعد البحث والمداوله نطق القاضى الحكم وهو الاعدام...
                        واخذ يصرخ ويصرخ وجاء موعد الاعدام ...
                        وسئل السؤال المعتاد عن رغبته قبل الموت...فقال نعم..انا لم اقتل الرجل انا كنت اسرقه فقط ولكن ....لقد قتلت طفله صغيرة منذ سنه وهربت من عدالة الارض..
                        ولكن هل اهرب من عدالة السماء اني اتوب ملتمسا من الله الرحمه..ولم يكمل بقية الحديث لانه ببساطه قد مات.

                        miss you all

                        Comment


                        • #13
                          هدية تخرّج..

                          كان أحد الشباب يستعد للتخرج من كليته . ولشهور عديدة كان معجبا بسيارة سبور فى معرض وكيل للسيارات ، ولعلمه أن والده لديه الإمكانيات ويمكنه تقديمها له ، أخبر والده عنها وقال أنها كل مايريد .
                          وعندما أقترب يوم التخرج انتظر الشاب دلائل على قيام والده بشراء السيارة . وأخيرا ، فى صباح يوم التخرج ذاته ، استدعاه والده لحجرته الخاصة ، وأخبره كم هو فخور بأنه له مثل هذا الابن الرائع ، وأخبره كم هو يحبه . ثم قدم له صندوق هدايا ملفوفا فى غلاف جميل .
                          فى فضول ، وفى إحساس ببعض من خيبة الأمل ، فتح الشاب صندوق الهدية ليجد كتابا مقدسا ذو غلاف جلدى فاخر ، منقوشا عليه اسم الشاب بالذهب . فى غضب رفع الشاب صوته مخاطبا والده وقال " مع كل غناك الطائل ، فهل كل ما تعطينى هو كتاب مقدس ؟" . وخرج كالعاصفة من المنزل .
                          سنوات عديدة مرت ونجح الشاب نجاحا باهرا فى عمله . وصار له منزلا جميلا وعائلة رائعة ، ومع إدراكه أن والده تقدم فى العمر، وربما فكر أنه ينبغى عليه أن يزوره . لكنه لم يراه أبدا من يوم تخرجه .
                          وقبل أن يدبر لقاء مع والده ، تسلم برقية تخبره أن والده قد توفى ، وأنه قد أوصى له بكل ممتلكاته . وإن الأمر يستدعى ذهابه لمنزل والده ليهتم بالأمور .
                          وعندما وصل منزل والده ، ملء حزن مفاجئ وندم قلبه . وبدأ يبحث فى أوراق والده الهامة ووجد الكتاب المقدس الذى كان قد أهداه له والده ملفوفا كما هو ، كما كان قد تركه منذ سنوات مضت . وقد وضع والده بعناية خطا تحت الآية المذكورة فى متى 7 : 11 " فان كنتم و انتم اشرار تعرفون ان تعطوا اولادكم عطايا جيدة فكم بالحري ابوكم الذي في السماوات يهب خيرات للذين يسالونه "
                          وحينما رفع الكتاب المقدس ليقرأ بعضاً من آياته، إذا بمفتاح سيارة يسقط من الكتاب، وبه لافتة بها اسم المعرض الذى بيعت منه السيارة ، نفس المعرض الذى كانت به السيارة الإسبور التى كان يرغبها . وعلى اللافتة مكتوب أيضا تاريخ تخرجه ، ومكتوب أيضا " الثمن مدفوع ".
                          التسرّع.. الشكّ في حكمة الأب وعطاياه.. العناد.. كلها أفكار جعلت هذا الشاب يبكي بكاءً مرّاً ..
                          ندمه الشديد لم يفلح بإعادة والده إلى الحياة وإعادة اللحظات الحلوة التي كان من الممكن لهذا الشاب أن يحياها بالقرب من والده..

                          تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم
                          إحملوا نيري وتتلمذوا لي إني وديع ومتواضع القلب
                          فتجدوا الراحة لنفوسكم لأن نيري لطيف وحملي خفيف

                          Comment


                          • #14
                            البطه

                            كان هناك ولد صغير يدعى جوني يزور مزرعة جده .. وهناك اعطوه نبله ليلعب بها وسمحوا له ان يقوم بالنيشان على بعض الاخشاب الموجوده هناك.. كان الولد يتدرب باجتهاد ولكنه لم يكن يصيب هدفه.. بعد العديد من المحاولات الفاشله قرر التوقف.
                            بينما كان يسير في الطريق الى المنزل ليتناول عشاءه, راى امامه بطة جدته وبدون اي لحظة تفكير جعلها هدفا لنيشانه, ومن المره الاولى اصاب بدقه راسها فوقعت ميته.. اصابت الطفل صدمه, وبزعر قام باخفاء البطه الميته في كومه من الاخشاب... لكن كانت هناك اخته سالي تراقب بصمت..
                            بعد تناولهم الغذاء في اليوم التالي, قالت جدته لسالي: هيا لنغسل الصحون سويا.. ولكن سالي اجابت: جدتي , جوني اخبرني انه يريد ان يساعد في المطبخ بدلا مني.. ثم اقتربت من جوني وهمست في اذنه: فاكر البطه؟
                            ولهذا قام جوني لغسل الاطباق لجدته...
                            وفي نفس اليوم, طلب الجد من الاولاد ان يستعدوا للذهاب لصيد الاسماك معا, ولكن الجده قالت: من فضلك اترك لي سالي لاني بحاجه اليها لتعد معي العشاء.. ابتسمت سالي وقالت: حسنا, لا توجد مشكله, فان جوني قال لي انه يريد ان يساعدك بدلا مني.. وذهبت لجوني وهمست ثانيه في اذنه :فاكر البطه؟
                            وهكذا ذهبت سالي لصيد السمك وظل جوني في المنزل لمساعدة جدته..
                            بعده عدة ايام قام فيها جوني بكل الاعمال المفروضه عليه وعلى اخته ايضا, لم يعد يحتمل المزيد.. ذهب الى جدته واعترف انه قتل البطه, نزلت الجده على ركبتها واحتضنته طويلا وقالت : صغيري الحبيب.. انا اعرف كل شيء.. فقد رايت كل شيء من النافذه .. ولكن لاني احبك كثيرا, فقد سامحتك على الفور, ولكنني كنت انتساءل الى متى تترك سالي تستعبدك دون ان تاتي وتعترف لي بكل شيء؟!
                            فكر دئما.. مهما كان ماضيك.. مهما كان ما فعلته.. وايا كانت الثمار الفاسده التي يلقيها ابليس في وجهك من كذب وشك وخوف وكراهيه وغضب وعدم تسامح ومراره ..الخ مهما كان ما تواجه, عليك ان تعرف ان الله كان واقفا في النافذه وراى كل شيء.. راى كل حياتك.. وهو يريدك ان تعلم انه يحبك وانه قد سامحك بالفعل.. ولكنه يتساءل الى متى ستترك ابليس يستعبدك؟؟
                            العظمه تكمن حقا في ان الله عندما تاتيه تائبا, لا يغفر لك ويسامحك فقط, ولكنه ايضا ينسى كل اثامك, انه بنعمة الله ورحمته نحن قد خلصنا..


                            لاتنسى الله ينظر اليك من النافذه
                            بما أنّكِ جعلتِ اهتمامَكِ ملائمًا لتسميتِكِ أحرزتِ الإيمان القويم مسكناً،


                            فلذلك يا لابسة الجهاد تفيضين الأشفية وتتشفعين من أجل نفوسنا


                            يا باراسكيفي المطابقة لاسمِها.




                            best friends
                            Infinity and eternity


                            Comment


                            • #15
                              ما بعرف اذا الردود مسموحة او لاء بالموضوع
                              بس حبيت اشكرك كتيير اخي كلود
                              تاثرت بقصتك ..... عنجد حلوة
                              الله يبارك فييك

                              Comment


                              • #16
                                رغيف الخبز

                                ولد صغير كان يعيش في كنف أمه ، التي كانت تعمل ليل نهار ، لتؤمن له عيشه . وكان ذاك الولد يرجع من المدرسة كل يوم باكيا ، فتسأله أمه عن السبب ، فيجيب بأن رفاقه يأخذون معهم أحسن الأكل ، بينما هو يأخذ معه رغيفا شبه فارغ ، يسد به رمقه بين الفطور والغداء . وحين يطلب منهم أن يقدموا شيئا لا يعرف كيف يتصرف . وكانت أمه تجيبه دوما : " إن الله يعرفك ويعرف من أنت تماما ، ويحبك كما أنت . ولا يهمه ما ستعطيه ، بل أن تعطيه من قلبك . فكر إذن ! أي شيء تحبه يمكن أن تقدمه ليسوع خلال فترة الصيام ؟
                                وفكر أنه لا يملك شيئا ذا قيمة ، فماذا يمكنه أن يقدم إذن ؟ فجأة ، لاحت له فكرة : إنه يذهب إلى المدرسة خمسة أيام في الأسبوع ، وتعطيه أمه كل يوم يذهب فيه إلى المدرسة رغيف خبز ، فما المانع إذا من وضع كل يوم من الأيام الأربعة الأولى ، قطعة من الرغيف جانبا ، وفي اليوم الخامس ، يعطي الرغيف كاملا لمن هو أفقر حالا منه ، ويأكل هو القطع الأربع ، التي وضعها جانبا . وسر كثيرا لهذه الفكرة ، وأمضى كل فترة الصوم على هذا المنوال : تبرع بالرغيف كاملا في اليوم الخامس من الأسبوع ، وأكل بدلا منه القطع التي وفرها في الأيام الأربعة الأولى .
                                وانتهى الصوم . وأطل يوم عيد القيامة . ودخل التلاميذ إلى الكنيسة يصلون ويرتلون احتفالا بالقيامة . وفي نهاية الصلاة ، وقفت الراهبة تشكر الطلاب الذين قدموا هدايا وتقادم ثمينة للفقراء لكنها لم تشكر ذاك الولد اليتيم ، إذ لم تعلم شيئا عما ضحى به . فاغرورقت عينا اليتيم بالدمع . وراح أمام القربان يشكو خيبته وألمه جاثيا . ولشدة تأثره أخذه النوم ، وإذا به يرى نفسه في السماء ، واقفا أمام كفتي ميزان كبير . وفجأة بدأ رفاقه يتوافدون تباعا ، ويضعون هداياهم في إحدى كفتي الميزان ، التي وصلت إلى أسفل مستوى لها ، بسبب ثقل الهدايا . بينما كان اليتيم ينظر بسرور إلى تلك الهدايا المقدمة ليسوع ، إذا بقطع الخبز التي قدمها هو ، تتساقط في كفة الميزان الثانية . وما هي إلا لحظات ، حتى صارت أثقل من الذهب الذي في الكفة الأولى ، فهوت إلى الأسفل ، وأتى يسوع وجلس فوق قطع الخبز . وبينما كان اليتيم مندهشا من المشهد ومستغربا ما حصل ، إذا بصوت يسوع يقول له : " هؤلاء كلهم أعطوا مما فضل عندهم ، أما أنت فقد أعطيت من حاجتك ومن جوعك . فإن كل قطعة خبز كانت تصل إلى قلبي مباشرة . ومع أن عطاءك تم بالخفاء ، إلا أني رأيته " .





                                السعادة الحقيقية تكون في قلبك
                                لا تبحث عنها خارجا
                                \/
                                \ /
                                \ /





                                Comment


                                • #17
                                  عندما تشعر باليأس نتيجة ظرف صعب تمر به

                                  مرت بعض الظروف الصعبة بأحد المؤمنين فبدأ اليأس يتملكه ..
                                  فأخذت زوجته - وكانت تقية تحب رب المجد من كل قلبها وتثق به – تحاول أن تحول عينيه عن اليأس ليثق برب المجد .. ولكن مجهوداتها فشلت ..
                                  فذهبت الى كنيسة قريتها وكانت بجوار منزلها وصعدت الى المنارة التى فيها الجرس وأخذت تدق الجرس دقات حزينة .
                                  فأسرع اليها زوجها سائلا اياها: ماذا تفعلين ؟؟؟
                                  فقالت: أدق الأجراس لأعلن للجميع أن الرب قد مات.
                                  فعنفها فى دهشة: ماذا تقولين ؟؟؟
                                  قالت: أنت الذى تقول ذلك بعدم ثقتك فيه !!!!!!!!!!!!
                                  miss you all

                                  Comment


                                  • #18
                                    رد: صديقي المفضل

                                    ما فيي قول غير أنو هالقصة بكتني
                                    الله يسلم هالإيدين
                                    سبحانو العاطي يا سبحانو
                                    تيوعي الخاطي ع إيمانو
                                    سبحانو جاي بعيد أعيادو
                                    يحكيلنا حكاية عن ميلادو
                                    يا سبحانك جينا

                                    Comment


                                    • #19
                                      رد: قصة من أجلك

                                      مابعرف شو بدي قلكن لانه كل القصص حلوة وانا الكل بكوني
                                      بس ام الرور هي اخر وحدة بتفائل شكرا للكل والله يعطيكن الف عافية
                                      اتهيقنا وزينا البيت


                                      لقدومك ضوت المغارة


                                      يايسوع الي طليت


                                      فكر فينا بزيارة




                                      صديقتي ياذات العينين الخضراوتين ....
                                      ان روحي تناديكي .....

                                      Comment


                                      • #20
                                        رد: قصة من أجلك

                                        مشكورين عبير و رغد عالمرور و بلا رح أرجع أكتب قصص بما انو صرلي زمان ما كتبت و انشالله يعجبوكن


                                        الرب معكن
                                        miss you all

                                        Comment

                                        Working...
                                        X